أعراضه ومعدل انتشاره.. كل ما تريد معرفته عن متحور كورونا الجديد|فيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
متحور كورونا الجديد.. قال الدكتور محمد رحيم، باحث بعلم الفيروسات والمناعة كلية الطب وعلوم الحياة جامعة لانكستر، إن بداية ظهور متحور كورونا “EG.5” منذ فبراير المنقضي في الصين وإندونيسيا، حيث تم تسجيل عدد كبير من الإصابات به؛ ولذلك صنفته منظمة الصحة العالمية بأنه فيروس “تحت المراقبة”، ويجب توخي الحذر منه.
متحور كورونا الجديد
وأضاف “رحيم” عبر “سكايب” ببرنامج “صباح الخير يامصر” المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم السبت، أن هذا الفيروس سريع الانتشار، موضحًا أنه عند المقارنة بالعام الماضي من حيث معدل الإصابات فهو أقل.
وأشار الباحث بعلم الفيروسات والمناعة إلى أن أعراض فيروس “إيريس” لا يوجد فرق بينها وبين دور البرد العادي، وأبرزها الأعراض التنفسية، موضحًا أن هذا الفيروس ظهر في 51 دولة على مستوى العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كورونا متحور كورونا آيريس منظمة الصحة العالمية متحور كورونا الجديد متحور کورونا
إقرأ أيضاً:
فنادق سياحية معروفة لازالت مغلقة بأكادير منذ فترة كورونا
يبدو أن الانتعاش السياحي اللافت الذي حققته مدينة أكادير، بتجاوز عتبة مليون سائح بنهاية سنة 2024، لم يمح تلك الصورة التي رسمها الفاعلون في القطاع عن المدينة كونها « مقبرة المشاربع السياحية ».
ولازالت وحدات فندقية معروفة مغلقة لحدود الساعة، منذ فترة جائحة كورونا دون أي نية في إعادة الحياة للمباني المغلقة، وهو ما يعتبر نقطة سوداء تلقي بظلالها على واقع المدينة السياحي، وتطرح أسئلة حارقة على الفاعلين المحليين والجهويين.
فالارتفاع الملموس في أعداد السياح، خصوصاً من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، انعكس بشكل إيجابي على معدل ليالي المبيت، وعلى حركية المطاعم والمحلات، غير أن هذه الدينامية لم تواكبها إصلاحات جذرية أو تدابير عملية لإعادة تأهيل المؤسسات الفندقية المتوقفة، ما يكشف عن اختلالات عميقة في تدبير البنية التحتية السياحية.
ولعل وصف رئيس جهة سوس ماسة للمدينة بـ”مقبرة الفنادق” يعكس حجم الأزمة، في ظل وجود عشرات الفنادق المغلقة منذ سنوات، دون أي تدخل حقيقي أو مقاربة مبتكرة لإعادة استثمارها.
وهو ما يمثل هدراً واضحاً لفرص الشغل، خصوصاً في صفوف الشباب، وضياعاً لطاقة إيوائية كان من الممكن أن ترفع من جاذبية المدينة.
باستثناء بعض المبادرات المحدودة، مثل اقتراب افتتاح فندق “قصر الورود” من طرف المجموعة المصرية “بيك ألباتروس”، واقتناء مجموعة “TUI” لفندق “Club Med”، فإن عدد المؤسسات المغلقة يتجاوز العشرين، وسط صمت غير مفهوم من مختلف الجهات المسؤولة.
هذا الوضع يطرح تساؤلات مشروعة حول تعثر المساطر الإدارية أمام محاولات الاستثمار في هذه البنايات، وأين هي الإرادة السياسية لتجاوز هذه الأزمة؟ وما موقع هذه الإشكالية ضمن الاستراتيجية الجهوية لتنمية القطاع السياحي؟
الواضح أن ما يجري اليوم يترجم غياب تنسيق فعلي بين المتدخلين، وافتقار لرؤية مندمجة تجعل من الاستثمار السياحي رافعة حقيقية للتنمية، بدل أن يظل مجرد شعار موسمي مفرغ من أي مضمون.
كلمات دلالية اكادير المغرب تداعيات كورونا سياحة كورونا