كريم عبد العزيز: “الباشا” أعاد شغفي بالمسرح وسعيد بالنجاح الكبير
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقاء له مع برنامج “عرب وود”، على هامش عرض مسرحية “الباشا” ضمن موسم الرياض، أعرب الفنان كريم عبد العزيز عن سعادته بنجاح المسرحية، مشيراً الى أن هذه التجربة أعادت إليه شغفه بالمسرح.
قال كريم: “كلنا رقم واحد معندناش الحسبة دي، والمسرحية الوحيدة اللي عملتها اسمها (حكيم عيون) مع الراحل حبيبي علاء ولي الدين، ومسرحية (السندباد) رجعتني للمسرح، ومسرحية (الباشا) حببتني في المسرح من تاني”.
وعن كواليس مشاركة الفنانة هنا الزاهد في المسرحية أكد كريم مدى سعادته بالتعاون معها، قائلاً: “أنا اللي فرحان بالتعاون مع هنا الزاهد لأنها نجمة جميلة وروحها جميلة”.
أضاف: “سعادتي بالشغل مع هنا لا توصف تستاهل كل الخير اللي في الدنيا”.
وعن عمله مع رامي إمام قال إنه لا يعتبره مخرجاً ولا حتى صديقاً لكنه يعتبره أخًا له لأنهما تربيا في بيت واحد منذ الطفولة، والعمل معه ممتع جداً.
وعن قرار المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية مد عرض المسرحية منذ اليوم الثاني لعرضها قال كريم عبد العزيز إنه سعيد بهذا القرار فمعظم المسرحيات التي عرضت كان قرار المد في اليوم السابع أو الثامن لعرضها أما أن يتخذ قرار المد من اليوم الثاني فهو يدل على نجاح العمل، ووجه شكره لمعالي المستشار على ثقته فيه.
وتعد مسرحية “الباشا” التعاون الأول الذي يجمع بين هنا الزاهد وكريم عبد العزيز ويشاركها البطولة حاتم صلاح ودينا محسن ويزو وهيدي كرم والطفل جان رامز، إخراج رامي إمام.
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
View this post on InstagramA post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
main 2024-12-31Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کریم عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
“محمية الإمام تركي بن عبدالله” تفعّل اليوم العالمي للحياة الفطرية وتعزز الوعي البيئي
فعّلت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أنشطتها التوعوية؛ لتعزيز أهمية الحفاظ على التنوع البيئي وحماية الحياة الفطرية، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للحياة الفطرية، الذي يوافق الثالث من مارس كل عام.
وأوضحت المحمية عبر منصاتها الرقمية، التزامها باستخدام أحدث التقنيات لضمان بيئة فطرية آمنة مستدامة، من خلال إعادة توطين الكائنات، والحفاظ على النباتات والحيوانات والسعي لتحقيق التوازن البيئي، لافتة النظر إلى أن حماية مقدرات البيئة وتعزيز استدامتها يتطلب تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين جميع الجهات المعنية، وأن الحياة الفطرية تمثل كنزًا طبيعيًا يثري البيئة ويسهم في جمال الطبيعة وتوازنها.
ويُعد اليوم العالمي للحياة الفطرية فرصة عالمية للاحتفاء بالتنوع الأحيائي وإبراز أهميته، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية الكائنات الفطرية والحد من الأنشطة الضارة، التي تؤثر سلبًا على البيئة والاقتصاد والمجتمع؛ كما يهدف إلى توعية الأفراد بأهمية النظم البيئية ودورها الأساسي في دعم متطلبات الحياة على كوكب الأرض، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة وضمان الاستخدام الرشيد للموارد الطبيعية والحد من فقدان التنوع الأحيائي.