ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط´ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ط؛ط§ط±طھظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…طط§ظپط¸ط© ط§ظ„طط¯ظٹط¯ط©.
ظˆط£ظˆط¶ط ظ…طµط¯ط± ظ…طظ„ظٹ ط£ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ط¨ط؛ط§ط±طھظٹظ† ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط§ظ„طھطظٹطھط§.
ظˆظ„ظ… ظٹط´ط± ط§ظ„ظ…طµط¯ط± ط§ظ„ظ…طظ„ظٹ ط¨ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط®ط³ط§ط¦ط± ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹط© ط¬ط±ط§ط، ط§ظ„ط؛ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹط© .
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
مسيحيو العراق يُطالبون بالإنصاف: الكثير من الوعود تُطلق ومعاناتنا مستمرة
بغداد اليوم- بغداد
اكد رجل الدين المسيحي خوري قيران، اليوم الجمعة (3 كانون الثاني 2025)، أن معاناة المسيحيين ماتزال موجودة وهناك الكثير من الظلم يمارس ضدهم.
وقال قيران في حديث لـ"بغداد اليوم" إنه "بالتزامن مع أعياد الميلاد واحتفالات المسيحيين في كل عام، فإن الكثير من الوعود تطلق، والتي تحث على التعايش وحقوق المسيحيين، لكن الكثير من الظلم مازال يمارس علينا".
وأضاف أن "الآلاف من المسيحيين هم خارج العراق، ولا تزال المئات من العوائل نازحة، ولم تعد لمناطقها في نينوى، كما أنه لم يتم حتى الآن تعويض جميع ضحايا الإرهاب، وأيضا لم يتم إنصاف المكون المسيحي، ومشاركتهم مشاركة حقيقية في إدارة الدولة، والمناطق التي يتواجدون، وبالتالي نحتاج للعمل بجدية حتى يتم التعايش بصورة جيدة".
وتشير احصائيات رسمية صادرة عن الكنائس في العراق الى تراجع مستمر لأعداد المسيحيين في البلاد منذ عام 2003 ولاسيما بعد الاجتياح الداعشي عام 2014، حيث كانت أعدادهم نحو مليون و300 ألف نسمة قبل عقدين، لكنها تراجعت بسبب موجات الهجرة المتواصلة إلى الخارج، وتتراوح اليوم بين 300 -250 ألف نسمة تتوزع بين إقليم كردستان وسهل نينوى وبغداد وأعداد قليلة في البصرة وكركوك.