دائرة الإحصاء الإسرائيلية: أكثر من 82 ألف مواطن هاجروا خلال عام 2024 بسبب الحرب
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت دائرة الإحصاء الإسرائيلية، بأن عام 2024 سجل ارتفاعا بنسبة الهجرة العكسية من إسرائيل والمغادرون أكثر من الوافدين.
وأضافت "دائرة الإحصاء الإسرائيلية" في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أنه خلال عام 2024 غادر إسرائيل أكثر من 82700 إسرائيلي عاد منهم 23800 فقط.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل القاهرة الاخبارية الهجرة العكسية قطاع غزة أکثر من
إقرأ أيضاً:
الشوا: ارتقاء أكثر من 10 شهداء في جباليا جراء المجازر الإسرائيلية اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب العديد من المجازر في مختلف أنحاء قطاع غزة اليوم، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 10 أشخاص في جباليا، بالإضافة إلى 8 شهداء في منطقة دير البلح التي زعم الاحتلال أنها منطقة آمنة، إلى جانب مقتل أكثر من 10 أشخاص في منطقة المواصي حيث خيام النازحين.
وأضاف الشوا، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الاحتلال الإسرائيلي يفرض واقعًا بعدم وجود مكان آمن في قطاع غزة، من خلال استهدافاته وانتهاكاته والتدهور الإنساني الحادث على كافة المستويات في القطاع، مشيرًا، إلى أن استهدافات جيش الاحتلال في مواصي خان يونس أسفرت عن إصابة واستشهاد عائلات بأكملها، معظمهم من الأطفال والنساء.
وأكد الشوا أنه لا يوجد أي مبرر لاستهدافات وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في حق الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن الاحتلال يواصل قصف النازحين خلال محاولاتهم للهروب وسعيهم للعثور على مكان آمن، في ظل مرأى ومشهد العالم.