ضبط المتهم بفيديو ادعاء اختطاف أطفال بعدد من المحافظات للاتجار بأعضائهم
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الأمنية اليوم كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر أحد الحسابات بمواقع التواصل الاجتماعى يتضمن ادعاء أحد الأشخاص وجود حالات اختطاف أطفال بعدد من المحافظات للاتجار بأعضائهم.
وفى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر أحد الحسابات الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعى يتضمن ادعاء أحد الأشخاص وجود حالات اختطاف للأطفال بعدد من المحافظات للاتجار بأعضائهم.
وبالفحص تبين عدم وجود بلاغات بشأن ما تضمنه مقطع الفيديو المشار إليه، وتم تحديد وضبط القائم على النشر (فنى كهربائى) وبمواجهته اعترف باختلاقه الواقعة لرغبته فى الحصول على نسب مشاهدة عالية وتحقيق مكاسب مادية.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفيديو المحافظات بأعضائهم وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
اختطاف الأمير هاري في الأرجنتين: تفاصيل مخطط 2004
متابعة بتجــرد: كشفت ملفات الأرشيف الوطني أن الشرطة الأرجنتينية تلقّت أوامر بتعزيز التخطيط الأمني للزيارات الملكية، بعد تلقّيها معلومات تفيد بأنّ الأمير هاري كان هدفاً لمحاولة اختطاف خلال إقامته في مزرعة بالأرجنتين عام 2004، قبل انضمامه إلى الجيش.
كان الأمير، البالغ من العمر 20 عاماً آنذاك، محور حادثة تخويف بالخطف أُطلقت خلالها أعيرة نارية، وفق ما ذكر موقع “الديلي ميل” البريطاني.
وبحسب الموقع، تمّ تعزيز الإجراءات الأمنية في مزرعة البولو في مدينة لوبوس، التي تبعد 60 ميلًا عن العاصمة بوينس آيرس، حيث كان الأمير هاري يقيم في إطار زيارة أجراها في كانون الثاني (نوفمبر) من العام 2004، ووصفتها سجلات مكتب مجلس الوزراء بأنها جزء من “تعليمه المستمر”.
وبحسب ما تمّ كشفه، تلقّت الحكومة الأرجنتينية تنبيهاً بشأن تهديد الاختطاف من قبل أحد المجرمين. وردّت وزارة الأمن بإرسال فرقة من 15 ضابط شرطة مسلحين لتأمين محيط مزرعة “إل ريمانزو”، حيث أطلقوا أعيرة نارية في الهواء بعد سماع طلقتين في المنطقة.
وقرر حينها مكتب مجلس الوزراء البريطاني في اجتماع حول أمن أفراد العائلة المالكة أنه “نظراً إلى التغطية الإعلامية الأخيرة بشأن التهديد المحتمل لاختطاف الأمير هاري، ينبغي على شرطة العاصمة، عند الضرورة، طلب المشورة بشأن المخاطر المحتملة للاختطاف في البلدان التي يزورها أعضاء العائلة المالكة”.
كذلك كُشف عن قلق آخر يتعلّق بنقص طائرات القوات الجوية الملكية (RAF) المتاحة للزيارات الملكية والوزارية، بسبب تحويل عدد كبير من الطائرات لدعم غزوات توني بلير للعراق وأفغانستان. وفي هذا الإطار، أشار مسؤول في آب (أغسطس) 2004 إلى أن الطائرات التابعة للسرب ذي الرقم 32، والمتمركزة في قاعدة نورثولت التابعة للقوات الجوية الملكية، أصبحت “مشاركة بشكل متزايد في مهام وزارة الدفاع”، مضيفاً أن هذا “اتجاه من المرجح أن يستمر”.
وعليه، توصّلت مجموعة رسمية تدرس هذه الإشكالية إلى أن أفراد العائلة المالكة والوزراء لجأوا إلى “استئجار طائرات مدنية عبر وسيط”، على الرغم من التكاليف الإضافية و”المشاكل الأمنية” المرتبطة باستئجار طائرات قد يتمكن “الإرهابيون” من زرع أجهزة متفجّرة في داخلها.
يأتي هذا الكشف بعدما أشارت مجلة “بيبول” إلى القلق الذي يشعر به الأمير هاري بشأن ظهور طفليه في الأماكن العامة بسبب المخاطر المحتملة التي قد تنتج عن ذلك.
وأوضح صديق مقرب للمجلة بأن أسباب الأمير هاري لا تعود إلى رغبته في “إخفاء” ولديه، بل لأنّه “يتردّد” في انتهاك خصوصيّتهما وسلامتهما بسبب “التهديدات المحتملة” التي تلوح في الأفق.
كما أضاف الصديق: “يريد لهم أن يعيشوا حياة طبيعية قدر الإمكان من دون خوف من الاختطاف أو الأذى”، مضيفاً: “كأب وزوج، هاري مصمّم على ضمان عدم تكرار التاريخ”.
View this post on InstagramA post shared by Meghan & Harry (@dukeandduchessofsussexdaily)
main 2025-01-01Bitajarod