تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفاد وزير الداخلية التركي، علي يارلي كايا، أن هناك نحو 35 ألف و114 سوري عادوا إلى بلادهم في الفترة ما بين 8 و29 ديسمبر.

وأضاف يارلي في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن متوسط عدد العائدين يوميًا إلى سوريا يصل إلى 1672 شخص.

وأوضح، أن عودة السوريين بدأت منذ 8 ديسمبر بشكل طوعي وآمن ومنظم، قائلًا، إن 35 ألف و114 لاجئ سوريًا عادوا إلى وطنهم في غضون 21 يومًا فقط.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزير الداخلية التركي سوريا القاهرة الاخبارية السوريين يارلي

إقرأ أيضاً:

فصل 5 ملازمين و3 ضباط كبار من الجيش التركي بعد مظاهرة الضباط

قررت وزارة الدفاع التركية طرد خمسة ملازمين وثلاثة ضباط كبار من القوات المسلحة، على خلفية ما عُرف إعلاميا بـ"مظاهرة الضباط" التي وقعت خلال حفل تخرج في كلية الحرب البرية بالعاصمة أنقرة.

وقالت وزارة الدفاع الوطني، في بيان رسمي، الجمعة، إن "مجلس التأديب الأعلى أصدر عقوبة الفصل من القوات المسلحة بحق ثلاثة ضباط، بينما أصدر مجلس التأديب الأعلى للقوات البرية عقوبة مماثلة بحق خمسة ملازمين".

وأوضحت الوزارة أن هذه القرارات جاءت "في إطار التحقيقات الإدارية والتأديبية التي بدأت بعد الصور التي تم عرضها على الجمهور بعد حفل تسليم العلم والتخرج في الأكاديمية العسكرية"، مشددة على أن "القوات المسلحة التركية لن تتسامح مع أي عمل أو حادث يتعارض مع الانضباط العسكري".


وأثار القرار سلسلة من الانتقادات من قبل شخصيات بارزة في معسكر المعارضة التركية، حيث قال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، المعارض  أكرم إمام أوغلو، "نحن نقف إلى جانب ملازمينا، ولن نتركهم بمفردهم".

وأضاف في تدوينة عبر منصة "إكس"، "لقد تم طرد أنجح الضباط الأتراك من قواتنا المسلحة لأنهم قالوا ‘نحن جنود مصطفى كمال’. هذا القرار لا يحترم ذكرى جنودنا الذين حاربوا من أجل وحدة البلاد، وأضر بمحاربينا القدامى".

من جانبه، أعرب رئيس بلدية أنقرة الكبرى، منصور يافاش، عن تضامنه مع الملازمين المفصولين، ونشر عبر حسابه على منصة "إكس" عبارة "نحن جنود مصطفى كمال"، التي استخدمها الضباط خلال المظاهرة.

أما رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، فقد تعهد بإعادة الملازمين إلى الجيش بعد الانتخابات الرئاسية القادمة، قائلاً خلال إحدى الفعاليات "سيعود الملازمون إلى مهامهم بعد الانتخابات العامة الأولى. ستكون هناك عملية قضائية لعودتهم، وسندعمهم قانونيا حتى يتمكنوا من استعادة مواقعهم دون أي خسائر مادية أو معنوية".

وفي أيلول /سبتمبر الماضي، قام ما يزيد على الـ300 ضابط متخرج من كلية الحرب البرية في جامعة الدفاع الوطني بأداء قسم ثان بعد القسم الرسمي الذي أدوه خلال حفل التخرج الذي حضره الرئيس رجب طيب أردوغان وعدد من القيادات العسكرية.

وأظهرت لقطات لاقت تفاعلا واسعا لحظات إشهار الضباط سيوفهم في آن معا وترديدهم هتاف: "نحن جنود مصطفى كمال"، الأمر الذي أسفر عن موجة من الجدل، وسط مخاوف أعرب عنها معلقون ربطوا الهتاف المردد بانقلابات عسكرية شهدتها تركيا في عقود سابقة.


وانقسم المعلقون على وسائل التواصل الاجتماعي بين من رأى في الحادثة تعبيرا طبيعيا من الضباط عن احترامهم لمؤسس الجمهورية التركية، في حين رأى آخرون أن أداء القسم الخارج عن القانون وسل السيوف، كان بمنزلة "سل السيف في وجه الحكومة"، مذكرين بالانقلابات العسكرية التي عانت منها تركيا في أزمان سابقة.

وفي أول تعليق له على الحادثة، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "في حفل تخرج معين، ظهر بعض الأشخاص المسيئين وقاموا بإشهار السيوف، في وجه من أشهرتهم هذه السيوف؟".

وتعهد الرئيس التركي بمحاسبة المتورطين في "مظاهرة الضباط" التي خرجت عقب حفل تخريج دفعة من الضباط في كلية الحرب البرية، مؤكدا عزم حكومته "عدم السماح باستنزاف الجيش مجددا".

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية التركي: تهجير الفلسطينيين من غزة يناقض القانون الدولي
  • التهريب في ديالى.. وزير الداخلية يتدخل ويتعهد بإنهاء الملف خلال 2025
  • الكشف عن موعد نقل آخر وجبة من اللبنانيين إلى بلادهم
  • فصل 5 ملازمين و3 ضباط كبار من الجيش التركي بعد مظاهرة الضباط
  • هل ستُمنع الكحول في كأس العالم 2034؟: وزير الرياضة السعودي يكشف الحقيقة
  • تقرير أممي: أكثر من 20 ألف مهاجر أفريقي وصلوا اليمن خلال ديسمبر الماضي
  • ألفارو موراتا يقترب من الانتقال إلى الدوري التركي
  • وزير التجارة التركي: بلادنا حققت نجاحاً كبيراً في ليبيا  
  • اجلاء أكثر من 560 مهاجرا افريقيا من اليمن إلى بلدانهم خلال ديسمبر الماضي
  • وزير العمل يبحث مع نظيره التركي صياغة بروتوكول لتوفير عمالة مدربة للسوق التركي