نشأت الديهي يشن هجوما ناريا على الإخوان جمال سلطان لهذا السبب
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن قيادات وزارة الداخلية اجتمعت لدراسة تأمين احتفالات رأس السنة والعيد الميلاد الجيدديد، مشيرًا إلى ان الإخوان عماد البحيري تسائل عن سبب هذا الاجتماع في هذا الوقيت، معقبًا: "عماد البيحري استعرض اجتماع وزير الداخلية مع مساعديه،.. هذا الوغد الحقير يهدف إلى إثارة حالة من القلق"
وتابع "الديهي، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على قناة “ten”، أن الإخواني جمال سلطان تعجب عن سبب اجتماع وزير الداخلية مع مساعديه في هذا التوقيت، معقبًا: "الراجل الشايب جمال سلطان الذي يعمل في الصحافة منذ 100 سنة، يتعجب هذا سبب الاجتماع، .
وأضاف ان اجتماع وزير الداخلية مع مساعدية مع بداية رأس السنة يتكرر سنويًا ، بهدف الاطمئنان على تأمين احتفالات رأس السنة وأعياد عيد الميلاد، مشيرًا إلى أن جماعة الإخوان ليس لديها أي قدر من الأخلاق ، فهذا الجماعة تكذب وتقتل وتضل وتخون، وتدعي أن تقوم بهذه الأعمال من أجل التقرب إلى الله عز وجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر اخبار التوك شو نشأت الديهي الديهي الاخوان المزيد
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.