جهات عدة تختبيء من مواجهة الإسلاميين. وذلك لكساد بضاعتها. وإفلاس منطقها. وعوار نظرتها. وسطحية طرحها. نعرفهم في لحن القول. لذلك لم تجد غير العقار رسولا لإيصال صوتها للإسلاميين. وأظن الرجل مازال شوك التمرد في رجليه. لذا نجده تحدث نيابة عن تلك الجهات. ظنا منه أنه (يحسن صنعا). ومعبرا عن موقفها بطريقة أو بأخرى.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٣/٨/١٨
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
نهاية حزينة لطفل سوداني.. أسانسير يُنهي حياة «حسن» في بولاق الدكرور
توفي طفل سوداني الجنسية، يبلغ من العمر 8 سنوات، داخل مصعد في العقار الذي يقيم فيه في منطقة بولاق الدكرور، وقد تم نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى، وتحرير محضر بالواقعة لتطبيق الإجراءات القانونية اللازمة.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارًا من العميد عمرو حجازي، رئيس قطاع الغرب، عن الحادث، على إثر ذلك، انتقل العقيد محمد الصغير، مفتش مباحث بولاق، والمقدم أحمد عصام، رئيس المباحث، إلى موقع الحادث.
وكشفت التحريات عن تفاصيل الحادث، حيث تبين أن الطفل يدعى "حسن" وكان يقف على السلم داخل العقار، وأثناء نظره في فتحة بمنور المصعد، فوجئ بصعود المصعد من الأسفل، مما أدى إلى اصطدامه به وفصل رأسه عن جسده.
وقد تم إخطار النيابة العامة، التي تولت التحقيق في الحادث لكشف كافة الملابسات.