بلينكن يؤكد التزام الولايات المتحدة بدعم إرادة الشعب الفنزويلي
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، التزام بلاده بدعم إرادة الشعب الفنزويلي كما تم التعبير عنها في صناديق الاقتراع، واستعادة الديمقراطية سلميا في فنزويلا، والإفراج عن جميع السجناء السياسيين المعتقلين.
جاء ذلك وفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، الاثنين، خلال محادثات هاتفية أجراها بلينكن مع رئيس الفنزويلي المنتخب إدموندو جونزاليس أوروتيا وزعيمة المعارضة الديمقراطية في فنزويلا ماريا كورينا ماتشادو.
وأكد بلينكن أن الولايات المتحدة تقف متضامنة مع المجتمع الدولي في التعبير عن "إدانتنا لأفعال مادورو المناهضة للديمقراطية"، كما أشاد بمرونة المعارضة الديمقراطية والتزام الشعب الفنزويلي بالديمقراطية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الامريكي أنتوني بلينكن الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
بيرنت: ملتزمون بدعم الشعب الليبي في الحفاظ على تراثه الثقافي
???????? ليبيا – مذكرة تفاهم جديدة مع الولايات المتحدة لحفظ التراث الثقافي وإعادة 7 تماثيل أثرية
???? مرحلة جديدة من الشراكة الثقافية ????️
كشفت السفارة الأميركية في ليبيا عن توقيع مذكرة تفاهم جديدة مع السلطات الليبية، بهدف تعزيز التعاون في مجال حماية التراث الثقافي الليبي، في خطوة وُصفت بأنها امتداد لاتفاق سابق أُبرم عام 2018، سهّل حينها إعادة 7 قطع أثرية نادرة إلى ليبيا.
???? توقيع رسمي في أوهايو الأميركية ✍️
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن مراسم التوقيع جرت في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو يوم 17 أبريل الجاري، بين رئيس مصلحة الآثار الليبية محمد الشكشوكي، ومدير متحف كليفلاند للفنون ويليام غريسولد، بحضور عدد من المسؤولين الأميركيين.
???? دعم أميركي لحماية الآثار من النهب والتهريب ????️
وفي تصريح للقائم بالأعمال الأميركي في ليبيا جيرمي بيرنت، قال:
“فخورون بهذا الإنجاز المهم، وبالشراكة القوية التي تجمعنا بمصلحة الآثار الليبية”،
مؤكداً التزام بلاده المستمر بـدعم ليبيا في حماية تراثها الثقافي، ومنع سرقته أو الاتجار غير المشروع به، إضافة إلى تبادل الخبرات بين البلدين في هذا المجال.
???? أهمية الاتفاق ومردوده ????
الاتفاق الجديد يُمثّل خطوة عملية لتعزيز جهود ليبيا في حماية آثارها، التي تُعد من أغنى الموروثات في حوض المتوسط، في ظل ما شهدته البلاد من فوضى أمنية طيلة السنوات الماضية، أدت إلى تعرض عدد من المواقع الأثرية للنهب والتهريب.
ويُتوقع أن تسهم هذه الشراكة في:
تعزيز قدرات ليبيا في توثيق واستعادة ممتلكاتها الأثرية المسروقة.
تمكينها من الاستفادة من الخبرة الأميركية في إدارة المتاحف وحماية الممتلكات الثقافية.
رفع وعي المجتمع المحلي بأهمية صون التراث الثقافي.
ترجمة المرصد – خاص