صعدة.. وقفتان قبليتان في جمعة بن فاضل والوقر نصرة لفلسطين وتحديًا للعدو الصهيوني
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
الثورة نت|
نظم أهالي جمعة بن فاضل والمناطق المجاورة لها في مديرية حيدان بمحافظة صعدة اليوم، وقفة قبلية مسلحة إسناداً لغزة وتحديًا للعدو الصهيوني.
كما نظم أهالي المعاتق والنموش بعزلة الوقر في مديرية شدا الحدودية وقفة قبيلة بعنوان “ثابتون مع غزة العزة بلا سقف ولا خطوط حمراء” إسناداً للشعب الفلسطيني في غزة.
وفي الوقفتين أكد المشاركون الاستمرار في التعبئة ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، معلنين استمرار تضامنهم الكامل مع الأشقاء الفلسطينيين حتى تحرير كامل أراضيهم المحتلة من دنس الصهاينة واليهود المجرمين.
وجددّوا تفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات اللازمة .. مؤكدين الجهوزية الكاملة لخوض “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس” ضد العدو الأمريكي والصهيوني، والبريطاني ومن حلفائهم ومرتزقتهم.
وباركوا العملية الأمنية الأخيرة التي تم خلالها ضبط خلية التجسس التابعة للعدو الإسرائيلي والأمريكي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة صعدة
إقرأ أيضاً:
«غزة والضفة» لفلسطين.. رفض دولي لـ«التهجير» (ملف خاص)
وسط ترقب عالمى للتهدئة فى الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وفرحة الأهالى بالعودة إلى ديارهم شمال القطاع، وتمسكهم بالأرض، فى مشاهد العودة التى تناقلتها وسائل الإعلام العالمية بعد أكثر من عام ونصف على الحرب التى شنها الاحتلال الإسرائيلى وتسببت فى سقوط نحو 48 ألف شهيد و112 ألف مصاب، خرج الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى مؤتمر صحفى مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، مساء أمس، ليقول إن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وهناك إمكانية لإرسال قوات إلى هناك، ونقل الفلسطينيين إلى دول مجاورة، مع إعادة تطوير المنطقة، حيث لا يوجد أمام الفلسطينيين بديل سوى مغادرة غزة بشكل دائم، زاعماً أنه يريد تحويل الدمار فى غزة، الذى خلفته حرب إسرائيل على «حماس»، إلى مكان آمن يشبه ريفييرا الشرق الأوسط.
المشروع الأمريكى الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين لاقى رفضاً واستنكاراً على جميع المستويات، من أمريكا نفسها، إلى العديد من دول العالم الكبرى، وصولاً إلى الرفض الفلسطينى، والإجماع العربى على أنه لا سلام ولا استقرار فى الشرق الأوسط إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية، يستند لإقامة الدولة المستقلة، ورفض التهجير.