صدى البلد:
2025-04-27@00:48:05 GMT

اقتصادية وسريعة .. طريقة عمل البطاطا

تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT

تبدأ ربات البيوت في البحث عن أكلات تمنح الشعور بالدفء كلما انخفضت درجات الحرارة و أفكار أكلات غير تقليدية يحبها الكبار والأطفال وبنفس الوقت اقتصادية وخطواتها سهلة .

وتنطبق هذه المواصفات على البطاطا وقدمت الشيف فاطمة أبو حاتي طريقة لعمل البطاطا الحلوة باللبن .

المقادير:
1 كيلو بطاطا حلوة
كوب ونصف حليب
نصف كوب جوز هند
1 كوب سكر
نصف كوب قشطة أو كريمة
نصف كوب سمن
رشة فانيليا
جوز هند للتزيين وده حسب الرغبه

طريقة التحضير :

- تغسل في البداية البطاطا جيدًا، وتسلق في ماء نظيف دون أي إضافات.



- ثم تقشر البطاطا، وتهرس جيدًا حتى تنعم.

- وبعد ذلك يضاف إليها الحليب والقشطة والسكر وجوز الهند والفانيليا والسمن ، وتخلط جيدًا حتى تنعم وتتجانس.

- يسخن الفرن على درجة حرارة 180 مئوية، وتدهن الصينية بالسمن.

- يوضع الخليط في الصينية، ويساوى سطحها باليد بعد دهنها بقليل من السمن.

- تدخل  الصينية الفرن لمدة من 30 إلى 40 دقيقة حتى تنضج.

- ⁠للشواية لمدة 3 دقائق وحتى تحمر.

تخرج من الفرن، وتترك لتهدأ قليلًا.
- تزين بجوز الهند، ثم تقطع وتقدم .

وكان موقع هيلثي كشف عن فوائد عديدة للبطاطا ومنها :

تعزيز عمل جهاز المناعة : 
فقد تساعد مادة البيتا كاروتين الموجود في البطاطا الحلوة على تعزيز عمل جهاز المناعة عند الإنسان .

تحسين الذاكرة
يساعد استهلاك البطاطا الحلوة على تعزيز الوظائف الادراكية والدماغية لدى الإنسان .

تعزيز صحة الجهاز الهضمي :

تحتوي البطاطا الحلوة على كمية عالية للغاية من الألياف والمواد المضادة للأكسدة والتي تعد مهمة لصحة الجهاز الهضمي، حيث تعد الألياف مهمة جدًا لصحة القولون ونحمي الجهاز الهضمي من عدة مشاكل صحية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طريقة عمل البطاطا البطاطا فوائد البطاطا البطاطا في الفرن المزيد البطاطا الحلوة

إقرأ أيضاً:

استبدال الليرة السورية هل هو ضرورة اقتصادية؟

دمشق– بعد سنوات من الصراع والانقسام الاقتصادي في سوريا، بات السؤال عن مستقبل العملة المحلية وإمكانية استبدالها مطروحًا بقوة في الأوساط الحكومية والشعبية، خصوصًا مع تزايد الحديث عن مرحلة ما بعد سقوط نظام بشار الأسد.

وفي ظل تدهور الليرة وظهور عملات بديلة في بعض المناطق، تتجه الأنظار إلى خيارات استبدال العملة، وما يترتب عليها من تحديات اقتصادية وسياسية قد تواجه الإدارة السورية.

ومنذ اندلاع الثورة عام 2011، فقدت الليرة أكثر من 98% من قيمتها أمام الدولار، وبلغ سعر الصرف مستويات قياسية. ورافق هذا الانهيار اعتماد مناطق واسعة، خصوصًا شمال البلاد، على الليرة التركية أو الدولار في التعاملات اليومية، مما قلل من مركزية العملة المحلية كمصدر نقدي.

ومع سقوط نظام الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، بدأت أصوات في الداخل السوري والخارج تتحدث عن ضرورة استبدال العملة كجزء من خطة الإصلاح الاقتصادي، وإعادة الثقة بالقطاع المالي والنقدي في البلاد.

ويعزو دعاة استبدال العملة القيام بذلك لعدة أسباب من أبرزها:

وجود أموال بالليرة داخل وخارج البلاد. سرقة أموال الدولة على يد مسؤولين ومتهمين بجرائم. تدهور العملة وانخفاض قيمة الليرة. وجود صور رموز النظام السابق على العملة كصور عائلة الأسد. إعلان سعر الليرة

أكّد الخبير الاقتصادي السوري أسامة قاضي أن استبدال العملة الورقية أمر لا مفر منه "عاجلًا أم آجلًا" مشيراً إلى أن هذا يتطلب أولًا معرفة القيمة الحقيقية لليرة بالسوق ضمن بيئة استثمارية نشطة يدخل من خلالها مليارات الدولارات، مما ينعكس على تحريك عجلة الاقتصاد ويُفعّل آليات العرض والطلب بشكل واضح.

وقال قاضي -في حديث للجزيرة نت- إن المصرف المركزي بحاجة إلى هذا المشهد الاقتصادي المستقر لتحديد السعر الواقعي لليرة، مما يدفعه للتريث في اتخاذ خطوة طباعة عملة جديدة، خاصة في ظل التحديات المرتبطة بتكاليف الطباعة العالية، والتقنيات المتطورة اللازمة لمنع التزوير.

وأضاف أنه قدّم مقترحاً رسمياً إلى "المركزي" ووزارة الاقتصاد لطباعة فئة جديدة قيمتها 5 آلاف ليرة، كإجراء إسعافي يهدف إلى وقف التزوير، والحد من المضاربات، ومكافحة غسل الأموال، وبيّن أن هذه الخطوة من شأنها أن تُفقد العملات المهربة إلى خارج البلاد قيمتها.

وأشار قاضي إلى أن عملية الاستبدال ستتيح للمصرف المركزي تتبّع مصادر الأموال ومعرفة إن كان أصحابها يغطّون على عمليات غسل أموال أم يملكون أنشطة اقتصادية حقيقية.

وفيما يخص تمويل الطباعة، كشف قاضي أن ثمة دولا عرضت تغطية التكاليف على 3 دفعات، مرجحًا أن إحدى الدول العربية الشقيقة قد تتبنى تمويل الدفعة الأولى، غير أن المقترح لم يُعتمد رسمياً حتى الآن.

استعادة الثقة

في المقابل، يحذر آخرون من أن التسرع في الإقدام على الخطوة -قبل تحقيق حالة استقرار اقتصادي وسياسي- يجعل الخطوة بلا جدوى.

ويتطلب استبدال العملة السورية شروطا أساسية يجب أن تتحقق على المدى الطويل، وفق المحلل الاقتصادي فراس شعبو، مشيراً إلى من أبرزها:

تحقيق استقرار سياسي مستدام. إجراء إصلاحات اقتصادية شاملة. شفافية تامة في إدارة الشؤون المالية. إعلان

وشدد المحلل الاقتصادي -في حديث للجزيرة نت- على أن استبدال العملة يجب أن يتم فقط بعد استعادة الثقة بها، لافتاً إلى أن أي تغيير شكلي لن يؤدي إلى تحسن حقيقي في قيمة العملة أو في الوضع الاقتصادي بشكل عام.

وحسب شعبو، فإن تكلفة طباعة عملة جديدة أكبر من قيمة الليرة نفسها، وهو تحد كبير في حد ذاته للحكومة.

وأشار إلى أن أي خطة إصلاح اقتصادي يجب أن تشمل إعادة هيكلة القطاعات المصرفية، مع العمل على الحد من التضخم المزمن الذي يعاني منه الاقتصاد السوري، فضلًا عن إيجاد بيئة مناسبة لجذب الاستثمارات.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل الصيادية بمذاق شهي في الفرن
  • طريقة عمل اللازانيا بالكوسة والموتزاريلا في الفرن
  • محافظ شمال سيناء: حرب مصر اقتصادية.. ولن تنخرط في حروب نظامية
  • بدقيق البسبوسة .. طريقة عمل تشيز كيك
  • أفضل طريقة لاستخدام المراوح والتكييف في الصيف بأمان
  • فيديو التهديد بالاعتداء على ممولي البطاطا..ايداع 4 اشخاص الحبس المؤقت
  • وزير الكهرباء يبحث مع شركة ستيت جريد الصينية تعزيز الشراكة في الطاقة المتجددة
  • وزير الكهرباء يبحث مع مسؤولي ‏State Grid الصينية سبل تعزيز الشراكة
  • مزارعو درعا يزرعون البطاطا الربيعية بزيادة 135 بالمئة عن الخطة المقررة
  • استبدال الليرة السورية هل هو ضرورة اقتصادية؟