خبير اقتصادي:العراق سيصدر نفطه إلى الأردن وتركيا وسوريا من محطة حديثة
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
آخر تحديث: 31 دجنبر 2024 - 11:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الثلاثاء (31 كانون الأول 2024)، دخول خط أنبوب النفط العراقي – الأردني مرحلة التنفيذ.وقال المرسومي في منشور على منصة الفيس بوك، إنه “عمليا بدأ العراق بتنفيذ الخط العراقي – الأردني من خلال موافقة مجلس الوزراء على العقد بين شركة نفط البصرة وشركة المشاريع النفطية على انشاء خط بصرة – حديثة بكلفة 6 تريليونات دينار تقريبا وبطاقة 2.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: برمیل یومیا ملیون برمیل الف برمیل
إقرأ أيضاً:
«الوطنية للنفط» تشيد بجهود العاملين في زيادة في معدلات الإنتاج لـ1.417.382 برميل يومياً خلال 2024
ثمن أعضاء مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط عالياً، جهود العاملين بالقطاع وما نتج عنها من زيادة في معدلات الإنتاج التي بلغت 1,417,382 برميل يومياً من النفط الخام خلال العام 2024 رغم شح التمويل وانعدام الميزانيات اللازمة لذلك، وفي ظروف استثنائية شهدت إعلان القوى القاهرة لأكثر من مرة توقف على إثرها الإنتاج.
جاء ذلك خلال اجتماع ضم مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط ومدراء إدارات الإنتاج والعمليات بشركات القطاع، الأربعاء، بمقر المؤسسة بطرابلس، حضره السيد مدير إدارة الإنتاج وإدارة التسويق الدولي بالمؤسسة.
وأكد رئيس مجلس الإدارة المكلف المهندس مسعود سليمان، أن جميع الشركات والإدارات ذات العلاقة بالمؤسسة والعاملين في كافة المواقع النفطية كانوا في الموعد في تحدٍ لكل الظروف الصعبة لأجل تحقيق المستهدف، الذي تم إعلانه في اجتماعات الجمعية العمومية للعام الماضي، معبراً عن أمله في المحافظة على نفس المستوى من الأداء والعطاء، والمضي قدماً لتحقيق المزيد خلال هذا العام 2025، مستعرضاً جانب أخر من سياسة المؤسسة في المحافظة على مشاريع البيئة والمحيط بالتوافق مع زيادة الإنتاج والمحافظة على المكامن.
وأوضح أن المؤسسة تتفهم مطالب الشركات بضرورة تسييل الميزانية لتحقيق المستهدفات في 2025 وتغطية الديون والالتزامات القائمة عليها، مؤكدا أن وعوداً من الحكومة قد تلقتها المؤسسة تفيد بالعمل على الإسراع في تسييل هذه الميزانيات في الوقت القريب.
كما ناقش الاجتماع أهم التحديات التي تواجه خطة زيادة الإنتاج للعام 2025 وعلى رأسها ضرورة زيادة القدرة التخزينية للإنتاج وإيجاد الخطط البديلة لاستيعاب تدفق المنتوج إلى أماكن التخزين في حالة تأثير الظروف الجوية والقوى القاهرة، بالإضافة إلى النظر للآبار المغلقة ومحاولة إعادتها للإنتاج، والاستعانة ببرمجيات التحول الرقمي.