اخر فرصة .. خطوات كتابة رغبات المرحلة الثانية بشكل صحيح قبل غلقها
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023… يستعد طلاب المرحلة الثانية لغلق تنسيق المرحلة الثانية من التنسيق الإلكتروني خلال الساعات القادمة ، وذلك استعدادا لإعلان النتيجة .
الحد الأدنى للمرحلة الثانيةأعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي انطلاق المرحلة الثانية 2023 من تنسيق الجامعات 2023، بحد أدنى 60.98% للشعبة العلمية 58.
05% للأدبي.
رابط تنسيق المرحلة الثانية 2023
ويتم التسجيل بتنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣ ، من تنسيق الثانوية العامة للقبول بالجامعات والمعاهد عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني علي شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.egypt.gov.eg
التسجيل بتنسيق المرحلة الثانية 2023
ويمكن للطالب التقدم والتسجيل بتنسيق الجامعات ٢٠٢٣ المرحلة الثانية عن طريق الحاسب الشخصي أو أي حاسب مُتصل بالشبكة أو عن طريق أجهزة الحاسب المتواجدة داخل معامل التنسيق بالجامعات وسيكون الموقع متاحا لمدة 24 ساعة طوال أيام المرحلة وعدد الرغبات المتاحة للطالب على الموقع يبلغ 75 رغبة.
خطوات تسجيل الرغبات بتنسيق المرحلة الثانية 2023
ويتم التسجيل بتنسيق المرحلة الثانية 2023 للقبول بالجامعات والمعاهد لطلاب الثانوية العامة إلكترونيا عبر موقع التنسيق الالكتروني عن طريق عدة خطوات تشمل :
الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني اختر خدمات تنسيق الثانوية العامة 2023.اختر تسجيل الرغبات.اختر مصدر شهادتك .قم بإدخال الرقم السرى ورقم الجلوس. أدخل الرقم التأكيدي. قم بتسجيل الرغبات بالترتيب الذي تريده.تحقق من البيانات الأساسية ثم اضغط الخطوة التالية. خطأ التوزيع الجغرافي: في حالة ظهور الخطأ يرجى مراجعة ملء الرغبات حسب التوزيع الجغرافي، على أن يتم وضع الكليات ذات حرف «أ» أولًا ثم حرف «ب» ثم حرف «ج». اضغط على الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملء الرغبات. قم بإعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.الضغط على كلمة «تسجيل». تظهر أمامك استمارة الرغبات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلمي التعليم العالي والبـــحث الثانوية العامة 2023 الجامعات 2023 المرحلة الثانية 2023 المرحلة الثانية من التنسيق تسجيل الرغبات بتنسيق المرحلة الثانية 2023 تسجيل الرغبات تنسیق المرحلة الثانیة 2023 بتنسیق المرحلة الثانیة عن طریق
إقرأ أيضاً:
الصليب الأحمر يُعلن اكتمال المرحلة الثانية من تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل
أعلن الصليب الأحمر، في بيان صادر عنه اليوم السبت، اكتمال المرحلة الثانية من عملية تبادل الأسرى والمحتجزين في غزة بين حماس وإسرائيل.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، أفرجت حركة المقاومة حماس، عن 4 أسيرات إسرائيليات، في الدفعة الثانية من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وفي المقابل أفرج جيش الاحتلال الإسرائيلي عن دفعة من الأسرى الفلسطينيين، حيث ذكرت تقارير فلسطينية، أن الأسرى المفرج عنهم وصلوا إلى رام الله.
أهالي رام الله يستقبلون الأسرى المُحررين استقبال الأبطال
استقبل أهالي مدينة رام الله الفلسطينية في الضفة الغربية الأسرى المُحررين من سجون الاحتلال الإسرائيلي بُناءً على خطوة تبادل الأسرى بين الطرفين.
وكان ما يزيد على 117 أسيرًا فلسطينيًا تم تحريرهم اليوم وصلوا إلى رام الله في حافلات مُعدة لذلك سلفًا.
واحتشد الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني لاستقبال الأسرى المُحررين.
وبحسب تقارير محلية فلسطينية، فإن كان من بين المُحررين الواصلين إلى رام الله الأسير محمد طوس الذي يُعد "عميد الأسرى الفلسطينيين".
وتم الإفراج عن “طوس” بعد ما يقارب 4 عقود من البقاء خلف قضبان السجون الإسرائيلية بعد القبض عليه في عام 1985 عقاباً له على المُشاركة في عمليات مقاومة ضد الاحتلال.
الجدير بالذكر أن “طوس” من عناصر حركة فتح التي ينتمي لها الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، ورفضت إسرائيل الإفراج عنه في صفقات تبادل الأسرى السابقة.
ويُشكل أسرى حركة فتح جزءًا كبيرًا من الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، حيث يعتبرون من أوائل المقاومين الذين واجهوا الاحتلال الإسرائيلي منذ انطلاق الثورة الفلسطينية في الستينيات. يعيش هؤلاء الأسرى في ظروف قاسية تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة الإنسانية، ويواجهون إجراءات تعسفية تهدف إلى كسر إرادتهم وعزلهم عن حاضنتهم الشعبية. تُمارس بحقهم سياسات تنكيلية تشمل العزل الانفرادي، الإهمال الطبي، والمنع من الزيارات العائلية، في محاولة لفرض ضغوط نفسية وجسدية عليهم.
تلعب الحركة الأسيرة لحركة فتح دورًا محوريًا في قيادة النضال داخل السجون، حيث تشكل لجانًا تنظيمية تعمل على تنظيم حياة الأسرى وتوفير الدعم النفسي والمعنوي لهم. كما يشارك أسرى فتح بفعالية في الإضرابات عن الطعام، التي تُعد وسيلة احتجاجية لمواجهة سياسات الاحتلال. هذه الإضرابات تعبر عن الوحدة الوطنية داخل السجون، حيث يتشارك الأسرى من مختلف الفصائل في المطالبة بحقوقهم المشروعة، مثل تحسين ظروف الاحتجاز ووقف الانتهاكات.