بدء توافد المشاركين قي مؤتمر تدشين حزب الجبهة الوطنية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ توافد الشخصيات العامة والسياسيين والنواب ، لحضور حفل تدشين حزب الجبهة الوطنية تحت شعار “مصر للجميع”.
وحضرت الآن النائبة فريدة الشوباشي، عضو مجلس الشعب، وعدد من الشخصيات السياسية والوطنية.
وكان قد أوضح الدكتور عاصم الجزار، أن تدشين حزب الجبهة الوطنية يأتي بعد سلسلة من اللقاءات والمشاورات المكثفة، بهدف إثراء الحياة السياسية والحزبية في مصر.
وأكد أن الحزب الجديد يهدف إلى تعزيز المشاركة السياسية من خلال رؤية وطنية تستند إلى تحقيق التوازن بين الموالاة والمعارضة لخدمة المصلحة الوطنية العليا.
وأشار “الجزار”، إلى أن الحزب يسعى لتوحيد كافة التوجهات الوطنية لمواجهة التحديات الراهنة وإعلاء مصلحة الوطن، كما يعمل على صياغة تفاهمات سياسية واسعة مع الأحزاب القائمة، وتدشين تحالف سياسي قوي استعداداً للانتخابات المقبلة.
وأوضح أن اللقاءات التحضيرية شملت رموزاً سياسية ووطنية من مختلف الأطياف، بالإضافة إلى الشباب وكوادر الفن والثقافة والإعلام، بهدف بناء رؤية مشتركة تعبر عن تطلعات الشعب المصري.
يُذكر أن حزب الجبهة الوطنية يتبنى شعار “مصر للجميع”، مؤكداً التزامه بالعمل الجاد لإيجاد حلول عملية للتحديات الوطنية وتعزيز الثقة بين المواطن والمؤسسات السياسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الجبهة الوطنية مصر للجميع حزب الجبهة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يعاقب عناصر إف بي آي المشاركين في التحقيقات ضده
ذكرت وسائل إعلام أمريكية، الجمعة، أنه من المرتقب إقالة عناصر في مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) شاركوا في التحقيقات التي أدت إلى إطلاق ملاحقات قضائية ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ويجري الآن تقييم وضع عشرات من عناصر الشرطة الفيدرالية الذين انخرطوا في التحقيقات حول الاعتداء على مبنى الكابيتول الذي شنه أنصار للرئيس الأمريكي في 6 يناير 2021، وذلك بهدف فصلهم المحتمل الذي قد يحصل اعتبارا من مساء الجمعة بالتوقيت المحلي، وفقا لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية.
كما ذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" أن أكثر من 20 من رؤساء مكاتب "إف بي آي"، بما في ذلك أولئك الموجودون في ميامي وواشنطن، مهددون بهذا الإجراء.
ووفقا لـ"سي إن إن"، منح ما لا يقل عن 6 مسؤولين كبار في المكتب خيار "التقاعد أو الاستقالة أو أن يتم فصلهم بحلول الإثنين".
وفصلت وزارة العدل، الإثنين، العديد من المسؤولين الذين لعبوا دورا في مقاضاة ترامب.
وقال مسؤول في وزارة العدل إن المسؤولين طردوا لأن القائم بأعمال الوزير جيمس ماكهنري لا يعتقد أنه "يمكن الوثوق بهم لتنفيذ أجندة الرئيس بأمانة".
واستقال مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كريستوفر راي بعد فوز الملياردير الجمهوري في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر، وعين ترامب من جهته كاش باتيل، أحد مؤيديه المخلصين، في هذا المنصب.
وفي جلسة استماع في مجلس الشيوخ الخميس، سئل باتيل إذا كان على علم بخطة لمعاقبة عناصر "إف بي آي" المتورطين في التحقيقات بشأن ترامب، فأجاب: "لست على علم بذلك".