نقاش جاد في اسرائيل لاستهداف “القات” في اليمن يثير موجة من الجدل والسخرية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة اكتشاف كائن غامض في أعماق المحيط يتحول من شكل آخر.. هل هو كائن من أعماق الأرض أم من خارجها؟
43 دقيقة مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
. ارتفاع جديد في أسعار صرف الريال اليمني والوديعة تعطي نتائج عكسية
يوم واحد مضت
يومين مضت
أثار نقاش في وسائل إعلام إسرائيلية حول استهداف نبات القات في اليمن موجة واسعة من الجدل والسخرية، خاصة بعد تصريح محللين بأن هذا الإجراء قد يزعج اليمنيين لأنه يمثل “مصدر سعادتهم اليومية”.
وبحسب تصريحات المحللين، فإن استهداف القات، الذي يُعد جزءاً من العادات اليومية للكثير من اليمنيين، قد يؤدي إلى استياء شعبي واسع، وأضافوا أن القات ليس مجرد نبات يُمضغ، بل له رمزية اجتماعية وثقافية عميقة في المجتمع اليمني.
مناقشة مقترح في اسرائيل لاستهداف "القات" في اليمن pic.twitter.com/VCZLi1HLJ9
— اخبار اليمن العاجلة (@newsyemeny) December 30, 2024هذا الطرح أثار ردود فعل ساخرة على منصات التواصل الاجتماعي في اليمن والعالم العربي، واعتبر الناشطون أن النقاش يعكس “سوء فهم كبير” لواقع الشعب اليمني وقضاياه الأساسية، مؤكدين أن القضايا الأكثر إلحاحاً تتعلق بموقف اليمن من القضايا العربية والاسلامية.
وقال أحد الناشطين في تغريدة ساخرة: “القات أهم عندنا من الكهرباء والماء، نشكر اهتمامكم!” بينما علق آخر: “ربما سيأتي يوم يُناقشون فيه أفضل أنواع القات لدينا!”.
يُذكر أن نبات القات يُستهلك بشكل واسع في اليمن، حيث يرتبط بتقاليد اجتماعية وثقافية تمتد لقرون.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: یوم واحد مضت یومین مضت فی الیمن
إقرأ أيضاً:
انتحار طالبة بجامعة عراقية يثير الجدل والجامعة تصدر بيانًا توضيحيًا
بغداد
أصدرت رئاسة جامعة الإمام جعفر الصادق في العراق بيانًا توضيحيًا بشأن حادثة انتحار طالبة داخل الحرم الجامعي.
وأكدت الجامعة أنها تتابع الحادثة ببالغ الأسى، مشيرة إلى تشكيل لجنة تحقيق بإشراف رئيس الجامعة للوقوف على ملابسات ما حدث.
وأوضحت الجامعة ما يلي:
الطالبة كانت من المتفوقات أكاديميًا.
لم تكن عليها أية مستحقات مالية، وكانت منتظمة في تسديد الأقساط.
حصلت على خصم 25% من الرسوم الدراسية حسب اللوائح المعمول بها.
أظهرت مراجعة الكاميرات أن الطالبة دخلت من البوابة الرئيسية وتوجهت مباشرة إلى مبنى الكلية، دون دخول قاعات الدراسة أو التواصل مع أي شخص، ثم أقدمت على الانتحار.
ودعت الجامعة إلى توخي الدقة والمسؤولية في نقل المعلومات، وانتظار نتائج التحقيقات الرسمية، احترامًا لخصوصية الفقيدة وأسرتها، ونفيًا للشائعات المتداولة حول أسباب الحادثة.
وكانت تقارير غير مؤكدة قد زعمت أن الطالبة أقدمت على الانتحار بسبب تعذر عائلتها عن تسديد الأقساط الدراسية.