أحمد بهاء يكشف عن كواليس مشاركته في البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
قال الفنان أحمد بهاء الممثل وعضو فرقة شارموفوفرز ، في لقاء خاص لصدي البلد إن فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو أول تجربة تمثيليه له و أنه كان قلقا.
وأضاف أحمد بهاء " خالد منصور المخرج تواصل معي للمشاركة في الفيلم و عندما عرفت القصة تحمست للمشاركة.
تابع أحمد بهاء " بجسد دور كارم شخص شرير في الفيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو و بيكون في مفاجآت كثيرة خلال الفيلم.
واستطرد أحمد بهاء " مشاركة الفيلم في مهرجان فينيسيا والعديد من المهرجانات السينمائية وحصوله على جوائز تؤكد عن أهمية فكرته.
البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" هو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت بها في عدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني.
ويشارك البطولة الممثل الشاب عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية، وركين سعد، وسماء إبراهيم، و أحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، ومن إنتاج محمد حفظي ورشا حسني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن احمد بهاء الفنان أحمد بهاء المزيد البحث عن منفذ لخروج السید رامبو أحمد بهاء
إقرأ أيضاً:
بعد "نصيحة".. محمد جواد ظريف يكشف كواليس الاستقالة
أكد مساعد الرئيس الإيراني محمد جواد ظريف، الإثنين، أن استقالته من منصبه جاءت بعد "نصيحة" من رئيس السلطة القضائية بالعودة إلى الجامعة لمنع المزيد من الضغوط على الحكومة.
وقال ظريف: "آمل أن يؤدي انسحابي إلى إزالة العقبات أمام تحقيق إرادة الشعب ونجاح الحكومة".
وفي وقت سابق، أفادت وكالة الأنباء الإيرانية أن محمد جواد ظريف استقال من منصب مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية.
وأضافت الوكالة أن استقالة ظريف جاءت عقب جلسة عزل وزير الاقتصاد عبد الناصر همتي.
وظريف، الذي شغل منصب وزير الخارجية بين عامي 2013 و2021 في عهد الرئيس السابق حسن روحاني، كان شخصية بارزة قريبة من الإصلاحيين، بدون انتماء صريح لأي جناح سياسي.
وكان لظريف دور محوري في الحملة الانتخابية لمسعود بزشكيان، وساهم بشكل كبير في فوزه بالانتخابات الرئاسية.
ويعد ظريف مهندس الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران في 2015 مع المجتمع الدولي بهدف تخفيف العقوبات المفروضة عليها مقابل فرض قيود على برنامجها النووي، إلا أن الاتفاق شهد انهيارا جزئيا في 2018 عندما انسحبت منه الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب الذي أعاد فرض العقوبات على إيران.
وخلال حملته الانتخابية، دعا بزشكيان إلى جعل إيران أكثر انفتاحا على العالم من أجل إخراجها من "العزلة"، وتعهد بإحياء الاتفاق النووي لرفع العقوبات المفروضة على البلاد.