أغلى الناس.. حكيم ينعى صديق عمره بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
نشر الفنان حكيم تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام ينعى فيه وفاة الفنان أحمد الشوكى ووجه التعازى الى أسرته.
وقال حكيم : “إنا لله وإنا إليه راجعون .. رحل أغلى الناس أحمد الشوكي الفنان الإنسان عشرة عمري الذي لم تنقطع علاقتنا منذ انطلاقتنا سويا في المنيا … لن أنساك وستظل ذكرياتنا الجميلة محفورة بداخلي”.
بدأ أحمد الشوكي حياته الفنية منذ الصغر، وتحديدا فى عام 1985، وهو التوقيت الذى أعلنه الشوكي فى أحد لقاءته التليفزيونية أنه كان بداية مشواره الفني.
وأضاف الشوكي خلال أحد لقاءته التلفزيونية أنه بدأ رحلته الفنية بصحبة المطرب الشعبي حكيم والذي يعتبره فى منزلة شقيقه.
وتابع الشوكي: بدأت الغناء مع حكيم فى فرقة تدعى أنغام وبعد تقديمنا لأول ألبوماتنا انفصلنا عن الفرقة وكل واحد فينا قرر الغناء بمفرده.
يعتبر الراحل أحمد الشوكي ممثلا ومطربا شعبيا، من مواليد محافظة المنيا بدء مشواره الفنى عام 1985 وكان اول البوم فنى له اعملك ايه فى عام 1991 وبدأ مشواره التمثيلى فى عام 1993 مع الفنانة ميمى جمال والفنان حسين الشربينى فى مسرحيه احترس من الشوادر.
كما قدم فيلم الشبر ونص مع حسن حسنى ومسرحية روايح مع الفنانة فيفى عبده وأيضا مسلسل قمر مع الفنانة فيفى عبده.
موعد العزاءولم تعلن أسرة الفنان الراحل أحمد الشوكي عن موعد العزاء حتى الآن ومن المفترض ان يتم الإعلان عن الموعد خلال ساعات قليلة من الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حكيم الفنان حكيم أحمد الشوكي أحمد الشوکی
إقرأ أيضاً:
قريبًا على مسرح السامر.. انطلاق العرض المسرحي «صديق العُمر»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد فرقة الجيزة القومية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، لإطلاق العرض المسرحي الجديد "صديق العمر" كتابة وإخراج محمد فاضل القباني، والمأخوذ عن مسرحية "الرجل الأحزن" للكاتب بيرج زيتونتسيان، والمعالجة السينمائية لفيلم "الخلاص من شاوشانك" المستوحى من رواية "ريتا هيوارث" للكاتب الشهير ستيفن كنج.
وتشهد الفرقة حاليًا بروفات مكثفة استعدادا لبدء تقديم العرض خلال الأيام القليلة المقبلة، على خشبة مسرح السامر بالعجوزة، خلال الفترة من 25 إلى 29 رمضان، على أن يفتح الستار في التاسعة مساء، مع العلم أن دخول الجمهور مجانًا، وبأسبقية الحضور.
وأكد المخرج محمد فاضل القباني، أن العمل يقدم رؤية درامية تحمل أبعادًا فلسفية واجتماعية، تسلط الضوء على صراع الإنسان مع القيود المفروضة عليه، سواء كانت مادية أو فكرية. وتدور أحداث المسرحية حول السجين العبقري استراود، الذي يواجه اضطهاد مصلحة سجون ولاية الكادراس، بينما يسعى لتحقيق أحلامه رغم العقبات التي تعترض طريقه.
العرض بطولة نخبة من فناني فرقة الجيزة القومية، ديكور وملابس: علي السماني، تأليف موسيقي: محمد خالد، إضاءة: أحمد أمين، استعراضات: مها نصر، مستشار إعلامي: محمد عبد الرحمن زغلول، تدقيق لغوي: د. محمد البدر، وأحمد سعيد، تنفيذ موسيقي: محمد رمضان، فوتوغرافيا: هدير السيد، وإبراهيم عرابي، فيديو: خلود فارس، وجرجس صبحي، ومريم سليمان، مكياج: ريهام شبانة، مساعدو الإخراج: مي الرزاقي، وأمنية طارق، ومحمد ياسر، مخرج منفذ: أحمد لطفي.
المسرحية من إنتاج وزارة الثقافة، الهيئة العامة لقصور الثقافة، الإدارة المركزية للشؤون الفنية، الإدارة العامة للمسرح، إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد، فرع ثقافة الجيزة، فرقة الجيزة القومية.