“التجارة”: استدعاء أكثر من 9800 سيارة كيا (Cato) لخلل في آلية التحذير لنظام الفرامل
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة التجارة، اليوم الثلاثاء، عن استدعاء 9,898 سيارة من طراز كيا “Cerato” موديلات 2021-2024، وذلك بسبب خلل محتمل في آلية التحذير لنظام الفرامل المانع للانغلاق (ABS).
ووفقاً للبيان الصادر عن الوزارة، قد يؤدي هذا الخلل إلى عدم إرسال تحذير إلى لوحة العدادات في حالة حدوث مشكلة في نظام ABS، مما يزيد من احتمالية وقوع حوادث.
ودعت وزارة التجارة جميع مالكي سيارات كيا “Cerato” المتأثرة بالاستدعاء إلى التواصل مع وكلاء كيا المعتمدين في المملكة لفحص سياراتهم وإصلاح الخلل مجاناً.
وشددت الوزارة على أهمية الالتزام بتعليمات الاستدعاء حرصاً على سلامة قائدي المركبات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة التجارة
إقرأ أيضاً:
رجال الأعمال الأتراك يراقبون “بجنون” فرص الأعمال المحتملة في سوريا
سوريا – نقلت صحيفة زمان التركية، اليوم الثلاثاء، عن أحد أبرز رجال الأعمال في تركيا قوله إنهم يراقبون “بجنون” فرص الأعمال المحتملة في سوريا، بعد تغيير النظام.
وقدم ساني شانار، المؤسس المشارك لشركة “تاف” القابضة ورئيس مجلس إدارة شركة “تاف” للإنشاءات، في برنامج تلفزيوني، تقييمات مهمة حول التطورات في سوريا.
وأكد شانار أهمية متابعة التطورات العالمية عن كثب من أجل اغتنام الفرص الجديدة في عالم الأعمال، وقال: “نحن نتابع سوريا بجنون. نحن نتابع سوريا عن كثب”.
وفي إشارة إلى أن مجالات عمل مهمة ستظهر لقطاع المقاولات في سوريا، قال شانار: “سيتم فتح مجال عمل كبير جدا لمقاولي البناء. ولكن هل يمكنك القيام بأعمال تجارية دون أن تعرف ما يمكنك القيام به وما لا يمكنك؟.. لذا فإن فهم العالم وامتلاك شبكة أعمال قوية هما العنصران الأساسيان للنجاح في عالم الأعمال”، وأضاف: “يجب أن تكون شبكتك قوية جداً لهذا العمل”.
وكانت وسائل إعلام تركية لفتت إلى أن رجال الأعمال السوريين، وخاصة الذين ينشطون حاليا داخل تركيا، بدأوا في التحرك لإعادة تنشيط التجارة في بلادهم.
وفي هذا الصدد، قال رجل الأعمال السوري ونائب رئيس منتدى الأعمال الدولي (İBF) في جمعية الصناعيين ورجال الأعمال المستقلين (موصياد) غزوان المصري، في تصريحات لصحيفة يني شفق التركية بوقت سابق، إنهم بدأوا في التواصل مع الجمعيات السورية.
وأضاف المصري: “أحد جمعياتنا افتتحت فروعا في حلب وإدلب وحمص ودمشق، وبدأت في تجميع رجال الأعمال في تلك المناطق. كما بدأنا في التواصل مع غرف التجارة في سوريا، ناقشنا احتياجاتهم وكيفية التعاون في المستقبل”.
لكنه أشار إلى التحديات الاقتصادية الحالية في سوريا، حيث أن “البنية التحتية للطاقة الكهربائية لا تعمل إلا بنسبة 3%، مما يعيق الأنشطة الاقتصادية الأساسية. كما أن المطارات والطرق التي تعرضت لأضرار بالغة تحد من حركة التجارة والنقل. كما أن انخفاض قيمة الليرة السورية بشكل كبير يجعل التجارة والاستثمار أمرًا صعبًا. القوانين الحالية لا تشجع المستثمرين الأجانب وتحد من تدفق رأس المال”، وفق تعبيره.
المصدر: زمان+ يني شفق