تكريم نقابة الصحفيين بالإسكندرية لوكيل وزارة التموين ومعاونه للإعلام والاتصال السياسي
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
عقدت نقابة الصحفيين بالإسكندرية لقاء موسعًا بمقرها، بحضور المهندس السيد حرز الله، وكيل وزارة التموين، والمهندس محمود القلش، معاون وكيل الوزارة للإعلام والاتصال السياسي.
وجاء اللقاء تقديرًا للجهود التي بذله المهندس السيد حرز الله في استقرار القطاع التمويني بالإسكندرية، وكذلك دور المهندس محمود القلش في تعزيز دور الإعلام في إبراز أنشطة المديرية.
وافتتحت اللقاء الدكتورة هدى الساعاتي، وكيلة النقابة، حيث رحبت بالضيوف الكرام وشكرتهم على تلبية الدعوة ثم ألقى رزق الطرابيشى، نقيب الصحفيين، كلمة ترحيب، مؤكدًا على أهمية التعاون بين النقابة ومديرية التموين لخدمة الصحافة والمواطنين على حد سواء.
واستعرض "حرز الله"، وكيل وزارة التموين، إنجازات المديرية التي حققتها منذ توليه المهمة، متحدثًا عن التحديات التي واجهتها المديرية وكيفية معالجتها. كما قدم شرحًا مفصلًا عن "سوق اليوم الواحد"، الذي أطلقته المحافظة كإحدى المبادرات الرائدة، بالإضافة إلى مجهودات المديرية في تنفيذ المبادرة الرئاسية "بداية" التي شملت قوافل تموينية متكاملة الخدمات لجميع أحياء المحافظة.
وقدم المهندس محمود القلش، معاون وكيل الوزارة، شكره لنقابة الصحفيين على الدعوة الكريمة، مستعرضًا مجهودات مركز الإعلام والاتصال السياسي بالمديرية في التواصل مع الصحافة ووسائل الإعلام المختلفة لنقل رسالة المديرية والمشاركة في مواجهة الشائعات.
واختتم اللقاء، بفتح باب المناقشة العامة، حيث طرح الصحفيون عددًا من الأسئلة التي أجاب عليها "حرز الله"، وقام مجلس إدارة نقابة الصحفيين بتقديم درعي التكريم للسيد المهندس السيد حرز الله وللمهندس محمود القلش، تقديرًا لجهودهما المتميزة في تحسين الخدمات التموينية وتواصل المديرية مع المواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المبادرة الرئاسية بداية الصحفيون الصحافة الاتصال السياسي نقابة الصحفيين بالإسكندرية وزارة التموين وكيل وزارة التموين حرز الله
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًا
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله-، يحضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء غدٍ الاثنين، الحفل الختامي للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره "للبنين" ويكرّم الفائزين فيها بدورتها السادسة والعشرين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين -أيده الله-.
وتأتي فروع المسابقة الستة التي تتجاوز قيمتها (سبعة ملايين) ريال، وشارك فيها ما يزيد على 3000 متسابق ومتسابقة بعموم مناطق المملكة، وتأهل لتصفياتها النهائية 125 من البنين والبنات، على النحو التالي:
أخبار متعلقة تجهيز أكثر من 30 مدرسة.. دعم سعودي شامل للتعليم في اليمنلتحسين السلامة.. إطلاق "دليل الطرق الآمن" في رمضانالفرع الأول "فرع القراءات بحفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد بالقراءات السبع المتواترة من طريقي الشاطبية والتيسير "رواية ودراية"، والفرع الثاني "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد وتفسير مفردات القرآن الكريم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًاعناية بالقرآن الكريموالثالث "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد"، والرابع "حفظ عشرين جزءًا متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع الخامس "حفظ عشرة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع السادس "حفظ خمسة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد".
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في تصريح بهذه المناسبة، أن المسابقة حظيت بدعم سخي وعطاء متواصل من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لأكثر من ستة وعشرين عامًا حتى أضحت درة المسابقات الوطنية للتنافس على حفظ وإتقان القرآن الكريم، لافتًا إلى أن حجم الدعم لهذه الجائزة تضاعف تشجيعًا وتحفيزًا للمشاركين والمشاركات في المسابقة.
وقال:"إن المواطنين في المملكة يحق لهم أن يفخروا بأن قادة المملكة منذ توحيدها على يدي الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - اعتنوا بالقران الكريم أشد عناية حتى تحولت هذه العناية لمشروع إسلامي كبير تبنته الدولة ودعمته وخصصت له الميزانيات الطائلة حتى أصبح بعد فضل الله سببًا من أسباب حفظ كتاب الله الكريم".