فتح باب الترشح لجائزة رئيس الجمهورية للمبدعين الشباب “علي معاشي”.. وهذه تفاصيل المشاركة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلنت وزارة الثقافة والفنون، في بيان لها، عن فتح الترشح لجائزة رئيس الجمهورية للمبدعين الشباب “علي معاشي”، دورة 2025.
وحسب بيان الوزارة، فإنه على الراغبين في المشاركة بجائزة رئيس الجمهورية للمبدعين الشباب ” علي معاشي” دورة 2025 ، إيداع ملفاتهم من خلال المنصة الرقمية الخاصة بوزارة الثقافة والفنون.
كما يمكن إيداع الملفات أيضا على مستوى وزارة الثقافة والفنون ، مديريات الثقافة بالولايات، دور الثقافة على العنوان التالي:
جائزة علي معاشي للمبدعين الشباب 2025 وزارة الثقافة والفنون
قصر الثقافة - هضبة العناصر ص ب 100 الجزائر العاصمة – الجزائر.
وأوضح المصدر ذاته، أن المشاريع تستقبل بدءا من الفاتح جانفي 2025 الى غاية 15 مارس 2025، فيما يتم اعلان النتائج يوم 08 جوان 2025.
ويتضمن الملف الورقي أو الالكتروني على الوثائق التالية:1. طلب خطي للمشاركة (سن المترشح بين 18 و 35 سنة )
2. السيرة الذاتية, مرفقة بعرض عن أعمال المرشح (نسختين)
3. نسخة من العمل المقدم للمسابقة (نسختين)
4. نسخة من بطاقة التعريف الوطنية
5. بطاقة تقنية للعمل المشارك (نسختين)
6.تصريح شرفي خاص بملكية العمل مصادق عليه من البلدية
ولفتت الوزارة، إلى أن الملفات غير الكاملة لاتقبل ولا يحق لأي مترشح أن يشارك بأكثر من عمل إبداعي واحد وأن يشارك إلاّ في مجال واحد.
وتخصص الجائزة لمكافأة الأعمال الأدبية والفنية التالية:1- الأعمال الأدبية:
الرواية،
الشعر،
العمل المسرحي المكتوب
2- الأعمال الفنية
• الأعمال الموسيقية
• الفنون الغنائية و فن الرقص
• الفنون السينمائية والسمعية البصرية
• الفنون المسرحية (الأداء، الإخراج)
• الفنون التشكيلية (رسومات زيتية، نحت، design صورة شديدة الوضوح والدقة للعمل المقترح )
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تعقد ندوات الشباب والرياضة على مستوى الجمهورية
عقدت وزارة الأوقاف ندوات الشباب والرياضة بعنوان: «نعمة الماء وضرورة المحافظة عليها»، على مستوى الجمهورية، في إطار دور وزارة الأوقاف العلمي والدعوي، وضمن جهودها لتحقيق مقاصد الشريعة وتقديم خطاب ديني وسطي رشيد.
أكد العلماء المشاركون في الندوات أهمية نعمة المياه، وأثرها في بناء الحضارات، وضرورة المحافظة عليها من خلال ترشيد استهلاكها، وعدم الاعتداء عليها، لأن كل نقطة ماء يمكن أن تكون سببًا في حياة إنسان، أو حيوان، أو طائر، أو نبات، وإهدار كل نقطة ماء قد يعني إهدار حياة، كما أن كل نقطة ماء تساوي مالًا مقومًا، وفقدها أو إهدارها يعني مالًا مقومًا يذهب هدرًا، كما أن الحفاظ عليها نقية بلا تلوث يعد حفاظًا على ثروة مالية، وأن تلويثها يعني إهدارًا مائيًّا وماليًّا معًا، لأن تنقيتها تترجم إلى مال وأثرها على الصحة لا يقوم بمال.
وأضاف العلماء أن هذا هو منهج ديننا الحنيف الذي نبذ الإسراف في كل شيء ونهى عنه، يقول الحق سبحانه: "وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ"، ولا شك أن التبذير أعم من أن يكون في المال، فإنه يشمل التبذير في جميع المجالات بما فيهـا الإسراف في استخدام الماء وغيره.
اقرأ أيضاًواعظة بالأوقاف توضح كيفية التغلب على الصمت الزوجي والملل في العلاقة| فيديو
«وجوب العدل بين الأولاد».. الأوقاف تعقد 27 ندوة علمية كبرى على مستوى الجمهورية
وكيل وزارة الأوقاف بقنا يجري اختبارات المتقدمين لمبادرة "عودة الكتاتيب من جديد"