جنيفر لوبيز وبن أفليك يتبادلان الهدايا رغم طلاقهما
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد إعلان طلاقهما بشكل مفاجئ قبل أشهر، أثارت النجمة جنيفر لوبيز الجدل بعد رؤيتها مع النجم بن أفليك، وهما يستأنفان علاقتهما الودّية مجدداً، وهو ما أثار جدلاً كبيراً بين الجمهور.
وأكدت موقع page six الذي يعنى بشؤون وأخبار مشاهير العالم أن
الزّوجين السّابقين التقيا لتبادل هدايا عيد الميلاد في موسم العطلات بكل ودّ على الرغم من المشاكل التي أوصلت الى انفصالهما مجدداً.
وكشف مصدر لم يذكر اسمه أن الثنائي التقيا يوم الأحد الماضي، في Soho House لتبادل الهدايا. ولاحظ الصحافيون المتابعون للنجمين أنّه قبل لقائهما، اشترى بن أفليك كتاباً موقعاً من مارلون براندو من أجل جي لو.
وأكد المصدر ان بن أفليك أهدى الكتاب لجنيفر لأنها من المعجبين ببراندو، بالإضافة إلى أن ملابسها الشهيرة في حفل مباراة Super Bowl كانت مستوحاة منه”، مشيراً الى ان “هدايا كلّ منهما، في الغالب، كانت لأولاد الآخر، ولكنهما تبادلا ايضاً بعض الأشياء الصغيرة كهدايا للميلاد”.
ولفت المصدر الى أن “الثنائي تبادل هدايا بسيطة ولم يكن الأمر مبالغاً فيه، بل كان مجرّد لفتة للاحتفال بالأعياد. لا سيما وان الثنائي يصران على وجود علاقة ودودة يسودها التفاهم والاحترام على الرغم من إجراءات الطلاق المستمرة”.
يذكر ان الصحافة العالمية ضجت قبل أشهر بقرار لوبيز بالبدء بطلب الطلاق من بن أفليك بعد عامين فقط من الزواج ومن قصة حبهما الكبيرة التي استمرت لسنوات ومرت بالكثير من المشاكل وهو ما شكل مفاجأة لجمهورهما.
main 2024-12-31Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في تل أبيب ضد نتنياهو تطالب بإنجاز صفقة لتبادل الأسرى
شهدت إسرائيل اليوم مظاهرات حاشدة شارك فيها مئات المستوطنيين الإسرائيليين، الذين عبروا عن احتجاجهم الشديد ضد سياسة حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو فيما يتعلق بمفاوضات تبادل الأسرى، مطالبين بضرورة إتمام صفقة تضمن عودة الأسرى الإسرائيليين لدي حركة حماس في قطاع غزة.
وعبرت عائلات الأسرى الإسرائيليين عن استيائها من تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن الضغوط العسكرية لإعادة الأسرى، حيث قالت: "نقول للرئيس ترمب إن نتنياهو يكذب عليك بقوله إن الضغط العسكري يعيد الأسرى". وأكدوا أن الضغط العسكري لم يُثمر عن أي تقدم ملموس في ملف الأسرى.
وأعربت عائلات الأسرى عن قلقها المتزايد، حيث أضافوا: "نطلب من الرئيس ترامب أن يوظف كل أدواته للضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب، فالحكومة الحالية لا تحترم أرواح المختطفين ولا الجنود الإسرائيليين". وأكدت العائلات أن السياسات الحالية لحكومة نتنياهو تهدد وحدة المجتمع الإسرائيلي وتزيد من معاناة الأسرى وعائلاتهم.
في تصريحات أخرى، شددت العائلات على أن نتنياهو وحكومته "يمزقون الدولة والمجتمع"، واعتبروا أن رئيس الحكومة الإسرائيلي يسعى فقط إلى "إنقاذ نفسه" بدلاً من إتمام عملية تبادل الأسرى.
وأضافوا: "نتنياهو هو العقبة أمام إبرام اتفاق لتبادل الأسرى، ومصلحة إسرائيل تتطلب إنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن".
وفي سياق متصل، انتقدت العائلات الحكومة الإسرائيلية لما وصفته بمحاولة تبرير العملية العسكرية في غزة، التي تسببت في مقتل 41 أسير، قائلة: "نتنياهو يتجاهل حقيقة أن العملية العسكرية تسببت في قتل العديد من الأبرياء، في وقت كان يجب فيه التركيز على إعادة الأسرى وإنهاء معاناة الأسرى وعائلاتهم".