المدارس المصرية اليابانية.. حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ضوابط وقواعد القبول في المدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي المقبل، تزامنًا مع فتح باب التقديم.

لا يوجد أي استثناءات في سن المتقدمين

أكدت وزارة التربية والتعليم، أنه لا يوجد أي استثناءات في السن المحدد للمتقدمين للدراسة في المدارس المصرية اليابانية، وذلك وفق القواعد المعمول بها والقرار الوزاري رقم 171 لعام 2019.

التقديم في مدارس المصرية اليابانية
قبول الطلاب في المدارس المصرية اليابانية

وشددت وزارة التعليم، على أنه لن يتم قبول الطلاب في المدارس المصرية اليابانية فوق كثافة الفصول، وفي حالة تواجد مدرستين أو أكثر في نطاق جغرافي واحد، يتم التقدم على النطاق بالكامل.

تسكين الطلاب في المدارس المصرية اليابانية

وأوضحت الوزارة، أنه يحق الوحدة إدارة المدارس المصرية اليابانية، تسكين الطلاب المتقدمين بها بناءً على القواعد المعمول بها، وخطة الكثافة الطلابية الداخلية لكل مدرسة على حدى.

رفص طلب التحويل من مدرسة لآخرى

وتابعت الوزارة، أنه في حالة قبول الطلاب في إحدى المدارس المصرية اليابانية، لا يسمح لهم بنقل أبناءهم من مدرسة لمدرسة آخرى في نفس النطاق نهائي، مشيرة إلى أنه عقب قبول ملف الطالب في المدرسة المتقدم بها وقيد الطالب بها، لن يتم قبول أي طلبات تحويل لمدرسة آخرى.

التقديم في مدارس المصرية اليابانية
سن التقدم للمدارس المصرية اليابانية

- أن يكون عمر الطفل المتقدم للمستوى الأول رياض أطفال من 4 وحتى 5 سنوات.

- أن يكون عمر الطفل المتقدم لمستوى الثاني رياض أطفال من 5 سنوات وحتى 6 سنوات.

- أن يكون عمر الطفل المتقدم للصف الأول الابتدائي من 6 سنوات وحتى 7 سنوات.

- أن يكون عمر الطفل المتقدم للصف الثاني الابتدائي 7 سنوات 8 سنوات.

- أن يكون عمر الطفل المتقدم للصف الثالث الابتدائي 8 سنوات 9 سنوات.

- يتم حساب عمر الطفل المتقدم للالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية في 1 أكتوبر 2025.

ضوابط القبول في المدارس المصرية اليابانية

- يتم التقديم في المدارس المصرية اليابانية إلكترونيًا.

- التقديم في المدارس المصرية اليابانية لهذا العام مقتصر على رياض الأطفال المستوى الأول والثاني فقط بالمدارس.

- لا يتم النظر والقبول الطلبات بعد المواعيد المحددة.

- يشترط أن يكون الطفل المتقدم مصري الجنسية من أبوين مصريين.

- أن يكون سن الطفل وفق الشريحة العمرية المحددة للمرحلة التعليمية التي سيتم التقدم لها.

- قبول المستوى بناءً على الأماكن المتاحة في الفرع المتقدم إليه.

- في حالة التقدم لمراحل ما بعد أولى رياض أطفال يشترط التحويل من مدرسة لغات.

اقرأ أيضاًشروط وقواعد القبول بالمدارس المصرية اليابانية 2025

على 3 أقساط.. طرق سداد مصروفات المدارس المصرية اليابانية 2025

الأوراق المطلوبة للتقديم في المدارس المصرية اليابانية بالعام الدراسي المقبل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المدارس المصرية اليابانية المدارس اليابانية المدارس اليابانية في مصر وحدة المدارس المصرية اليابانية تقديم المدارس اليابانية المدارس اليابانية المصرية شروط التقديم في المدارس اليابانية التقديم في مدارس المصرية اليابانية فی المدارس المصریة الیابانیة التقدیم فی الطلاب فی

إقرأ أيضاً:

حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعقد في الحادية عشرة صباح الأحد المقبل، الموافق 2 فبراير المقبل، حفل توقيع مسرحية «أمادو» للكاتب والشاعر المسرحي محمد زناتي، بركن الطفل، ضمن برنامجه الثقافي والفني في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 والمقامة حاليا في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير المقبل، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.

«أمادو» مسرحية صادرة حديثا عن المركز القومي للطفل، برئاسة الباحث أحمد عبدالعليم، والتابع  للمجلس الأعلى للثقافة، رسومات شيماء كامل، ويناقش المسرحية الدكتور حسام عطا.

هذه المسرحية  التي تأتي بعد مسرحيات «محطة مصر» و«نور في عالم البحور» و«السندباد» وغيرها من المسرحيات، التي يواصل فيها «زناتي» التأسيس لمسرح طفل  يحمل سماته الخاصة ويحتفي بالتراث من وجهة نظرتدعو الأطفال إلى الغوص في عالم خيالي مدهش ييحفز على  اعمال العقل والاكتشاف والبحث عن الحقيقة.

مسرحية «أمادو» تحكي عن الصبي «أمادو» الذي لم يرث من والده سوى رمح او هكذا ادعى إخوته، وامتثالًا لعادات وتقاليد القبيلة فلا بد لأمادو بعدما كبر وصار شابا قويا أن يخرج للغابة وحيدا لاصطياد أسد مثلما فعل كل رجال القبيلة، يفارق أمادو إخوته باكيا ليبدأ رحلته وحيدا داخل الغابة.

ومن هنا تستلهم المسرحية الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.

وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل وتجعله يتسأل  ليكتشف بنفسه ماذا سيحدث الأمادو داخل الغابة؟.

مقالات مشابهة

  • تطوير المدارس بتكلفة 334 مليون جنيه لتعزيز جودة التعليم بالوادي الجديد
  • تربويون لـ"اليوم": الزي الوطني بالمدارس يعزز الهوية والانضباط
  • شركات الأثاث المصرية تغيب  عن معرض "صالون دى موبل" للعام السابع  على التوالى
  • "التعليم" تعتمد التنبيه وحسم الدرجات لمخالفي الزي الوطني في المدارس الثانوية
  • اليوم.. نتيجة سنوات «النقل» للابتدائية والإعدادية في القاهرة متاحة بالمدارس
  • هل يتم تأجيل الترم الثاني في المدارس؟.. «التعليم» تحسم الجدل
  • «التربية والتعليم» في أسبوع.. التقديم للعمل بالمدارس المصرية اليابانية.. وحوار مجتمعى حول البكالوريا المصرية
  • هل يتم تأجيل التيرم الثاني في المدارس ؟ .. التعليم تجيب
  • التعليم تبحث مع معهد جوته التعاون لتدريس اللغة الألمانية في المدارس الفنية
  • حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد