#سواليف
تمكّن #فريق_طبي في مستشفى الإيمان الحكومي بمحافظة #عجلون من #إنقاذ #عين #شاب يبلغ من العمر 19 عامًا بعد تعرضها لإصابة خطيرة بعود خشبي أدى إلى انفجار مقلة العين وخروج أجزاء منها.
وبحسب بيان للمستشفى امس الاثنين، أجريت العملية الجراحية الطارئة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث نجح أخصائي جراحة العيون، الدكتور مهند الخولي، في ترميم العين وإنقاذها من الاستئصال، في إنجاز طبي يعكس كفاءة الطواقم الطبية في المستشفى.
وأشارت إدارة المستشفى إلى أن قسم العيون يقدم خدمات متقدمة في علاج معظم أمراض العيون، وإجراء العمليات الجراحية بكفاءة عالية، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل خطوة مهمة تعزز الثقة بالخدمات الصحية المقدمة في محافظة عجلون.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فريق طبي عجلون إنقاذ عين شاب
إقرأ أيضاً:
فريق طبي بجامعة أسيوط ينجح في إنقاذ حياة شاب حاول الانتحار بـقرص الغلة السام
نجح فريق طبي بقسم التخدير والعناية المركزة بالمستشفى الرئيسي بجامعة أسيوط، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور خالد عبد العزيز مدير المستشفى الجامعي الرئيسي، والدكتورة هالة سعد عبدالغفار رئيس قسم التخدير والعناية المركزة، في إنقاذ حياة شاب حاول الانتحار بقرص الغلة السام
وكانت وحدة الاستقبال العام بالمستشفى الجامعي الرئيسي قد استقبلت شاب يبلغ من العمر 17 عام إثر محاولته الانتحار "بقرص الغلة" السام، المعروف بسميته الشديدة وعدم وجود علاج أو مضاد له حتى الآن، وعلى الفور، تم تحويل الحالة إلى وحدة العناية العامة التابعة لقسم التخدير والعناية المركزة
ليقوم الفريق الطبي الذي يضم كل من الأساتذة مشرفي العناية الدكتور هاني المربع، والدكتور عصام مناع، والدكتورة رشا حامد، والدكتورة سارة منصور، والطبيب مينا إليا، والطبيبة تسبيح كمال، والطبيبة أسماء شعبان، والطبيب أحمد أسعد، مدرسين مساعدين بوحدة العناية العامة، والطبيبة رحاب جمعة، والطبيبة مروة صلاح، والطبيبة رحمة علي، أطباء مقيمين بوحدة العناية العامة، بمناظرة حالته التي كانت تعاني من تداعيات التسمم بقرص الغلة، والتي شملت هبوطًا حادًا في الدورة الدموية، وحموضة الدم، وضعفًا في عضلة القلب، وفشلًا في جميع وظائف الأعضاء الحيوية، بتطبيق أحدث بروتوكولات العلاج والرعاية بالإضافة إلى العلاج التحفظي المعروف لمثل تلك الحالات، لتستقر العلامات الحيوية للمريض وتحقق الشفاء التام، ليغادر وحدة العناية المركزة إلى القسم الداخلي خلال خمسة أيام فقط.
وقد توجه الفريق الطبي بالشكر والتقدير لهيئة التمريض المعاونة والفنيين على جهودهم وتعاونهم المثمر في إنقاذ حياة الشاب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا