“عبدالرحيم” يكشف تفاصيل تجديد اشتراكات الصحفيين لعام 2025
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جمال عبدالرحيم، سكرتير عام نقابة الصحفيين، بدء تجديد الاشتراكات السنوية واستخراج بطاقات العضوية لعام 2025، إلى جانب الاشتراك في مشروع العلاج للصحفيين وأسرهم.
وأوضح “عبدالرحيم” أن استقبال الطلبات سيبدأ الأربعاء 1 يناير 2025، ويستمر حتى الخميس 16 يناير 2025، يوميًا من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الخامسة مساءً، باستثناء يوم الجمعة، مع توفير تسهيلات لتبسيط الإجراءات.
آليات التجديد
• الصحفيون العاملون في الصحف الحزبية والخاصة: يمكنهم التجديد عبر خصم مباشر من بدل التكنولوجيا والتدريب، من خلال إرسال استمارة الاشتراك عبر تطبيق “واتس آب” على الرقم المخصص. كما يمكن تعديل البيانات وفق مستندات رسمية.
• العاملون بالمؤسسات القومية: يتطلب التجديد خطابًا من المؤسسة المعنية لتحويل قيمة الاشتراك على ثلاثة أقساط شهرية، مع وقف الخدمة حال تأخر السداد.
• المسجلون في جدول المعاشات: يتم الخصم على ثلاثة أشهر من قيمة المعاش، مع إرسال استمارات التجديد عبر “واتس آب”.
أما الصحفيون الراغبون في الدفع المباشر، فيمكنهم الحضور إلى مقر النقابة لتسديد الاشتراك نقدًا أو طلب تقسيط، فيما يُطلب من المشتركين الجدد تقديم المستندات اللازمة مباشرة إلى إدارة المشروع.
وشدد “عبدالرحيم” على ضرورة إحضار صورة بطاقة الرقم القومي لاستكمال الإجراءات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سكرتير عام نقابة الصحفيين
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم يكشف تفاصيل فرض الصلاة على المسلمين
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن معجزة الإسراء والمعراج كانت خصوصية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء، وأن من أعظم ما تميزت به هذه المعجزة هو فرض الصلاة، التي جعلها الله معراجًا للأمة المحمدية تتقرب بها إلى ربها.
وأضاف عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن الله سبحانه وتعالى فرض في البداية خمسين صلاة على المسلمين، وعندما أخبر النبيُّ موسى عليه السلام بذلك، نصحه بالرجوع إلى الله وطلب التخفيف، فاستجاب الله وقلل العدد تدريجيًا حتى أصبحت 5 صلوات في اليوم والليلة، لكنها تعادل 50 في الأجر والثواب، لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وأشار أحمد عمر هاشم إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فُرضت من فوق سبع سموات مباشرةً دون واسطة، في حين أن باقي العبادات فُرضت في الأرض.
كما بيّن أن النبي تلقى الصلاة مباشرةً من الله سبحانه وتعالى، ثم نزل بها إلى الأرض حيث صلى جبريل عليه السلام أمامه وعلّمه كيف يؤديها، وقال النبي لأصحابه: صلوا كما رأيتموني أصلي.
واختتم كلامه بالتأكيد على بشارة الله للأمة المحمدية بالمغفرة والرحمة، حيث أوحى الله إلى نبيه الكريم: إني لغفار لمن تاب مخلصًا، وأقبل ممن يسيء ثم يستغفر، مما يدل على عظيم رحمة الله بعباده واستعداده لمغفرة ذنوبهم متى تابوا بصدق وإخلاص.