زعيم المعارضة التركية يهنىء أردوغان بالعام الجديد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أجرى زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل اتصالاً هاتفياً بالرئيس رجب طيب أردوغان متمنيا له وللشعب التركي عاماً جديداً سعيداً.
وخلال المكالمة الهاتفية تمنى زعيم المعرضة التركية أوزيل عاماً مليئاً بالصحة والسلام والازدهار والرخاء والسلام لتركيا وجميع المواطنين.
ولم يكن أردوغان الوحيد الذي اتصل به أوزيل للتهنئة.
حيث اتصل زعيم حزب الشعب الجمهوري أيضاً برئيس البرلمان التركي نعمان قورتولموش ورؤساء الأحزاب السياسية والرئيسين السابقين أحمد نجدت سيزر وعبد الله غول ورؤساء حزب الشعب الجمهوري السابقين ألتان أويمن وحكمت تشتين ومراد كارايالشين وكمال كليتشدار أوغلو ليتمنى لهم عاماً جديداً سعيداً.
وهنأ الرئيس رجب طيب أردوغان شعبه بالعام الجديد، وقال في مقطع فيديو: “اليوم، نودع عام 2024 ونستقبل عام 2025 بآمال وتوقعات وأحلام جديدة. أولاً، أتمنى أن يكون العام الجديد ميموناً لبلدنا وأمتنا وجغرافية قلوبنا والإنسانية جمعاء”.
كما ترحم أردوغان على “جميع الشهداء الذين سقطوا في سبيل الاستقلال والاستقرار خلال العام الماضي، وأعرب عن امتنانه لقدامى المحاربين الذين صحوا في سبيل الاستقلال والاستقرار”.
وقال أردوغان: ”نأمل كأمة أن نعزز وحدتنا وتضامننا وتكاتفنا أكثر في عام 2025، وأن نتكاتف أكثر في عام 2025، وأن نتكاتف أكثر“.
Tags: أردوغانأوزغور أوزيلاسطنبولالعام الجديدتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أوزغور أوزيل اسطنبول العام الجديد تركيا
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني: حراك برلماني لإخراج القوات التركية من العراق
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر برلماني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن حراك لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لوقف القتال والانخراط في عملية سياسية في تركيا.وقال المصدر، إن “رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية طالب بعقد جلسة تصدر قرارا يتضمن ثلاثة أبعاد هي: دعوة حكومة بغداد للضغط على أنقرة من أجل إغلاق القواعد والثكنات العسكرية التركية في العراق، وبدء الانسحاب منها، بالإضافة إلى منع أي نشاط لحزب العمال الكردستاني ومسلحيه، وضمان إعادة انتشار القوات العراقية ومسك الأرض”.وأشار إلى أن “الدستور العراقي واضح في منع نشاط أي جماعات مسلحة بغض النظر عن تسمياتها داخل حدود العراق، واستخدام أرض العراق كنقطة انطلاق لأعمالها. وبالتالي، وجود حزب العمال الكردستاني في العراق غير قانوني وغير مشروع. كما أن وجود القوات التركية لا يحمل أي ذريعة قانونية”.وأكد المصدر، أن “اللجنة الأمنية ستدعو إلى عقد جلسة بهذا الخصوص من أجل المضي قدمًا في التصويت على هذه القرارات، لأنها تصب في صالح الأمن والاستقرار”. وأضاف أن “بعد دعوة أوجلان، لم يعد هناك مبرر لوجود القوات التركية في العراق، والتي كانت تبرر توغلاتها وعمليات القصف بأنها تواجه تنظيمًا مسلحًا انفصاليًا. وبالتالي، باتت الأمور أكثر وضوحًا، وحان الوقت لبغداد للقيام بآليات مسك الأرض وضمان أمن الحدود بين العراق وتركيا”.