توجيه 10 أطنان من الأدوية والمساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلن المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية السفير مهند العكلوك، أنه جرى توجيه 10 أطنان من الأدوية والمساعدات الإغاثية الصحية إلى قطاع غزة، تنفيذًا لقرارٍ من مجلس وزراء الصحة العرب.
وقال المندوب الدائم لدولة فلسطين في بيان إنه جرى شحن الجزء الأول من المساعدات من مطار القاهرة إلى مطار عمان يوم السبت الماضي، وسيتم شحن الجزء الثاني من المساعدات عبر نفس الخط مساء اليوم.
أخبار متعلقة غزة.. الأمطار الغزيرة تغرق مئات الخيام وظروف قاسية داخل المخيماتارتفاع عدد شهداء الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيراتوشدد على ضرورة كسر الحصار الإسرائيلي القاتل المفروض على قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إليه، وإعمال الآليات القانونية الدولية والوطنية لمحاسبة المسؤولين الإسرائيلين على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني، وكذلك لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية، ووقف العدوان الإسرائيلي على الأمن القومي العربي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة جامعة الدول العربية المساعدات الإغاثية لغزة قطاع غزة غزة فلسطين العدوان على غزة
إقرأ أيضاً:
نصر عبده: المصريون مستعدون لتقسام رزقهم مع أشقائهم الفلسطنيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي نصر عبده، إن الاحتلال يزيد من الاستيطان ويدشن مستعمرات جديدة مثل "ترامب1" بما يُفيد بأن الفترة المقبلة ستشهد سلسلة من المستعمرات تحت مسمى "ترامب 2" وترامب 3"، مشيرًا إلى أن هذا يقوض أي مفاوضات من شأنها حل الأزمة.
وأضاف "عبده"، خلال حواره ببرنامج "حوار اليوم"، المذاع على فضائية "النيل للأخبار"، أن العلاقة بين الشعب المصري والفلسطيني وطيدة، ولا يمكن لأي أحد أن يلوث أو ينتقص من مقدار هذه العلاقة، مشيرًا إلى أن الشعب المصري مستعد لتقاسم رزقه مع الأشقاء في فلسطين، فأكثر من 80% من إجمالي المساعدات لقطاع غزة مساعدات مصرية خالصة.
وأوضح الكاتب الصحفي والمحلل السياسي نصر عبده، أن مصر حريصة على تذكير العالم بالكارثة في قطاع غزة، وتُطالب بالمزيد من إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن مساعدات الدول العربية لقطاع غزة ليست بحجم الكارثة في غزة، متمنيًا توحد الدول العربية خلف الموقف المصري من أجل إنقاذ الشعب الفلسطيني الذي يُعاني، ويخشى مما يمكن أن يحدث غدًا.