الحوثي يرد على مجلس الامن ..
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
وقال عضو المجلس السياسي الاعلى في تغريدة على منصة اكس: ان القلق البالغ الذي عبر عنه الأمين العام ومجلس الأمن إزاء المجاعة والحصار في اليمن وغزة يجب أن يجسد بواقع عملي وإدانة واضحة للعدوان
واضاف : نؤكد أن احترام القانون الدولي يبدأ بتنفيذ قرارات مجلس الأمن بخصوص فلسطين وان أي حديث لايتضمن وقف العدوان على غزة واليمن هراء وثرثرة وزوبعة بفنجان.
يتعين على مجلس الأمن إدانةالإرهاب الأمريكي وإرهاب الكيان المؤقت وتجريمه وهذاالقرار يستند إلى أدلة دامغة قدمت لمحكمة العدل الدولية من دولة جنوب افريقيا والمشاركين لها وبهذا نحافظ على مسار السلام والاستقرار المستدامين اللذين يعودان بالنفع على جميع شعوب المنطقةوموقف اليمن يعمل لذلك
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) December 30, 2024
واكد انه كان يتعين على مجلس الأمن إدانة الإرهاب الأمريكي وإرهاب الكيان المؤقت وتجريمه .. باعتبار ان هذا القرار يستند إلى أدلة دامغة قدمت لمحكمة العدل الدولية من دولة جنوب افريقيا والمشاركين لها وبهذا نحافظ على مسار السلام والاستقرار المستدامين اللذين يعودان بالنفع على جميع شعوب المنطقة وموقف اليمن يعمل لذلك وسيستمر الدك للكيان وستستمر المساندة لغزة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يعقد حلسة بشأن اليمن في منتصف يناير القادم وسيناقش هجمات الحوثيين في البحر الأحمر
يعقد مجلس الأمن الدولي جلسته في يناير القادم بشأن آخر المستجدات على الساحة اليمنية، وتصعيد جماعة الحوثي على سفن الشحن في البحر الأحمر.
ومن المتوقع أن يقدم المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن هانز جروندبرج وممثل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إحاطته بشأن مشاوراته الأخيرة، وفق لائحة المجلس.
ومن المقرر أن ينظر أعضاء المجلس أيضًا في تمديد متطلب الإبلاغ الشهري للأمين العام الوارد في القرار 2722 الصادر في 10 يناير/كانون الثاني 2024 بشأن الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي المتمردة على السفن التجارية والتجارية في البحر الأحمر. مشيرة إلى أن القرار 2739 بتاريخ 27 يونيو 2024 مدد مؤخرًا التزام الإبلاغ حتى 15 يناير 2025.
ووفق البيان فإن الوضع في اليمن لا يزال معقدًا حيث يشهد الشرق الأوسط تحولات زلزالية، بما في ذلك الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس، واتفاق وقف الأعمال العدائية الهش الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل ولبنان، والإطاحة بالرئيس بشار الأسد في سوريا في 8 ديسمبر 2024.
وفي إحاطة قدمها في أحدث اجتماع لمجلس الأمن بشأن اليمن في 11 ديسمبر 2024، ذكر جروندبرج أن الأحداث الدرامية في لبنان وسوريا توضح الحاجة الملحة إلى الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك في اليمن. وأعرب بعض أعضاء المجلس، مثل جمهورية كوريا، عن أملهم في أن يكون للتطورات الأخيرة تأثير تحفيزي إيجابي على اليمن. وحذر أعضاء آخرون، مثل الصين، من أن هذه التطورات قد تخلق موجات صدمة من شأنها أن تقوض جهود السلام في البلاد.