تعرف على أول دولة تحتفل بـ2025 وآخر دولة تستقبل العام الجديد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
يستعد العالم لتوديع العام الجاري 2024 والاحتفال بالعام الجديد 2025، لكن مع اختلاف المناطق الزمنية حول العالم، لا يتم الاحتفال بهذه المناسبة في نفس الوقت في كل بلد.
وبينما يعتبر توقيت "غرينيتش" هو المعيار العالمي لاحتساب الوقت، بمعنى أنه يتم قياس باقي المناطق الزمنية بناء على مدى انحرافها عن توقيت "غرينيتش" وبذلك يختلف توقيت بدء الاحتفالات حسب موقع كل دولة.
يشير الكثيرون إلى أستراليا غالباً، باعتبارها أول دولة تشهد بداية العام الجديد، ولكن هناك عدة دول أخرى تسبقها مثل جزيرة كيريتيماتي المعروفة بجزيرة "عيد الميلاد".
تقع هذه الجزيرة الصغيرة في منطقة زمنية تتقدم بـ 14 ساعة عن التوقيت العالمي المتوسط "غرينتش"، مما يجعلها تسبق أماكن مثل نيويورك بـ 19 ساعة كاملة، وتعتبر أول منطقة في العالم تستقبل العام الجديد.
وتحتفل كل من تونغا ونيوزيلندا وساموا بالعام الجديد قبل أستراليا الشرقية ثم أستراليا الوسطى.
بشكل عام، تكون الدول الأبعد غرباً في الخريطة عن خط "غرينتش" هي آخر من يحتفل بالعام الجديد، وستكون جزيرتا بيكر وهولاند، وهما جزيرتان غير مأهولتين جنوب غرب هاواي، هما آخر من يشهد بداية العام 2025.
وتعد الولايات المتحدة واحدة من أواخر الدول التي تحتفل بوصول العام الجديد، حيث يتعين على مدينتي نيويورك وواشنطن العاصمة الانتظار حتى الساعة الخامسة صباحاً بتوقيت "غرينيتش" للاحتفال ببداية عام 2025.
وفي العالم العربي، يصل رأس السنة أولاً إلى سلطنة عمان والإمارات، وتحتفل به لاحقاً باقي الدول العربية وآخرها موريتانيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حول العالم أمريكا نيوزيلندا العام الجدید
إقرأ أيضاً:
محسن عثمان: مصر نجحت في كسر الهالة الإعلامية لدولة الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي الدكتور محسن عثمان، إن مصر في حرب السادس من أكتوبر نجحت في هزيمة جيش دولة الاحتلال وكسر الهالة الإعلامية التي كانت مُعدة حول جيش دولة الاحتلال والكثير من الشعارات الكاذبة حول دولة الاحتلال.
وأضاف "عثمان"، خلال تقديمه برنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن عام 1982 كان تاريخا فاصلا في المنطقة العربية، حيث نشرت مجلة إسرائيلية دراسة حول استراتيجية دولة الاحتلال للتعامل مع الدول العربية، وتتحدث الدراسية عن ضرورة إقامة دولة الاحتلال على الحدود التوراتية أي ما بين نهر النيل ونهر الفرات، وهذه الدراسة تتحدث عن ضرورة تفتيت الدول العربية على أساس طائفي، وتوسيع دولة الاحتلال على حدود سوريا والأردن، وإنشاء كيانات وتكتلات ضعيفة حول دولة الاحتلال لكي تستطيع دولة الاحتلال السيطرة على هذه الكيانات.
ولفت إلى أن دولة الاحتلال نجحت بالفعل في تقسيم العديد من الدول مثل سوريا ولبنان واليمن والسودان، وهناك محاولة لتقسيم شمال السودان إلى دويلات صغيرة، بعد النجاح في تقسيم السودان إلى شمال وجنوب.