عقد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماعًا لبحث تغليظ العقوبات على القائمين بإنشاء مراكز علاج الإدمان غير المرخصة، بالإضافة إلى مناقشة تعديلات قانون رقم 71 الخاص برعاية المريض النفسي، وذلك بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية.


وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزير استهل الاجتماع بالتأكيد على أهمية تكثيف حملات التفتيش على المنشآت غير المرخصة، والتي شملت المرور على 330 منشأة خلال الفترة الماضية، كما أشار إلى اتخاذ الوزارة إجراءات قانونية صارمة، شملت توجيه إنذارات وإغلاق المنشآت المخالفة، لضمان سلامة المرضى وجودة الخدمات الطبية المقدمة.


وأشار" عبدالغفار" إلى أن الوزير، أكد على ضرورة التنسيق مع جميع الجهات المعنية لمواجهة انتشار تلك المراكز غير المرخصة، مشددًا على أهمية تطبيق إجراءات رادعة لضمان توفير خدمات طبية آمنة تحمي صحة المرضى وسلامتهم.


وتطرق الاجتماع أيضًا إلى مناقشة تعديلات جوهرية في قانون رعاية حقوق المريض النفسي، بما يشمل تعزيز دور المجلس القومي للصحة النفسية في نشر التوعية بالصحة النفسية ومكافحة الوصمة الاجتماعية المرتبطة بها،وتنظيم فعاليات توعوية تشمل حملات إعلامية وندوات مجتمعية.


وأشار عبدالغفار إلى أن الاجتماع تناول كذلك إدراج ترخيص المنشآت النفسية ضمن منظومة التراخيص الطبية المميكنة، بهدف تحقيق الحوكمة في إصدار التراخيص وضمان تقديم خدمات صحية من منشآت مرخصة، كما تم استعراض مقترحات لميكنة السجلات الطبية للمرضى لتحسين كفاءة الخدمات.


حضر الاجتماع الدكتورة منن عبدالمقصود، أمين عام الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والدكتور هشام زكي، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، والدكتور حسن محمود، رئيس الإدارة المركزية للأمانة الفنية للمجلس القومي للصحة النفسية، والمستشار محمد المنشاوي، المستشار القانوني للوزير.

 وفي سيق متصل، عقد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اجتماعًا في وقت سابق، بشأن وضع حلول عاجلة ومستدامة، تستهدف زيادة القوى البشرية المُدربة، وذلك بتخصص طبيب الأسرة والرعاية بمراكز الرعاية الصحية الأولية، على مستوى محافظات الجمهورية، لضمان تقديم الخدمة الطبية على مدار الـ 24 ساعة.


وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة، أكد حرص الوزارة والتزامها نحو تقديم الدعم اللازم لزيادة القوى البشرية بتخصص طبيب الأسرة والرعاية، كما أكد ضرورة التعاون بين وزارة الصحة والجامعات المصرية، للتنسيق في استحداث دوران التدريب في طب الأسرة مع طب الأطفال والنساء والتوليد بمراكز الرعاية الصحية الأولية، مع مراعاة التوزيع الجغرافي، وفقًا لأماكن الجامعات المصرية، مع الاهتمام بتوفير هذا التخصص الهام بالمناطق الريفية.

وأوضح المتحدث الرسمي، أن وزير الصحة خلال اجتماعه ثمن الجهود التعاونية المستمرة لضمان استمرار الحفاظ على المنظومة الصحية والدفع بكوادر بشرية مدربة وذات مهارة، ومنها دبلومة طب الأسرة، وكذلك دبلومة طب الأطفال المجتمعي (الطفل السليم، والطفل ذوي الاحتياجات الخاصة) المعتمدة من المجلس الصحي المصري، ومدة دراستها سنتين.

ونوه إلى أن نائب رئيس مجلس الوزراء، أكد أهمية الاستفادة من الأطباء الحاليين، بتوفير برامج تدريبية بالتعاون مع الجامعات والمجلس الصحي المصري، من خلال حصر الأطباء الممارسين العامين ذوي الخبرة وتقديم برامج تدريبية لتحويلهم إلى أطباء متخصصين في طب الأسرة، فضلًا عن إنشاء مراكز تدريب جديدة لتوسيع فرص التدريب، كما أضاف إلى أهمية ضمان تقديم الحوافز المادية لأطباء طب الأسرة لتحفيزهم ببيئة العمل.


حضر الاجتماع الدكتور محمد الطيب نائب وزير الصحة، والدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة، والدكتور محمد لطيف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، والدكتور محمد عبدالوهاب الوكيل الدائم والمشرف على قطاع مكتب الوزير، والدكتورة علا خيرالله رئيس قطاع البحوث والتدريب، والدكتورة رشا خضر رئيس قطاع الرعاية الصحية الأساسية وتنمية الأسرة، والدكتور حسام حسني أمين عام الزمالة المصرية وأمين عام المجلس الصحي المصري، والدكتور محمد عبدالله رئيس الإدارة المركزية للرعاية الصحية المتكاملة، والدكتور عمر شريف عمر أمين عام المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والدكتور أحمد عنان مستشار وزير التعليم العالي، والدكتور أحمد فرغلي نائب رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية للشؤون الفنية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المريض النفسي نائب رئیس مجلس الوزراء الصحة والسکان الصحی المصری الدکتور محمد غیر المرخصة وزیر الصحة طب الأسرة

إقرأ أيضاً:

مجلس ضاحي خلفان الرمضاني يدعو إلى استحداث مراكز أبحاث أسرية متخصصة

دبي - سومية سعد

أوصى المشاركون في المجلس الرمضاني، الذي أقامه الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، رئيس مجلس إدارة جمعية توعية ورعاية الأحداث، بحضور نخبة من الشخصيات والمسؤولين الأخصائيين الاجتماعيين والتربويين باستحداث مراكز أبحاث متخصصة في شؤون الأسرة، ودعم الدراسات التي تبحث في تأثير القيم الأسرية على التنشئة الصالحة، والاستفادة من نتائجها في وضع سياسات أسرية مستدامة وناقش المجلس، الذي جاء بعنوان «غرس القيم الأصيلة وتعزيز التماسك الأسري أساس لمجتمع مستدام»، تزامناً مع انطلاق «عام المجتمع» وتشجيع الحوار الأسري والتواصل الفعّال بين الأجيال لتعزيز التفاهم وتقوية الروابط الأسرية.
وأوصى المشاركون في المجلس بأهمية إدراج مناهج تعليمية تركز على التربية الأخلاقية وتعزيز القيم الاجتماعية ضمن المناهج الدراسية. وبينوا أهمية إنشاء مراكز دعم الأسرة لتقديم الاستشارات التربوية والنفسية.
وناقش المجلس الذي أداره الدكتور محمد مراد عبدالله، الأمين العام لجمعية توعية ورعاية الأحداث، دعم المبادرات التي تعزز التوازن بين الحياة المهنية والأسرية، لضمان حياة مستقرة ومتوازنة للأفراد والمجتمع، حيث جاءت تزامناً مع انطلاق «عام المجتمع» في دولة الإمارات.
القدوة الحسنة
واستهل الفريق ضاحي خلفان تميم، المجلس بالتأكيد على أهمية ترسيخ القيم الأصيلة في المجتمع الإماراتي، مشيراً إلى أن التماسك الأسري هو الركيزة الأساسية لبناء مجتمع قوي ومستدامٍ، ومشدداً على ضرورة تكاتف الجهود بين الأسرة والمؤسسات التعليمية والإعلامية لتعزيز هذه القيم في الأجيال القادمة. وأن القدوة الحسنة هي أحد الأسس الأساسية التي تسهم في تربية الأبناء وتشكيل شخصياتهم، فعندما يكون الأب أو الأم قدوة لأبنائهم، يزرعان فيهم القيم والمبادئ التي تساعدهم على التعامل مع الآخرين بشكل إيجابي. لهذا السبب، يجب أن يكون رب الأسرة أو الأم قدوة في سلوكهم وتعاملاتهم مع الأبناء، حيث أن التوجيه والتربية يتطلبان القدوة الفعّالة التي تبني علاقة مبنية على الاحترام والوعي. كما أن القدوة الجيدة تسهم في تحفيز الأبناء، ليكونوا قادرين على التعامل مع التحديات والظروف المختلفة بشكل متوازن، ما يسهم في بناء أسرة متماسكة ومستقرة.
التعامل بالرحمة
الدكتور عبدالله موسى البلوشي، مستشار الوعظ والإرشاد بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، أكد أهمية التعامل بالرحمة واللين مع الأبناء، مشدداً على أن تربية الأبناء ليست مجرد مسؤولية دنيوية، بل هي استثمار للآخرة وأمانة في أعناق الآباء. وأوضح أن التربية تُعد جهاداً وعبادة، وتتطلب الرحمة والتوجيه بالحب قبل العقاب.
وأشار الدكتور البلوشي، إلى أهمية التشجيع على السلوك الإيجابي، حيث يتعلم الطفل بالتقليد، مستمداً سلوكياته من والديه. كما تطرق إلى قصة نبي الله لقمان مع ابنه، مشيراً إلى أن الحوار الهادئ والحكمة هما أساس التربية الناجحة.
وشدد على ضرورة التدرج في التربية، بالانتقال من الأسهل إلى الأصعب، لمساعدة الطفل على الاعتياد على العبادات، إلى جانب التشجيع على الصدق والأمانة، وممارسة الرفق وتجنب الإفراط في العقاب. هذه الأسس، برأيه، تسهم في بناء شخصية سوية وقوية للأبناء، وتغرس فيهم القيم الدينية والأخلاقية بشكل فعّال ومستدام.

تزايد المنازعات الأسرية
وسلط المستشار أحمد عبدالكريم، رئيس قسم التوجيه والإصلاح الأسري في محاكم دبي، الضوء على تزايد المنازعات الأسرية وارتفاع معدلات الطلاق، مشيراً إلى أن من بين الأسباب الرئيسية لذلك هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي وتغير الأفكار والقيم في المجتمع.
وأوضح أن بعض الأشخاص باتوا يصورون العادات والتقاليد على أنها تخلف، ما يؤثر سلباً على العلاقات الزوجية، حيث أصبح البعض يُثبط عزيمة الشريك بدلاً من دعمه، كما تطرق المستشار عبد الكريم إلى قانون الطفل، مشيراً إلى أن القانون يركز على حماية حقوق الأطفال وسعي الأب إلى رعايتهم، إلا أنه أشار إلى نقص في الاهتمام المتبادل بين الأطفال والآباء، ما يستدعي إعادة النظر في بعض الجوانب لضمان تماسك الأسرة واستقرارها.
تعزيز العلاقات
وتحدثت الدكتورة هالة الأبلُم، رئيس قسم البرامج الأسرية في هيئة تنمية المجتمع، عن رؤية شاملة لتعزيز العلاقات الأسرية والمحافظة على الموروث الثقافي، بما يضمن تنشئة جيل قادر على مواجهة التحديات والظواهر الدخيلة، وركزت على أهمية العلاقات الإيجابية داخل الأسرة، وأكدت ضرورة تفعيل القيم المجتمعية وتعزيز الروابط بين أفراد الأسرة.
وأشارت إلى أن الهيئة تعمل على برامج متخصصة لإعداد الوالدين وتمكينهما من تربية أبنائهما في بيئة مستقرة، من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة لتطوير المهارات العاطفية والسلوكية والاجتماعية للأطفال. وتضمنت هذه البرامج التعليمية والتدريبية وبرامج دعم الوالدية، بهدف تمكين الآباء والأمهات من اكتساب مهارات تُحسن علاقتهم بأبنائهم، وتساعدهم على التعامل مع التحديات الاجتماعية والنفسية التي تواجه الأطفال وأسرهم، وهذه الجهود تبدو جزءاً من استراتيجية شاملة لتعزيز التماسك الأسري في مواجهة تأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي والتغيرات الثقافية السريعة.
تأهيل الأحداث
وأوضحت مريم الطنيجي المشرفة الاجتماعية مركز صون للرعاية والتأهيل، أن بعض حالات الجنوح بين الأحداث دون 18 سنة ترتبط بظروف مثل انفصال الأبوين أو الوجود في بيئات غير صالحة.
وأكدت أن المركز يتولى مهمة تأهيل الأحداث الجانحين المحكومين قضائياً، من خلال تقديم الدعم الاجتماعي والنفسي، وتعديل السلوك، إلى جانب مسؤوليته عن الرعاية الأسرية لضمان عدم عودة الحدث للجنوح وإعادة دمجه في المجتمع بعد الإفراج عنه.
ويشرف على هذه العمليات فريق من الأخصائيين النفسيين والتربويين والمشرفين الاجتماعيين المؤهلين، ما يضمن تقديم رعاية شاملة ومتكاملة، كما يضم المركز قسماً للوقاية والتنسيق المجتمعي، يركز على التوعية المجتمعية بهدف الحد من الجنوح بين الأطفال في دبي، من خلال حملات وبرامج توعوية تستهدف الأسر والمؤسسات التعليمية.
رسالة هادفة
وأشار محمد بطي الظفري، من إذاعة وتلفزيون نور دبي، إلى الدور الإيجابي لوسائل الإعلام في دبي، مؤكداً أنها تؤدي رسالة هادفة فيما يتعلق بالمحتوى الموجه لأفراد المجتمع، خاصة في عام 2025 الذي تم إعلانه «عام المجتمع». وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الروابط داخل الأسر والمجتمع من خلال تنمية العلاقات بين الأجيال وتهيئة مساحات شاملة ترسخ قيم التعاون والانتماء والتجارب المشتركة، إضافة إلى الحفاظ على التراث الثقافي، وعلى الرغم من الدور الفعال للإعلام الجماهيري والتقليدي، أشار محمد الظفري إلى صعوبة التحكم في الإعلام الرقمي، ما يبرز دور الأسرة في توجيه الأبناء وترسيخ القيم الإيجابية لديهم.
وأوضح أن التعاون مع الجهات الحكومية في دبي أثمر عن إطلاق مبادرات مجتمعية متميزة، منها مبادرة «عيال الفريج»، التي تهدف إلى تشجيع الأطفال على الانتظام في الصلاة وتعزيز علاقتهم بالمساجد خلال شهر رمضان المبارك. وتأتي هذه المبادرة بصفتها استجابة لاحتياجات المجتمع في إيجاد طرق ميسرة ومبتكرة لربط الأجيال الناشئة ببيوت الله، وتفعيل دور المساجد بصفتها مراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وفي السياق ذاته، تواصل قناة دبي تقديم برامج موجهة للأسرة تحمل رسائل هادفة، مثل برنامج «مجتمع دبي»، الذي يتناول قضايا الأسرة والمجتمع، ويقدم نصائح واستشارات لتعزيز التماسك الأسري وبناء مجتمع أكثر ترابطاً، بما يتماشى مع أهداف عام المجتمع 2025
وأكد الدكتور منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، أن مدارسنا تعاني نقصاً في التواصل الفعّال بين الآباء والأبناء. وتضمن المجلس عدة محاور رئيسية، من أبرزها: أهمية القيم الأسرية في بناء مجتمع قوي ودورها في تعزيز الهوية والانتماء، والتماسك الأسري وأثره في الاستقرار الاجتماعي، وكيفية مساهمة الأسرة في تنمية المجتمع.
طالب المشاركون في المجلس بإنتاج محتوى إعلامي هادف يروج للقيم الأسرية الإيجابية.
وتحدث أثناء المجلس عدد من الأخصائيين والباحثين الاجتماعيين، مؤكدين أهمية تعزيز القيم الأسرية والروابط الاجتماعية في ظل التحديات المعاصرة التي تواجه الأسر.
وجرى على هامش المجلس تكريم عدد من الأسر الفائزة والمشاركة بجائزة سعيد بن لوتاه لرعاية الأبناء.
إشادة
أشاد الفريق ضاحي بمبادرات حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، مؤكداً أنها تعكس رؤية رائدة لتعزيز الاستقرار الأسري وتشجيع الشباب على تكوين أسر متماسكة، من خلال برامج نوعية مثل «أعراس دبي» و«برنامج الشيخة هند للأسرة»، التي تسهم بشكل فعّال في تحسين جودة الحياة الأسرية واستقرارها. كما تأتي مبادرات دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، مثل «مؤذن وإمام الفريج» و«حضانة الفريج»، لتكمل هذه الجهود، حيث تركز على غرس القيم الدينية والأخلاقية وتعزيز التربية الصالحة لدى الأبناء، مع التأكيد على أهمية دور القدوة الحسنة للوالدين في ترسيخ القيم الإيجابية وبناء أجيال ملتزمة وواعية.

مقالات مشابهة

  • إرادة أول مركز تدريبي على مستوى دول الخليج يحصل على اعتماد البورد العربي
  • نائب محافظ الفيوم يترأس اجتماع اللجنة العليا للدعاية والإعلانات
  • محافظ أسوان يشدد على تكثيف الحملات وتشديد الرقابة التموينية لضبط الأسواق
  • الصحة: فريق الحوكمة يتفقد 3 مستشفيات بالوادي الجديد ويتخذ إجراءات فورية
  • تكثيف الحملات وتشديد الرقابة التموينية واستمرار جهود النظافة بأسوان
  • مجلس ضاحي خلفان الرمضاني يدعو إلى استحداث مراكز أبحاث أسرية متخصصة
  • نفاد مخزون دواء علاج إدمان المخدرات méthadone يثير الخوف في مراكز الإدمان وجمعيات تنتقد وزارة الصحة
  • مراكز الشباب تنظم ندوات توعوية حول مخاطر الإدمان وتعاطي المخدرات بالشرقية
  • الصحة: توافر جميع الأدوية والتطعيمات والمستلزمات في معبر رفح
  • «إرادة» ينال اعتماد البورد العربي لعلاج الإدمان