صراع الإخوة.. رجل يقتل شقيقه طعنا والثالث يبلغ الشرطة
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تصاعد خلاف بين شقيقين في مدينة فلنسبورغ شمالي ألمانيا إلى شجار جسدي أسفر عن مقتل أحدهما، وفقا لما أعلنته الشرطة، الإثنين.
ووفقا للتحقيقات الأولية، اندلعت المشاجرة بين الشقيقين البالغين من العمر 50 و44 عاما، في وقت مبكر من يوم الأحد، بعد منتصف الليل بقليل.
وبعد فترة وجيزة، يعتقد أن الشقيق الأصغر طعن الآخر في رقبته بسكين.
ونقل المصاب إلى المستشفى، لكنه توفي متأثرا بإصابته الخطيرة.
أما شقيقهما الثالث (53 عاما) فأبلغ الشرطة، التي اعتقلت كلا من الشقيقين الأصغر والأكبر في موقع الحادث.
والإثنين، تم إيداع الشقيق الأصغر الحبس الاحتياطي، بينما أفرج عن الشقيق الأكبر.
ولا تزال فرقة جرائم القتل تحقق في القضية، ولم يتضح في البداية سبب اندلاع الشجار، كما لم تكشف الشرطة جنسية الرجلين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المشاجرة ألمانيا جريمة قتل المشاجرة جرائم
إقرأ أيضاً:
وفاة الأخ غير الشقيق لـ« صدام حسين» بـ«دار للمسنين» في ليبيا.. ما القصة؟
أعلنت “دار الوفاء لرعاية العجزة والمسنين”، بمنطقة مسة، في الجبل الأخضر شرق ليبيا، وفاة أحد نزلائها، وأكدت أن “المتوفي هو الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي الراحل صدام حسين”.
ونعت الدار عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، العالم في الطبيعة والفيزياء النووية الدكتور العراقي الجنسية، “يحي إبراهيم الحسن”.
وأكدت الدار أن “الفقيد هو أخ غير شقيق للرئيس العراقي الراحل صدام حسين المجيد، غير أن مختلف محركات البحث لم تحمل أية معلومات عنه”.
ولم تذكر الدار “ظروف بقاء الراحل في الدار ومدتها، غير أنه اسمه يتطابق مع إخوة الرئيس العراقي من أمه وهم “برزان، وسبعاوي، ووطبان”، وهم أبناء والدة صدام حسين “صبحة طلفاح” من زوجها إبراهيم الحسن التكريتي”.
من جهة أخرى، نفى شيخ عشيرة “صدام حسين” وابن عمه، “مناف علي الندى”، لـ موقع “الحدث الليبي”، “وجود أي صلة قرابة مع “يحي الحسن”، الذي وافته المنية في دار الوفاء لرعاية المسنين بمنطقة مسة شرقي ليبيا”.
وأكد الندى أن “الخبر الذي يتم تداوله بشأن صلة قرابة المتوفى مع الرئيس العراقي الأسبق غير صحيحة، ولا يوجد شخص يحمل هذا الاسم وبهذه الهوية في ليبيا”.