زنقة 20:
2025-01-03@11:41:08 GMT
انتخاب رئيس جديد لمجلس ورزازات بعد اعتقال الرئيس السابق
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
انتخب اليوم الثلاثاء ، سعيد أفروخ عن الحركة الشعبية رئيساً للمجلس الجماعي لورزازات.
و أسفرت نتائج عملية التصويت عن نيل أفروخ 20 صوتاً، مقابل 6 أصوات لمنافسه سعيد أقداد، فيما سجل امتناع مستشارين اثنين عن التصويت.
تأتي عملية انتخاب رئيس جديد لمجلس ورزازات ، بعد اعتقال الرئيس السابق على خلفية تسجيلات صوتية خطيرة في حق مسؤولين وكذا ملفاته أمام القضاء.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تريث في الزيارات الحكومية لدمشق بانتظار انتخاب الرئيس!
كتب معروف الداعوق في" اللواء": يؤكد وزير بارز ان هناك تفاهما غير معلن داخل الحكومة وضمن اطراف السلطة عموما، بالتريث حالياً، في القيام بأي زيارات رسمية إلى العاصمة السورية دمشق، واجراء محادثات مع رئيس الادارة السياسة السورية الجديدة احمد الشرع وغيره من المسؤولين في الوقت الحاضر، ولبنان مقبل بعد أيام معدودة على انتخاب رئيس للجمهورية، ما يعني في حال تم انتخابه، ان يتم بعدها تلقائيا تأليف حكومة جديدة تتولى زمام السلطة، وتقوم بالمهمات المنوطة بها، في التعاطي بمسؤولية مع الملفات والقضايا المطروحة، ومن ضمنها التواصل مع الإدارة السورية الجديدة، ومناقشة المواضيع والملفات ذات الاهتمام المشترك، التي تهم البلدين الشقيقين، بعد تبدل الظروف وسقوط نظام بشار الاسد، وتولي الادارة السياسة الجديدة السلطة في سوريا.وينفي الوزير المذكور وجود أي ضغوط او موانع، من اي طرف سياسي داخلي، او من الخارج، تمارس على الحكومة او اي مسؤول رسمي لمنع التواصل مع المسؤولين السوريين الجدد، مذكراً بأن وزير الخارجية عبدالله ابو حبيب اجرى اتصالا بوزير الخارجية السوري مهنئا، وهناك تواصل امني لتنظيم عملية انتقال مواطني البلدين عبر المعابر، وهناك تنسيق لمرور البضائع والترانزيت إلى دول الخليج العربي.
ويخلص الوزير المذكور الى القول، انه يجب أن لا تُعطى مسألة عدم زيارة اي مسؤول حكومي الى دمشق من قبل اي طرف سياسي في الوقت الحاضر، اي تفسيرات خاطئة او استنتاجات سلبية مسبقة، وانما التريث قليلا بانتظار انجاز الاستحقاق الرئاسي في لبنان، وتشكيل حكومة جديدة، وبعدها يمكن ترقب كيفية تعاطي السلطة اللبنانية، مع الإدارة السياسية السورية التي مازالت في طور تثبيت أقدامها والامساك بزمام الامور كما يجب، وما اذا كان تنظيم العلاقات يمكن ان يسير على السكة الصحيحة، بما يحقق مصالح البلدين معا، استنادا إلى ما صدر من مواقف مشجعة وايجابية،عن احمد الشرع خلال استقباله الزعيم الدرزي وليد جنبلاط والوفد المرافق بهذا الخصوص مؤخرا، ام يسلك اتجاهات اخرى غير محسوبة؟