الدبيبة يتابع مشاريع تطوير مطارات طرابلس ومصراتة استعدادا للتشغيل التجريبي
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، آخر مستجدات العمل في مشاريع تطوير مطاري طرابلس الدولي (بمحطتيه الأولى والثانية) ومطار مصراتة الدولي.
جاء ذلك خلال اجتماعه مع وزير المواصلات، ووزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية، ورئيس الفريق التنفيذي للمبادرات والمشروعات الاستراتيجية، ومدير عام جهاز تنفيذ مشروعات المواصلات.
وأكد الدبيبة على ضرورة دخول المحطة الأولى لمطار طرابلس للتشغيل التجريبي في أقرب وقت ممكن، وذلك بعد استكمال الأعمال الإنشائية وفقًا للجدول الزمني المحدد.
وتعد سعة هذه المحطة ضعف حجم المطار السابق حيث يمكنها استيعاب 6 ملايين راكب سنويًا، بمساحة إجمالية قدرها 30 ألف متر مربع.
كما استعرض الدبيبة خطط تطوير المحطة الثانية للمطار، والتي ستستوعب 10 ملايين راكب سنويًا وستزود بـ 16 بوابة متحركة و80 منصة لإجراءات السفر، بالإضافة إلى توسعة مواقف الطائرات واستكمال برج المراقبة الجديد.
وفيما يخص مطار مصراتة، أوضح بيان حكومة الوحدة الوطنية أن المطار الجديد سيقام على مساحة تبلغ 24 ألف متر مربع، بطاقة استيعابية تصل إلى 3.5 مليون راكب سنويا، وسيضم تجهيزات حديثة ومعايير عالمية تشمل أربع بوابات للطائرات و15 محطة مخصصة لإجراءات صعود الركاب.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية.
الدبيبة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: الوحدة الوطنية والاصطفاف خلف الرئيس والدولة واجب اللحظة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب الصحفي عبد الرحيم، رئيس مجلسي إدارة وتحرير مؤسسة «البوابة نيوز»، علي ضرورة أن يعي كل مصري طبيعة المرحلة بالغة الحساسية التي تمر بها البلاد والمنطقة ككل في ظل التحديات الخطيرة التي تواجه الشرق الأوسط في أعقاب دعوات تهجير الشعب الفلسطيني.
ونشر عبد الرحيم علي البوست الآتي على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك):
الوحدة الوطنية والاصطفاف خلف الرئيس والدولة في هذه الاوقات الحرجة هو واجب اللحظة .. غير ذلك خيانة للبلد التي أوت وربت وعلمت، ولم تزل .. المؤامرة اوسع واكبر من ان نحكيها في كلمتين، لكنها الاشرس في تاريخ هذا البلد وتاريخ المنطقة ككل .. اللهم احفظ بلادنا واهبط علينا من رحمتك ما يوحدنا ويقوينا انك انت السميع العليم..