موعد ومكان جنازة السيناريست بشير الديك
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
رحل السيناريست بشير الديك عن عالمنا، اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز 80 عاما، بعد دخوله العناية المركزة، وصراع طويل مع المرض.
موعد ومكان جنازة بشير الديكوتقام صلاة الجنازة على السيناريست بشير الديك، اليوم فور وصول الجثمان إلى دمياط ويتم الدفن في مقابر العائلة.
وأعلنت بوسي، ابنة شقيق السيناريست الكبير بشير الديك، خبر وفاة عمها بعد صراع مع المرض، وكتبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «ولا نقول إلا ما يرضي الله، عمي بشير الديك في ذمة الله».
واختتمت المنشور بالدعاء له، قائلة: «اللهم ارحمه واغفر له واجعل مرضه شفيعاً له واجعل قبره روضة من رياض الجنة».
بشير الديك يتعرض لوعكة صحيةوكان قد تعرّض السيناريست بشير الديك لوعكة صحية خلال الأيام الأخيرة، ونقل أخيرًا إلى العناية المركزة بإحدى المستشفيات ثم نقل إلى مستشفى آخر بعد شكوى ابنته من سوء الرعاية، كما أعلن الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة متابعته بشكل شخصي لحالة بشير الديك.
أعمال سينمائية لـ بشير الديكيذكر أن بشير الديك، قدم العديد من الأفلام منها، «دعوني انتقم، النمر الأسود، الإرهاب، شبكة الموت، مهمة في تل أبيب، ضد الحكومة، ناجى العلى، الجاسوسة حكمت فهمى، امرأة هزت عرش مصر، نزوة، حسن اللول، حلق حوش، وغيرها من الأفلام الهامة.
اقرأ أيضاًابنة بشير الديك تكشف لـ «الأسبوع» تطورات حالته الصحية: «والدي تعرض للإهمال الطبي»
طارق الشناوي يكشف تطورات الحالة الصحية للكاتب بشير الديك
عاجل| وفاة السيناريست بشير الديك بعد صراع مع المرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعمال بشير الديك السيناريست السيناريست بشير الديك المخرج بشير الديك بشير الديك وفاة السيناريست بشير الديك بعد صراع مع المرض وفاة بشير الديك السیناریست بشیر الدیک
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس «الإيبولا» في أوغندا
أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم السبت وفاة طفل في الرابعة من عمره في أوغندا جراء إصابته بفيروس الإيبولا مسجلة بذلك ثاني حالة وفاة منذ تفشي المرض مجددا في يناير الماضي.
وذكر مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا في بيان مختصر، أن “الطفل كان قد خضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية في كامبالا، عاصمة البلاد الواقعة في شرق إفريقيا، وتوفي يوم الثلاثاء”، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الوفاة.
وأوضح البيان أن “منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين”، فيما لم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
يذكر أن الشخص الأول الذي توفي بسبب هذا المرض في أوغندا كان يعمل ممرضا، حيث توفي قبل يوم من الإعلان عن تفشي المرض مجددا في 30 يناير الماضي. وقبل وفاته، سعى للعلاج في عدة منشآت صحية في كامبالا وشرق أوغندا، كما زار معالجا تقليديا لمحاولة تشخيص حالته، لكنه فارق الحياة في كامبالا.
وتزيد الوفاة الثانية من الشكوك حول تأكيدات مسؤولي الصحة الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض، والذين كانوا يتطلعون إلى وقف التفشي بعد علاج ثمانية أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بأول الضحايا، بما في ذلك بعض أفراد عائلته.
ويستمر المسؤولون في البحث عن مصدر المرض، وتتبع المخالطين للمصابين حيث يعد ذلك أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، في ظل عدم وجود لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.
من جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل فرقا من الخبراء والمتخصصين في الصحة العامة إلى أوغندا لدعم جهود مكافحة الفيروس، مؤكدة تخصيص مليون دولار للمساعدة في التصدي لهذا التفشي.
وقالت المنظمة إنها ستدعم الحكومة الأوغندية في تسريع تحديد الحالات المصابة وعزلها، وتقديم العلاج اللازم للحد من انتشار الفيروس وحماية السكان.
وكان آخر تفش للمرض في أوغندا عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير 2023 بعد ما يقرب من 4 أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.
وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصابا، وكان من بين الوفيات 6 عاملين في قطاع الصحة.