صحيفة الاتحاد:
2025-02-02@09:56:04 GMT

الفضاء «إماراتي»

تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT

آمنة الكتبي (دبي) 

أخبار ذات صلة التوطين.. نجاحات تسطرها الكفاءات الإماراتية سلطان النيادي: بيئة تشجع الشباب على الابتكار في المجال الرياضي

عززت الإمارات، خلال 2024، مكانتها واحدة من أبرز الدول الفاعلة في مجال الفضاء وعلومه، محققة سلسلة من الإنجازات والمشاريع الطموحة التي تعكس رؤيتها المستقبلية وتوجهاتها نحو ريادة هذا القطاع الحيوي، حيث انضمت الإمارات إلى مشروع تطوير وإنشاء محطة الفضاء القمرية «Gateway»، وهو تعاون دولي يُعدّ خطوة مهمة نحو تمكين البعثات المستقبلية إلى القمر والمريخ.

كما أعلنت عزمها إرسال أول رائد فضاء إماراتي وعربي إلى مدار القمر، في خطوة تؤكد التزامها بالمشاركة في استكشاف الفضاء العميق.
شهد العام مراجعة التصميم الأولي لمهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، وهو أحد أضخم المشاريع الوطنية في مجال الفضاء. وتم توقيع اتفاقية مع شركة «ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة» لتوفير خدمات الإطلاق باستخدام الصاروخ H3 عام 2028 لإطلاق المركبة «المستكشف محمد بن راشد».
وأطلقت الإمارات مشروع «الأسطرلاب الفضائي» بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء، وهو برنامج يعزز الأبحاث الفضائية. كما واصل «مسبار الأمل» الإماراتي مهامه العلمية لفهم أسرار كوكب المريخ، بينما بدأت الدولة ثاني دراسة لمحاكاة الفضاء، وهو مشروع يعزز فهم تأثير البيئات الفضائية على الإنسان.
وفي سياق التطور التكنولوجي، بدأ العمل على تطوير القمر الاصطناعي HCT-Sat 1، وهو قمر نانومتري صغير الحجم لرصد الأرض، بما يعكس التزام الإمارات بابتكار حلول متقدمة في صناعة الأقمار الاصطناعية، كما وقعت شركة «الياه سات» للاتصالات الفضائية عقداً مع شركة «سبيس إكس» لإطلاق قمريها الصناعيين الجديدين «الياه 4» و«الياه 5» باستخدام صاروخ «فالكون 9»، ويعد هذا المشروع الذي تبلغ تكلفته 3.9 مليار درهم (1.1 مليار دولار) نقلة نوعية في برنامج تطوير الأقمار الصناعية، حيث يشمل المركبة الفضائية والبنية التحتية الأرضية والإطلاق والتأمين. وفي أغسطس الماضي، أعلنت شركة «بيانات» بالتعاون مع «الياه سات»، نجاح إطلاق أول قمر صناعي ضمن البرنامج الفضائي الإماراتي لرصد الأرض باستخدام تقنية الرادار ذي الفتحة التركيبية (SAR)، مما يفتح آفاقاً جديدة في تقنيات الاستشعار عن بُعد. كما شهد ديسمبر إعلان مشروع مشترك بين «سبيس 42» الإماراتية و«آيس آي» العالمية لتصنيع الأقمار الصناعية الرادارية (SAR) في الإمارات. واعتمد مجلس الوزراء الإماراتي في أكتوبر الماضي قراراً بإنشاء المجلس الأعلى للفضاء، الذي سيعمل على تنظيم السياسات العامة لقطاع الفضاء، وتحديد الأولويات الوطنية والتقنيات المستهدفة، بما يعزز السيادة التكنولوجية للدولة.
تبرز اختصاصات ومهام المجلس الأعلى للفضاء، في تولي اعتماد كل من السياسة العامة لتنظيم قطاع الفضاء والأنشطة الأخرى ذات الصلة بالقطاع، والأولويات الوطنية للدولة في قطاع الفضاء وتحديد التقنيات المستهدفة، بما يضمن السيادة التكنولوجية للدولة في هذا القطاع، وأولويات الاستثمار والاستحواذ للقطاعين العام والخاص العاملة في مجال الفضاء وأنشطتها.
كما يختص المجلس ضمن مهامه باعتماد الخطط والاستراتيجيات الهادفة إلى تحقيق الأمن الفضائي بالتعاون مع الشركاء الدوليين، والمخطط الشمولي لإدارة البنية التحتية والمرافق والأصول في قطاع الفضاء، بما يحقق التكامل بين القطاعات ذات الصلة كافة، والخطة العامة لبناء القدرات في قطاع الفضاء وتنظيم الشراكات على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، بما يعود بالنفع على قطاع الفضاء والقطاعات الأخرى ذات الصلة، واعتماد مخرجات التشريعات والسياسات والاستراتيجيات والبرامج الوطنية والاستراتيجية المتعلقة بقطاع الفضاء بالتنسيق مع الجهات المعنية. 
وفي احتفالية عيد الاتحاد الـ 53، منح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، «أوسمة الفضاء» لخمسة من أبناء الوطن تقديراً لدورهم في دفع عجلة قطاع الفضاء في الدولة، في لفتة تؤكد أهمية العنصر البشري المؤهل في تحقيق الطموحات الوطنية.
حوار أبوظبي للفضاء
اختتمت الإمارات عام 2024 باستضافة النسخة الثانية من «حوار أبوظبي للفضاء» يومي 10 و11 ديسمبر، بحضور أكثر من 1000 مشارك من صانعي القرار وممثلي القطاعين العام والخاص. ناقش الحدث التحديات والفرص في قطاع الفضاء، وشهد دعوات لتحويل الحوار إلى سياسات ملموسة تُسهم في استدامة مستقبل الفضاء عالمياً.
محاكة الفضاء
أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء، نجاح المرحلة النهائية من ثاني دراسة ضمن برنامج الإمارات لمحاكاة الفضاء بنجاح، وذلك في إطار أبحاث محاكاة مهمات الاستكشاف البشرية «هيرا» التابعة لوكالة ناسا، وأتم طاقم المهمة المكون من الإماراتي عبيد السويدي، إلى جانب كل من كريستن ماجاس، تيفاني سنايدر، وأندرسون ويلدر، مهمتهم بنجاح.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفضاء الإمارات محطة الفضاء القمرية المستكشف محمد بن راشد مركز محمد بن راشد للفضاء الأقمار الصناعية فی قطاع الفضاء محمد بن راشد

إقرأ أيضاً:

الأوركسترا الوطنية صوت الإمارات إلى العالم

فاطمة عطفة

«الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة مبادرة ثقافية رائدة، تهدف إلى بناء أوركسترا الإمارات العربية المتحدة على أُسس التراث الموسيقي الإماراتي، وتربط بين مختلف أطياف المجتمع الإماراتي وتستكشف الروابط مع التقاليد الموسيقية من جميع أنحاء العالم».


بهذا التعريف الدال والمكثّف، يشير الموقع الرسمي لـ«الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة» إلى أهداف تأسيسها ورسالتها، إذ «ستقوم الأوركسترا بتطوير القطاع الموسيقي في الدولة، ودعم المواهب بتوفير فرص عمل للموسيقيين المحترفين، وتطوير أسلوب وصوت مميز يعكس التنوع الثقافي للدولة وإيصاله إلى العالم وتعزيز دور الموسيقى والفنون كلغة مشتركة بين مختلف الثقافات والشعوب. من خلال برامج مخصّصة لبناء القدرات والشراكات الدولية، ستوفر الأوركسترا التدريب والدعم والإرشاد للموسيقيين الناشئين، مما يعزّز النظام البيئي الموسيقي المحلي ويرعى أجيال المستقبل من الفنانين. ومن خلال هذه الأوركسترا، تؤكد دولة الإمارات العربية المتحدة مجدداً التزامها بأن تصبح منارة للتميّز الثقافي على الساحة العالمية».

 

 تحت رعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، أُعلن مؤخراً عن تأسيس «الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة»، في خطوة تعكس اهتمام الدولة بالفنون وتطويرها بمختلف أنواعها، والدور الذي تؤديه في تشكيل هوية المجتمع وتعزيز التواصل والترابط بين أفراده. حيث تقود معالي نورة بنت محمد الكعبي، وزيرة دولة، رئيس مجلس إدارة الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، جهود الأوركسترا في تطوير القطاع الموسيقي في الدولة، ودعم المواهب الواعدة في هذا المجال، وصولاً إلى تعزيز دور الموسيقى والفنون لغةً مشتركةً بين مختلف الثقافات والشعوب، وإيصال الفنون والثقافة الإماراتية إلى العالم». (الاتحاد) استطلعت آراء عدد من الفنانين حول تأسيس «الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة»، وأهميتها في تطوير ودعم المواهب الإماراتية.



هوية موسيقية فريدة

 

بداية تقول الفنانة الموسيقية إيمان الهاشمي: الموسيقى لغة الروح، لذلك فإن الصوت الموسيقي الذي يعبّر عن الإمارات يشير إلى وجود هوية موسيقية فريدة تمثل الثقافة والتراث الإماراتي. وهذا الصوت يجمع بين العناصر التقليدية والحداثة، مما يعكس التنوع الثقافي والابتكار الفني في الإمارات، ويشمل ذلك دمج الآلات الموسيقية الشعبية الأصيلة ودمجها بصورة خلّابة مع الأساليب الحديثة، مما يخلق حتماً صوتاً موسيقياً مميزاً يعكس الروح الإماراتية. وحول أهمية تأسيس «الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة»، تقول الهاشمي: تطوير الأوركسترا لموضوعات البحث الموسيقي المحلي، يمكن أن يتم من خلال استكشاف التراث الموسيقي الإماراتي؛ والتعاون المثمر مع الملحنين والموسيقيين المحليين؛ ولا ننسى دمج الآلات الموسيقية التقليدية في الأوركسترا؛ مع إجراء أبحاث صحيحة ودقيقة عن تأثيرات الموسيقى العالمية على الموسيقى الإماراتية، ناهيك عن تنظيم ورش عمل وندوات فنية لتعزيز أساليب البحث الموسيقي في دولتنا الحبيبة. ويمكن للأوركسترا أن تلعب دوراً جوهرياً في إثراء فعل الموسيقى مجتمعياً من خلال تعزيز الهوية الثقافية الإماراتية، وكذلك عبّر توفير الفرص الصحيحة للفنانين المحليين، وتنظيم الحفلات الموسيقية وخاصة المجانية للجمهور، وذلك لتوسيع مداركهم الفنية وتنقيح الذوق العام، كما أن التعاون مع المدارس والجامعات والدور التعليمية يسهم في تعزيز التعليم الموسيقى، دون أن نتغاضى عن إنتاج الموسيقى الترفيهية والتعليمية. وتؤكد إيمان الهاشمي أن الأوركسترا تمثل ممارسة أكاديمية علمية في مجال الموسيقى فعلاً، وذلك عند تطبيق النظريات الموسيقية والتركيبات الصحيحة لها، وكذلك عند تحليل وتفسير الأعمال الموسيقية بدقة عالية، مع تسليط الضوء على تطوير مهارات العزف والغناء، ولا بأس من إجراء أبحاث عميقة حول تأثيرات الموسيقى على المجتمعات، والمجتمع الإماراتي بشكل خاص، إضافة إلى أهمية التعاون مع الأكاديميين والموسيقيين الدوليين.


صوت موسيقي إماراتي

 

أخبار ذات صلة توفير الطعام والملابس ومستلزمات الإيواء.. «الفارس الشهم 3»تدعم 550 أسرة نازحة في غزة %20 نمو التصرفات العقارية بالدولة خلال 2024

ومن متعة الموسيقى وأثرها الجمالي في النفوس، ننتقل إلى عذوبة الصوت الأوبرالي مع الفنانة ومغنية الأوبرا فاطمة الهاشمي، تقول: بوجود صوت موسيقي إماراتي يعبّر عن وطننا ومجتمعنا، يعني أن الإمارات لها صوت عالمي تتغنى وتتميز به بين دول العالم، وهذا يؤكد أن لديها مواهبها وتراثها الموسيقي في التاريخ وفي الحاضر. وتلفت مغنية الأوبرا فاطمة الهاشمي إلى أهمية البحث العلمي في تطوير الأوركسترا، فتوضح أن ذلك يتم عن طريق دمج التراث المحلي مع موسيقى الأوركسترا، أو إعادة إحياء الأغاني الشعبية بتوزيع أوركسترالي سيمفوني، ويمكن أيضاً دمج الآلات التراثية مع الأوركسترا أو كتابة قالب لها مثل كونشيرتو الربابة مثلاً. وترى الهاشمي أن الأوركسترا يمكن أن تأخذ دورها الفعّال من خلال تعزيز الثقافة الموسيقية، وإشراك فئات المجتمع المختلفة عن طريق تقديم حفلات بأسعار رمزية وفي أماكن عامة، بالإضافة إلى تنظيم ورش عمل تثقيفية، وتقديم موسيقى تبرز قصصاً مختلفة من المجتمع. مؤكدة على أهمية الأوركسترا كونها تجمع الأداء الفني والتطبيقي، وهي تسهم في التشجيع على دراسة وتحليل التاريخ الموسيقي، كما أنها منصة للتطوير والابتكار وتعزّز العمل الجماعي وتظهر أهمية القيادة.


منصة موسيقية



من جانبه يقول الفنان وعازف العود علي عبيد: الصوت الموسيقي الذي يعبّر عن دولة الإمارات، هو انعكاس لهويتها الثقافية، وتاريخها الغني، ورؤيتها المستقبلية، بدعم متواصل للفنون ومبدعيها من القيادة الرشيدة، بما في ذلك الموسيقى، كمجال يعزّز الهوية الوطنية ويعبّر عن القيم والتقاليد، مبيناً أن الإمارات اليوم لديها قاعدة قوية من الفنانين والمؤسسات الموسيقية التي تعتبر ثمرة جهود القيادة في توفير معاهد ومؤسسات متخصصة، وهذا يتيح لأبناء الدولة فرصة التعبير عن أنفسهم من خلال الموسيقى وربطها بالهوية المحلية والعالمية. وتُعد الأوركسترا الوطنية لدولة الإمارات أداة فعّالة في تطوير البحث الموسيقي المحلي، حيث تسهم في الحفاظ على التراث الموسيقي الإماراتي وتطويره عبر أبحاث ودراسات موسيقية متقدمة، كما أن الأوركسترا الوطنية لدينا تقدم منصة تجمع بين التراث المحلي والأساليب الموسيقية الحديثة، وهذا يؤدي إلى تعزيز مكانة الموسيقى الإماراتية على المستويين الإقليمي والعالمي، ومن خلال تكريمها للتراث الموسيقي، تمثل الأوركسترا ركيزة أساسية لتوثيق الأعمال الفنية المحلية، وتطويرها ضمن سياقات معاصرة.

 


ويؤكد الفنان عبيد علي أن الأوركسترا قادرة على لعب دور جوهري في تعزيز الفعل الموسيقي وتأثيرها الإيجابي في المجتمع، فهي ليست مجرد منصة للعروض الفنية، بل وسيلة للتواصل الثقافي والتعليمي، كما أن الأوركسترا تسهم في تعزيز التذوق الموسيقي لدى الجمهور، وتدعم الشباب الإماراتي في تطوير مهاراتهم الموسيقية، ما يسهم في بناء مجتمع أكثر وعياً بالفنون. وعلاوة على ذلك، تظهر الأوركسترا وجه الإمارات الثقافي للعالم، خاصة من خلال مشاركتها في المحافل الدولية، مما يجعلها جسراً حيوياً للتواصل الثقافي.

 مقترحات التطويـر


يقول عازف العود الفنان فيصل الساري: الأوركسترا الوطنية صوت موسيقي يعبّر عن دولة الإمارات، مؤكداً أن الموسيقى تعكس ثقافة وتراث الشعب من خلال استخدام الآلات الموسيقية التقليدية الإماراتية مثل العود والطبلة، إلى جانب إحياء الألحان والإيقاعات التقليدية التي تعكس الهوية الموسيقية الإماراتية، ويمكن للموسيقى أن تكون وسيلة رائعة لنقل وتعزيز الموروث الثقافي والهوية الوطنية وخلق جسور تواصل وتبادل حضاري مع الحضارات الأخرى في باقي الدول. ويتابع الفنان الساري حديثه موضحاً أهمية التقدم في علم الموسيقى وفنها، وقال: لتطوير موضوعات البحث الموسيقي المحلي من خلال الأوركسترا، اقترح الخطوات التالية: أولاً: دراسة التراث الموسيقي المحلي بالبحث العميق ودراسة تاريخ الموسيقى التقليدية المحلية والعناصر الثقافية العريقة المرتبطة بها. ثانياً: تبني الموضوعات الموسيقية المحلية من خلال الموضوعات الموسيقية التي تعكس التراث الموسيقي للمنطقة وابتكار أعمال موسيقية جديدة تستوحي منها. ثالثاً: التعاون مع المؤلفين والفنانين الموسيقيين المحليين لإنشاء موضوعات بحثية جديدة ومبتكرة. رابعاً: تنظيم حفلات وورش عمل موسيقية تسلط الضوء على الموضوعات الموسيقية المحلية، وتشجع على الابتكار والإبداع ودعم الكفاءات الموطنة. خامساً: الترويج والتوعية بالترويج لموضوعات البحث الموسيقية المحلية من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والفعاليات الثقافية، وذلك لجذب المزيد من الاهتمام والدعم.

 

مقالات مشابهة

  • الأوركسترا الوطنية صوت الإمارات إلى العالم
  • رئيس وكالة الفضاء المصرية يشارك في فعاليات «أيام استدامة الفضاء» بفيينا
  • ناشط إماراتي: سجون الاحتلال لا تختلف عن سجون أبوظبي
  • منحة رائد الفضاء آل وردن إنديفور تذهب لفريق إماراتي
  • "محمد بن راشد للفضاء" و"الإمارات للآداب" يطلقان مسابقة "أصوات جديدة في الخيال العلمي"
  • منحة رائد الفضاء آل وردن إنديفور تذهب لفريق طلابي إماراتي
  • حمدان بن محمد: مهمة «محمد بن زايد سات» جزء من استراتيجيتنا الطموحة لتعزيز استدامة قطاع الفضاء
  • حمدان بن محمد يثمّن جهود فريق مركز محمد بن راشد للفضاء في نجاح إطلاق مهمة “محمد بن زايد سات”
  • حمدان بن محمد يثمّن جهود فريق مركز محمد بن راشد للفضاء في نجاح إطلاق مهمة «محمد بن زايد سات»
  • حمدان بن محمد: إنجازات جديدة تتبع مهمة إطلاق "محمد بن زايد سات"