مدرب إنبي: شكلنا خطورة كبرى ضد الأهلي.. ولا اتفق مع كولر في تصريحه
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تحدث محمد إسماعيل المدير الفني لفريق إنبي، عن تعادل فريقه الاثنين 30 ديسمبر، ضد الأهلي في مسابقة دوري نايل.
وقال إسماعيل في تصريحات لبرنامج كورة كل يوم مع كريم حسن شحاتة على قناة الحياة: "حزنت بعد ضياع ركلة الجزاء، ولكن بشكل عام راض عن المباراة والنتيجة وأداء اللاعبين".
وتابع: "نجحنا في إيقاف خطورة الأهلي، وغير متفق مع تصريح كولر عن إنزعاجه من دفاعنا طوال اللقاء".
وزاد: "من الطبيعي أن أدافع طوال المباراة لأنني أواجه فريق مثل الأهلي بكل نجومه هذه، وبالرغم من ذلك كان هناك فرص خطيرة جدا لنا".
وأكمل: "اللاعب رقم 1 في تسديد ركلات الجزاء ويليه كالوشا، ولكن توقيت الركلة تسبب في حالة توتر له نوعا ما".
وأتم: "أيمن الشريعي قرر صرف مكافأة لكالوشا من أجل تهدأته ورفع الضغط من عليه، ولأنه كان نجم المباراة وحالته النفسية صعبة جدا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسماعيل الأهلي الإثنين المدير الفني تصريحات دوري نايل محمد إسماعيل
إقرأ أيضاً:
العواصم الـ60 تحت وطأة البؤرة السوداء.. الهول يهدد الأمن العالمي ودول كبرى تعرقل تفكيكه
بغداد اليوم - بغداد
أكد عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية، مختار الموسوي، اليوم الثلاثاء (31 كانون الأول 2024)، أن دولاً كبرى تعرقل تفكيك ما أسماها "البؤرة السوداء".
وقال الموسوي لـ "بغداد اليوم" إنه "منذ اللحظات الأولى لإنشاء مخيم الهول السوري حذرنا من خطورة الأجندة التي يراد أن تتحقق من خلاله جمع شتات داعش وفلوله من عدة مناطق مع عوائلهم في مكان وخلق بيئة جديدة لإنشاء جيل جديد من التطرف".
وأضاف، أن "خطورة مخيم الهول السوري تكمن في وجود نحو 60 جنسية، ما يجعله بؤرة سوداء خطيرة تهدد عواصم الدول التي لديها من ينتمون إليها".
وأكد، أن "دولاً كبرى عرقلت لسنوات مساعي حثيثة من العراق وغيره لتفكيك المخيم وإنهاء خطورته".
وأشار الموسوي إلى أن "بغداد اتخذت إجراءات مهمة في مسك الحدود، وبالتالي تقليل خطورة ما يحدث في مخيم الهول سواء هروب أو تسلل، لأن أي اقتراب من المسار الحدودي سيجد أمامه الآلاف من فوهات البنادق التي لن تتراجع عن مبدأ حماية أمن البلاد".
ويسعى العراق جاهداً إلى تفكيك مخيم "الهول" في سوريا وإنهاء ملفه في أسرع وقت، لأسباب يعزوها مسؤولوه إلى أن المخيم يمثل بؤرة خطيرة للتشدد، في ظل احتضانه لآلاف العراقيين الإرهابيين.
ويعود تاريخ إنشاء مخيم "الهول"، إلى تسعينيات القرن الماضي، حيث أسس من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، على مشارف بلدة "الهول" في سوريا بالتنسيق مع الحكومة السورية، ونزح إليه ما يزيد عن 15 ألف لاجئ عراقي وفلسطيني، هاجر الكثيرون منهم إلى مختلف أرجاء العالم بمساعدة الأمم المتحدة، خاصة بعد أحداث العام 1991 عندما استباح النظام العراقي السابق دولة الكويت، وقادت ضده الولايات المتحدة حرباً عبر تحالف دولي.