اعتبارًا من الغد.. تغييرات جديدة في نظام مغادرة تركيا
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
أعلنت السلطات التركية إلغاء نظام الدفع بالطوابع لرسوم الخروج من البلاد، وذلك اعتبارًا من يوم الغد، حيث ستُجرى المدفوعات عبر وسائل إلكترونية محددة يتم تحويلها تلقائيًا إلى المديرية العامة للأمن (EGM). الإجراء الجديد يهدف إلى تسهيل عملية الخروج من تركيا وتقليل الإجراءات الورقية عند المغادرة.
إلغاء نظام الطوابع
وفقًا للتعميم الصادر عن رئاسة إدارة الإيرادات (GİB)، الذي تابعه موقع تركيا الان٬ تم الاستغناء عن نظام الطوابع كوسيلة لدفع رسوم الخروج من تركيا.
المدفوعات التي تتم من خلال هذه الوسائل تُنقل تلقائيًا إلى نظام المديرية العامة للأمن، مما يعني أن المسافرين لن يحتاجوا بعد الآن إلى إبراز إيصال الدفع عند نقاط الخروج.
اقرأ أيضازلزال يضرب كهرمان مرعش
الثلاثاء 31 ديسمبر 2024إجراءات إضافية للتحقق
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الخروج من تركيا
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.