اشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وفصائل موالية لتركيا
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية وفصائل تابعة لتركيا، في حي المزة السوري بمحيط العاصمة دمشق.
وكانت إدارة العمليات العسكرية التابعة للإدارة الانتقالية في سوريا في مدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي، قد قامت بحملات مداهمة لمنازل مطلوبين بقضايا أمنية.
وكانت إدارة العمليات العسكرية قد فرضت حظر تجول في عدة مناطق في سوريا أبرزها مدينة تلبيسة فيما تجددت الاشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية وفصائل تابعة لتركيا.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية قد قصفت بلدة أبو قلقل ومحيط قرية شاش البوبنا جنوب منبج، مستخدمة المدفعية الثقيلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاصمة دمشق اشتباكات عنيفة إدارة العمليات العسكرية المدفعية الثقيلة العمليات العسكرية ريف حمص الشمالي سوريا الديمقراطية قوات سوریا الدیمقراطیة
إقرأ أيضاً:
مفاوضات الدوحة تُمهِّد الطريق لوقف إطلاق النار بالكونغو الديمقراطية
في خطوة قد تمثل تحركًا نحو إنهاء سنوات من النزاع المسلح في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، توصلت حكومة الكونغو الديمقراطية وحركة "إم-23" إلى اتفاق مبدئي خلال مفاوضات استضافتها العاصمة القطرية الدوحة.
وقد أعلنت الرئاسة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، في بيان مشترك مع تحالف نهر الكونغو وحركة إم-23، عن التوصل إلى اتفاق فوري لوقف القتال.
وأكد البيان التزام الطرفين بوقف الأعمال العدائية والرفض القاطع لخطاب الكراهية، مع التزامهما الكامل بهذه المخرجات طوال فترة المحادثات.
كما أعرب الجانبان عن شكرهما لدولة قطر على جهودها المستمرة والتزامها الثابت بتيسير محادثات السلام.
من جهة أخرى، ذكرت وكالة الأناضول أن الطرفين اتفقا على مبدأ هدنة ووقف القتال فور الانتهاء من التفاصيل التقنية المتعلقة بالاتفاق.
ويُعتبر هذا الاتفاق المبدئي خطوة نحو تطبيق وقف إطلاق النار بين حكومة كينشاسا وحركة إم-23، بهدف حماية المدنيين وتقليل التوترات العسكرية في المنطقة.
كما يعكس رغبة الطرفين في التوصل إلى حلول سياسية تسهم في استقرار المنطقة التي عانت لسنوات من الصراع المستمر.
واتفق الطرفان على العمل معا لوضع خطة واضحة تضمن الاستقرار العسكري في المناطق المتنازع عليها.
إعلانويعد هذا التفاهم إشارة قوية إلى إمكانية الوصول إلى اتفاق شامل في المستقبل، إذا تمت معالجة القضايا العالقة مثل إدارة المنطقة وتنظيم العودة الطوعية للنازحين.
كما أكد الطرفان التزامهما بتكثيف الجهود من أجل التوصل إلى حلول مستدامة تهدف إلى إنهاء التوترات الأمنية التي تؤثر على حياة ملايين المدنيين.
ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من المفاوضات لتحديد التفاصيل الدقيقة بشأن كيفية تنفيذ الهدنة وإيجاد حلول مستدامة لعدد من القضايا التي لا تزال تؤثر على الوضع الأمني في المنطقة.