علق الكاتب الصحفي رفعت فياض، على حصول الفنان أحمد الفيشاوي على الدكتوراه الفخرية في صناعة السينما من الجامعة الأمريكية للعلوم.

تحدث عن قبر والده والتاتو وطليقته.. ماذا قال أحمد الفيشاوي مع نزار الفارس؟بشكركم.. أحمد الفيشاوي يعلق على حصوله الدكتوراه الفخرية في صناعة السينما

وقال رفعت فياض في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم"، :"  هذه الجامعة تحاول استغلال أسماء المشاهير كالفنانين للترويج للمكان الذي يدعي  بأنه جامعة ".

وتابع رفعت فيضا :" الجامعة الأمريكية للعلوم هي جامعة أونلاين غير معترف بها ولا تمت للجامعات الأكاديمية بصلة ".


واكمل رفعت فياض :" هذه الجامعات تلجأ للمشاهير كي تروج لأسمها وتجذب الكثير من الطلاب للالتحاق بها، وهذه الجامعة ليست مسجلة في المجلس الأعلى للجامعات ". 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تكريم الدكتوراه الفيشاوي أخبار التوك شو أحمد الفيشاوي المزيد أحمد الفیشاوی رفعت فیاض

إقرأ أيضاً:

بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج

على طرف شارع الهلال في سوهاج، حيث تمتد رائحة الكنافة الطازجة، يجلس الحاج أحمد محمد، رجل تجاوز الخمسين لكنه لا يزال يقف وسط فرن الطوب وإسطوانة الغاز، يصنع بيديه كنافة وقطايف امتزجت مع سنوات عمره.

يقول بابتسامة تحمل عبق الماضي: "أنا بشتغل في الكنافة من أيام ما كان الكيلو منها بقرشين ونص". ليست مجرد مهنة، بل إرث عائلي يعود إلى 270 عامًا، توارثه عن والده وأجداده، ويصر على أن يمرره إلى أبنائه، تمامًا كما فعل معه والده عندما بدأ في هذه الحرفة وهو في العاشرة من عمره.

خمسة عقود من العجين والخَبز والمهارة، جعلت الحاج أحمد خبيرًا في تفاصيل الصنعة، يعرفها كما يعرف كف يده. يقول بثقة: "مفيش حد يقدر ينافسني.. اللي بيشتغل بضمير ويعرف ربنا، الناس هتجيله بنفسها".

يرفض فكرة أن أي شخص يستطيع الدخول إلى المهنة بسهولة، مؤكدًا أن إتقان الكنافة ليس مجرد عمل، بل فن له أسراره وأصوله، لا يعرفها إلا من نشأ بين أفرانها وعاش تفاصيلها يومًا بعد يوم.

خيمته البسيطة، التي يقيمها كل عام في نفس المكان، لا تحتاج إلى لافتة؛ فالناس تعرفها جيدًا. قماش أبيض يتدلى من الأخشاب المتراصة، فانوس رمضان يضيء المكان، ورائحة الكنافة تملأ الأجواء.

محمد ممدوح وشيرين رضا ضيوف شرف إخواتي17 مارس.. الحكم على بلوجر شهير لاتهامه بسب وقذف رضوى الشربينيالذروة اليوم.. الأرصاد تكشف تفاصيل الأسبوع الأول من رمضانمبادرة "رمضان بصحة لكل العيلة" تواصل فعالياتها داخل 87 وحدة ومركز بأسوانأقدم بائع كنافة في سوهاج يتحدث عن أسرار المهنة

هذا هو عالمه الذي عاش فيه وأحب أن يورثه لأبنائه الثلاثة عشر، ليحملوا مشعل المهنة من بعده، وعلى رأسهم ابنه الأكبر زياد أحمد، الذي بدأ في تعلم أسرار الحرفة، ليكمل الطريق الذي رسمته العائلة منذ مئات السنين.

بوجهه الذي يحمل ملامح الزمن الجميل، وابتسامته التي تروي قصصًا من الماضي، يتحدث الحاج أحمد عن أيام الخير والبركة، حين كان الناس يتشاركون في كل شيء، وكان العمل شرفًا، والرزق يعتمد على الأمانة.

يقول: “أنا مواليد 1964، وعشت الزمن اللي كان فيه الخير أكتر من دلوقتي.. لما كان الناس بتاكل من بعض وتحس ببعض”، قبل أن يعود إلى فرن الكنافة، ينهي حديثه بحزم.

وأكد أنه لا يخشى المنافسة، فالمهنة لها أهلها وأصولها، ونجله زياد سيكون خير من يحمل هذا الإرث، مضيفًا بفخر: "ورث الأجداد لا يُنافس.. لأنه مش مجرد شغل، ده تاريخ وعِشرة عمر".

مقالات مشابهة

  • الوصية.. وثائقي يكشف أسرارا في حياة الشيخ محمد رفعت بطولة محمد فهيم
  • حكاية 116 عامًا.. باب رزق يكشف سر المهنة كما يرويه صاحب مخبز عريق
  • كفاية إللي حصل قبل كدا.. هشام نصر يكشف مفاجأة في تجديد زيزو
  • بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج
  • أحمد حسن يكشف مفاجأة عن غياب زيزو
  • برعاية وزيري "التعليم العالي" و"الرياضة".. إعلان بطولة الخماسي الحديث للجامعات والمعاهد العليا
  • خالد الغندور يكشف مفاجأة بشأن إنذارات لاعبي الأهلي والزمالك
  • أحمد حسن يكشف مفاجأة بشأن أجواء الزمالك تحت قيادة بيسيرو
  • الغندور يكشف مفاجأة بشأن إنذارات الأهلي والزمالك
  • حقيقة «بنات إبليس» في المداح 5.. داعية أزهري يكشف مفاجأة غير متوقعة