إيرادات فيلم الرسوم المتحركة "Sonic 3" تقترب من ربع مليار دولار عالميا
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد مرور ما يقرب من 10 أيام على طرحه بصالات السينما العالمية، يواصل الجزء الثالث من فيلم الرسوم المتحركة «Sonic the Hedgehog» للنجم جيم كاري، حصد الإيرادات بشباك التذاكر العالمي.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 211.5 مليون دولار، جمع منها 137.5 مليون دولار في شباك التذاكر الأمريكي و74 مليونا في السوق الأجنبية.
في الجزء الجديد، يعود “سونيك” مع أصدقائه نكلز وتيلز لمواجهة عدو غامض وقوي يُدعى شادو. يمتلك شادو قوى غير عادية تجعل من مواجهته تحديًا غير مسبوق لفريق سونيك، مما يثير الفضول حول كيفية إنقاذهم للعالم. الفيلم، المبني على لعبة الفيديو الشهيرة من SEGA، يعد بأن يكون تجربة سينمائية مليئة بالإثارة والتشويق، كما يكشف عن أحداث مدهشة ستجذب المشاهدين من جميع الأعمار.
يعود تاريخ امتياز سلسلة أفلام “Sonic” إلى لعبة فيديو تسمى “مغامرات سوني” صدرت عام 2001، وحققت طفرة هائلة في عالم الألعاب. أطلقت استديوهات “باراماونت” الجزء الأول قبل 4 سنوات وحقق 319 مليون دولار عالميًا، فيما صدر الجزء الثاني قبل عامين محققًا 404 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شباك التذاكر العالمي جيم كاري ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
في أعماق الغابات المطيرة وعلى امتداد السهول الشاسعة وبين الشعاب المرجانية، تعيش ملايين الكائنات البحرية في توزان دقيق صنعته الطبيعة عبر ملايين السنين، هذه الكائنات من أصغر الحشرات إلى أضخم الثدييات ليست مجرد مشاهد جميلة، بل جزء أساسي من نظام بيئي متكامل يضمن استمرار الحياة على الكوكب.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون نوع مهدد بالانقراض»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية وتهديد الكائنات بالانقراض.
وأوضح التقرير أنّ التوازن الدقيق يواجه اليوم تهديدات غير مسبوقة، فالتغيرات المناخية وقطع الغابات والصيد الجائر والتلوث عوامل تدفع العديد من الأنواع إلى حافة الانقراض، ومع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي تفقد الدببة القطبية موائلها، بينما تدمر الحرائق والغابات المطيرة مواطن آلاف الأنواع الأخرى، وفي المحيطات تختنق الشعاب المرجانية بفعل الاحترار وتحمض المياه، ما يؤدي إلى تدمير بيئات بحرية بأكملها.
وأوضح التقرير أنّ الأعشاب البحرية التي تعد أحد أهم مخازن الكربون الطبيعي تتقلص مساحاتها بشكل مقلق، ما يؤثر على التوازن البيئي البحري ويزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لكن وسط هذه التحديات هناك جهود عالمية تُبذل لإنقاذ الحياة البرية، ومنظمات بيئية وحكومات ومجتمعات محلية تعمل على استعادة المواطن الطبيعية وفرض قوانين أكثر صرامة لحماية الأنواع المهددة وتطوير حلول مستدامة للحفاظ على التنوع البيولوجي.
وأتمّ التقرير: «في اليوم العالمي للحياة البرية، السؤال الذي يفرض نفسه، هل نتحرك بالسرعة الكافية لإنقاذ ما تبقى أم أننا نسمح بانهيار أحد أهم أعمدة الحياة على الأرض؟».