اليوم.. استئناف الدراسة بجميع مدارس الإسكندرية الحكومية والخاصة
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تستأنف الدراسة اليوم الثلاثاء بجميع المدارس الحكومية والخاصة، والمعاهد الأزهرية (طلاب ومعلمون) بنطاق محافظة الإسكندرية، وذلك بعد تعطيل الدراسة أمس الاثنين، وذلك نظرا للتقارير الواردة من هيئة الأرصاد الجوية والتي أفادت بسوء الأحوال الجوية.
وكان محافظ الإسكندرية الفريق أحمد خالد حسن سعيد، تعليماته بمنح العاملين المعينين ضمن نسبة 5٪ وكذلك الموظفة التي ترعى طفلًا يقل عمره عن 12 عام إجازة استثنائية أمس الأثنين 30 ديسمبر.
ويستثنى من ذلك، القيادات، وأطقم العمل والنوباتجيات، وفق الاحتياجات التي يحددها مديري المديريات والأجهزة التنفيذية بالمحافظة.
يأتي ذلك في إطار الحرص على إتاحة الفرصة للأجهزة والجهات المعنية لاتخاذ جميع التدابير اللازمة والتعامل الفوري مع تداعيات حالة عدم الاستقرار في الطقس والآثار السلبية الناجمة عنها، وحفاظًا على سلامة المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية المدارس تعطيل الدراسة استئناف الدراسة المزيد
إقرأ أيضاً:
يوم الاثنين.. فقرة إذاعية بكل مدارس قنا احتفالاً بالعيد القومي
وجه هاني عنتر الصابر، وكيل وزارة التربية والتعليم بـ قنا ، بتخصيص فقرة بالإذاعة المدرسية، يوم الاثنين الموافق الثالث من مارس، لعرض فقرة إذاعية عن عيد قنا القومى، لتذكير الطلاب بأهمية وقيمة هذه المناسبة الوطنية.
وأشار الصابر، إلى ضرورة أن تتضمن الفقرة بطولات الأجداد من أبناء قرية البارود وخوضهم معركة باسلة عام 1799 ضد الاسطول الفرنسي المكون من 12 سفينة بحرية مجهزة بأسلحة وعتاد، لم يكن متاحاً مع أبناء البارود ومن ساندهم لدحر القوات المحتلة.
وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، ضرورة تنفيذ توجيهات الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا بتخصيص جزء من الحصة الأولى لكل المراحل التعليمية، يوم الاثنين للتعريف بصمود الأجداد ودحرهم لكل من حاول استعمار مصر من الغزاة الفرنسيين أو الانجليز أو اليهود.
وأضاف الصابر، فضلاً عن ضرورة توعية الأجيال الجديدة بإستراتيجيات الاستعمار الخفية المتمثلة في إلهاء الشباب وإضعافهم عن طريق المخدرات والألعاب الإليكترونية ونبذ العلم والمعرفة.
جدير بالذكر، تحتفل محافظة قنا بعيدها القومي في 3 مارس من كل عام، احتفاءً بالملحمة الوطنية، التي سطرها أبناء قنا، ضد اسطول الحملة الفرنسية في منطقة البارود بمركز قفط، حيث تمكن الأهالى بالشوم والنبوت والأدوات البسيطة من إغراق كافة سفن الاسطول وتكبيدهم خسائر فادحة، كانت هي الأكبر على مدار عمر الحملة الفرنسية لمصر.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع