برلماني: هذه أهم مميزات قانون المسئولية الطبية
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
قال الدكتور أيمن أبو العلا، عضو مجلس النواب، إن أهمية وجود قانون المسؤولية الطبية أمر لا جدال عليه، فهذا القانون مطلب من الكثير من الاطباء والجميع ، وصدروه هذا القانون ليس رفاهية.
وأضاف "أبو العلا"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن مشروع قانون المسؤولية الطبية يحتوي على العديد من المميزات، وأهم هذه المميزات تتمثل في وجود تأمين لدفع التعويضات التي قد تكون باهظة، حال حدوث خطأ طبي، بالإضافة إلى الحفاظ على أسرار المرضى.
ولفت إلى أن هناك بعض الخلافات على بعض المواد في قانون المسؤولية الطبية، مشددًا على ضرورة أن يكون هناك توازنًا بين حق الطبيب والمريض في قانون المسؤولية الطبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب أيمن أبو العلا القانون قانون المسؤولية الطبية الاطباء المزيد قانون المسؤولیة الطبیة
إقرأ أيضاً:
قانون العمل يمنح العاملين إجازات دراسية مدفوعة بشروط محددة
أقر قانون العمل حق العاملين في القطاع الخاص بالحصول على إجازة دراسية مدفوعة الأجر أثناء أداء امتحاناتهم في إحدى المراحل التعليمية، مع وضع آليات وشروط لضمان تحقيق التوازن بين حق العامل في التعليم ومصلحة العمل.
شروط الإجازة الدراسية
وفقًا للمادة 103 من القانون، يحق للعامل الحصول على إجازة دراسية عن أيام الامتحان الفعلية، بشرط ألا تُحسب هذه الأيام من رصيد الإجازات السنوية. لضمان هذا الحق، يجب على العامل الالتزام بالآتي:
1. إخطار صاحب العمل قبل الإجازة بعشرة أيام على الأقل بما يثبت دخوله الامتحان.
2. أن تكون الدراسة ذات صلة بطبيعة عمله في المنشأة.
3. اجتياز الامتحان بنجاح.
ويتيح القانون للعامل تحديد موعد إجازته السنوية إذا كان متقدمًا للامتحانات، شريطة إخطار صاحب العمل قبل 15 يومًا على الأقل.
حدد القانون أن لصاحب العمل الحق في حرمان العامل من أجره عن مدة الإجازة أو استرداد ما دفعه إذا ثبت أن العامل اشتغل خلالها لدى جهة أخرى، مع تطبيق الجزاءات التأديبية إذا لزم الأمر.
أكد القانون على أن الإجازة الدراسية للعامل تُعد مدفوعة الأجر، ويتم تنظيم شروطها وأوضاعها من خلال لوائح العمل الداخلية لكل منشأة، بما يضمن مرونة التطبيق وتحقيق مصالح الطرفين.
يأتي هذا التشريع الجديد كجزء من جهود الدولة لدعم العاملين في القطاع الخاص، وتعزيز حقهم في التعليم المستمر، بما يساهم في رفع كفاءتهم المهنية وتحقيق التنمية الشاملة.