بوابة الفجر:
2025-02-09@00:17:55 GMT

فيلم "الهنا اللى أنا فيه" يتصدر شباك التذاكر

تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT

 

 

 

 

 

 

يتصدر فيلم الهنا اللى أنا فيه للنجم كريم محمود عبدالعزيز إيرادات شباك التذاكر في دور العرض السينمائية المختلفة، بلغت 1،222،655 جنيهًا، الفيلم من بطولة كريم محمود عبدالعزيز، ياسمين رئيس، دينا الشربيني، وحاتم صلاح.

 

 

جاء في المركز الثاني فيلم "بضع ساعات في يوم ما" محققًا 1،155،667 جنيهًا، وهو من بطولة هشام ماجد، مي عمر، هنا الزاهد، محمد سلام، أحمد السعدني، محمد الشرنوبي، ومايان السيد.

 

 

احتل فيلم "الحريفة 2" المركز الثالث بإيرادات وصلت إلى 1،010،181 جنيهًا، ويشارك في بطولته نور النبوي، أحمد غزي، نور إيهاب، وخالد الذهبي.

 

 

تفاصيل فيلم "الهنا اللى أنا فيه": 

 

تدور أحداث فيلم "الهنا اللى انا فيه" حول شخصية أحمد الذي تطلب منه زوجته الطلاق لإهماله لها، وبعدها تبدأ سلسلة من الأحداث الكوميدية بطلب الزوجة من صديقتها فوزية الزواج من زوجها، وتوافق فعلا على طلبها، لينطلق الثلاثة في رحلة شهر عسل مليئة بالمفارقات، لكن في نفس الوقت تثير التساؤل حول السبب الذي دفع الزوجة لعرض الأمر على صديقتها، وموافقتها على مشاركة زوجها معها.

 

 أبطال فيلم “الهنا اللى انا فيه”

 

ويشارك في بطولة فيلم "الهنا اللى انا فيه" حاتم صلاح، ومريم الجندي، والطفلة دالا حربي، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعى. ومن إنتاج نيوسنشري، وحدوتة، وفيلم سكوير، وأوسكار فيلمز، وفيلمولوجي، وبداية فيلمز، توزيع داخلي دولار فيلم وتوزيع خارجي اورينت فيلمز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فيلم الهنا اللي أنا فيه أبطال فيلم الهنا اللي أنا فيه

إقرأ أيضاً:

«راجعين ندفن الحبايب».. «زيارة قبور الشهداء» أول مشوار للغزيين بعد العودة

على طول محور «نتساريم»، أو ما يعرف بين الغزيين بشارع «صلاح الدين»، الذى يربط شمال قطاع غزة بجنوبه، كانت جثث الشهداء متناثرة، إذ لم يتبقَّ منها سوى رفات وهياكل عظمية وجماجم أحرقتها أشعة الشمس وعبثت بها الكلاب والقطط، أو قطع ملابس بالية كانت هى الدليل الوحيد على صاحبها.

وعلى بعد أمتار من هذا المشهد كانت أسرة «حجازى» تبحث عن رفات أحد أفرادها الذى استهدفته قناصة الاحتلال الإسرائيلى التى كانت تتمركز فى المنطقة، أثناء محاولته العودة إلى منزله فى الشمال مطلع شهر يوليو الماضى، حيث يقف الطفلان «محمد وخالد»، أقارب الضحية العشرينى «فهد»، بينما يمسكان بكفيهما الصغيرين ثلاث جماجم بشرية يقلبانها يميناً ويساراً ولأعلى وإلى أسفل، ويتفحصانها من الداخل والخارج فى سبيل العثور على أى علامة تدلهم على هويته، وما إن كانت تلك الرفات تعود لفقيدهم.

ويحكى «محمد»، بينما ترتسم علامات الحزن على وجهه ويختنق صوته بالدموع: «انصدمنا من كمية بقايا الجثث اللى وجدناها على الطريق، ومش إحنا لحالنا اللى كنا بندور على شهيدنا، بالعكس فيه عالم كتير موجودين فى نتساريم يمكن مئات العائلات بيدوروا على الجثث تبعهم، لأن هذا الشارع كان مكاناً للإعدام الميدانى واصطياد المدنيين، وكل اللى مش لاقى حد من أقاربه بييجى هون للبحث وفيه عائلات صار لها من يوم الهدنة بتدور كل يوم على أولادها أو أى شىء يدل عليهم»، ليصرخ «خالد»: «محمد لقيت علامة وسن مكسور فى هاى الجمجمة وفهد كانت عنده نفس السن معناه إنه هو فهد»، لتجتاح الطفلين مشاعر مختلطة، ويقول «محمد»: «والله مانى عارف أفرح إنى لقيت جزء من جثة قريبى وهدفنها ويصير ليه قبر نزوره، ولا أحزن على فقده وإن إنسان كان كله حياة ونشاط ماضلش منه غير جمجمة مرمية على الطريق، الله يرحم روحه وتكون منعَّمة فى الجنة».

وفى مدينة غزة، وتحديداً فى حى الشيخ رضوان بالقرب من مخيم الشاطئ، كانت تلك وجهة المصور الصحفى الثلاثينى على جاد الله، بمجرد عودته إلى الشمال، حيث قبور أفراد عائلته التى استشهدت منتصف شهر أكتوبر 2023، حيث دفنت جثامين والده وشقيقه التوأم «خالد وصلاح»، وشقيقته «دعاء» تحت الركام، ويقول: «كنت أحلم بالعودة إلى الشمال وزيارة قبور أسرتى، فأنا لم أتمكن من وداعهم ولم أستطع انتشال سوى جثة والدى من تحت أنقاض منزلنا المكون من 3 طوابق وذهبت لدفنه وحيداً، والآن يتوجب أن أذهب لوداعهم وقراءة الفاتحة لهم وطلب الرحمة لأرواحهم».

يجلس «على» على ركبتيه بعد أن خلع درعه الصحفية واضعاً يديه فوق صدره، بينما تنظر عيناه إلى لوح حجرى كبير مكتوب عليه أسماء أشقائه يسبقها كلمة «الشهيد» فيما يحدِّث نفسه بصوت مرتفع: «أبكيكم كأنه اليوم الأول للرحيل، أبكيكم والدمع ينهمر وكأن الأرض كلها ضاقت ولم تبصر عيناى غير هذه الحجارة التى تنزل السكينة على قلبى إنكم ها هنا أحياء ترزقون تسمعوننى وتشعرون بى، وتنتظرون اللقاء كما أنتظر.. اللهم إنى رضيت فى ساعة عزّ علىّ فيها الرضا، فاجمعنى بمن سبقوا فى جنات النعيم واجعل الجنة مستقرنا ومعاشنا ودار الخلود».

مقالات مشابهة

  • «عم أحمد» يعثر على إسورة ذهب ويعيدها إلى صاحبتها في المنوفية.. ثمنها 120 ألف جنيه
  • فيلم الهنا اللي أنا فيه .. إيرادات ضخمة في آخر يوم
  • "الشارقة للدفاع عن النفس" يتصدر الجولة الثانية من بطولة خالد بن محمد بن زايد للجوجيتسو
  • فيلم أهل الكهف يتصدر نسب المشاهدة فى مصر
  • جماهير الزمالك تهتف "إحنا اللى هنجيبه..الدورى مش هنسيبه "
  • فؤاد: من يصفون الشيخ الصادق الغرياني بأنه سبب الحروب “حمقى وأغبياء”
  • بعد طرح البوستر الرسمي.. تعرف على أبطال مسلسل كامل العدد 3
  • بعد التسجيل في شباك بتروجت.. إمام عاشور يتصدر قائمة هدافي الدوري
  • «راجعين ندفن الحبايب».. «زيارة قبور الشهداء» أول مشوار للغزيين بعد العودة
  • "Dog Man" يتصدر شباك التذاكر الأمريكي