أبوظبي (وام)
استحوذت مجموعة برجيل القابضة، على حصة 100% في مركز المختص للعلاج الطبيعي، وهو منشأة رعاية صحية رائدة تقع في مكة المكرمة، من خلال شركتها التابعة لبرجيل السعودية، وبقيمة استثمارية إجمالية تبلغ 6.5 مليون ريال سعودي.

ويتماشى هذا الاستحواذ مع إستراتيجية برجيل لتوسيع نطاق وجودها في المملكة العربية السعودية، وتعزيز قدراتها على تقديم خدمات العلاج الطبيعي، وإعادة التأهيل على مستوى عالمي.


وتأسس المركز عام 2017، وشهد خلال العامين الماضيين، نموا ملحوظاً، حيث تضاعفت إيراداته، بمقدار 2.1 مرة بين عامي 2021 و2023 لتصل إلى 3.8 مليون ريال سعودي، ما يعكس الطلب المتزايد من المرضى وكفاءته التشغيلية المتميزة.
وأكد جون سونيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة، أن هذا الاستحواذ الاستراتيجي يعكس التزامهم بتعزيز الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية ذات المستوى العالمي في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
وسيتم دمج مركز المختص للعلاج الطبيعي مع شبكة فيزيوثيرابيا التابعة لشركة برجيل، وهي أسرع وأكبر شبكة نمواً للعلاج الطبيعي والرعاية في السعودية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: للعلاج الطبیعی

إقرأ أيضاً:

قصة حارس وسجين غيرت مصير أسرة بمكة في عهد الملك فيصل.. فيديو

مكة المكرمة

ذكر الراوي عساف الغبيوي، موقف الملك فيصل بن عبدالعزيز من طلب أهل سجين متزوج من 3 سيدات نقله من سجن الرياض إلى مكة، وما فعله الحارس مع السجين.

وأوضح أن رجلا كان متزوج من 3 سيدات، وخالف النظام وحكم عليه بسنة سجن، وتم سجنه في الرياض، لكن أهله وزوجاته الثلاث يعيشون في مكة المكرمة فذهبوا إلى الملم فيصل – رحمه الله- وطلبوا منه أن ينقلوه إلى سجن مكة.

ولفت إلى أن أسرة السجين أوضحوا للملك فيصل أن السفر إلى الرياض يسبب مشقة عليهم، ولم يكن حينها المواصلات متوافرة مثلما الوضع اليوم، وذلك بحسب ما ذكره خلال حديثه في “برنامج الأجاويد” على قناة المجد.

وأضاف أن الملك فيصل وافق على نقله لمكة، وذهب الحارس مع السجين، وطلب الأخير من الأول أن يسمح له بزيارة أهله قبل الوصول للسجن، فتعاطف الحارس ووافق على ذلك خاصة وأنه لمس في السجين طيبة.

وأردف أن الحارس والسجين وصلا بالفعل لبيت الأخير وطلب أهله من الحارس أن يسمح له بالبقاء 3 أيام للجلوس مع زوجاته الثلاثة، مؤكدين له أن السجين لن يهرب ولا يسببوا له أذي.

وقرر الحارس الموافقة خاصة وأن السجين غير مدان بجناية وإنما كان مخالف فقط، وفي اليوم الرابع غادر الثنائي المنزل وذهبا إلى طريقهما نحو السجن، فيما شعر الحارس بأن السجين هو من يحرسه من طيبة قلبه.

وأضاف أن الحارس عاد بعد 10 أشهر إلى مكة ليعتمر وفي العودة قرر المرور على أسرة السجين فعلم أن الأخير توفى بعد تسليمه للسجن بأسبوع، وأن الليالي الثلاثة التي قضاها ما زوجاته أثمرت عن ولادة طفلين وطفلة فشعر الحارس بالصدمة وتعجب ، وشعر بمشاعر متناقضة مختلطة ما بين الفرحة والحزن.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_FOvZr7AF0oFHlM1M_720p.mp4

مقالات مشابهة

  • تفعيل مكالمات الواتساب في السعودية: خطوة جديدة نحو تحسين خدمات الاتصال
  • قصة حارس وسجين غيرت مصير أسرة بمكة في عهد الملك فيصل.. فيديو
  • «التنمية الصناعية» يطلق مركز البيانات البديل ببرج العرب
  • بنسبة (99.5%) .. مستشفى قوى الأمن بمكة المكرمة يحصل على اعتماد الكلية الأمريكية لعلم الأمراض (CAP)
  • رئيس القابضة للمياه يؤكد أهمية تقييم الخدمات المقدمة للمواطنين دوريًا
  • مركز الملك سلمان يواصل مساعداته في العالم.. تكثيف الإغاثة السعودية للأشقاء الفلسطينيين والسوريين
  • 33 ألف مريضًا يستفيدون من خدمات مركز «الخدمات الطارئة ومشروع رعايات مصر» بالشرقية
  • «النعيم القابضة» تتربع على عرش الأعلى نمواً فى محفظة الأصول
  • وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشرة لمساعدة الشعب السوري التي يسيرها مركز الملك سلمان
  • الفريق الطبي بمدينة برجيل ينقذ حياة طفلة ولدت في الشهر الخامس