على الرغم من أن البالغين عادةً ما يحصلون على مقدار من فيتامين د من الطعام أقل من الموصى به، إلا أن التعرض للشمس يمكنه تعويض الفارق. 

 

علامات نقص فيتامين د عند الرجال 

 

وبالنسبة لمعظم البالغين، لا يمثل نقص فيتامين د مشكلة، ولكن قد يكون لدى بعض المجموعات، وخاصةً الأشخاص الذين يعانون من السمنة وذوي البشرة الداكنة والذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، مستويات أقل من فيتامين د بسبب نظامهم الغذائي، أو تعرضهم القليل للشمس، أو أي عوامل أخرى.

 

تناول هذه المشروبات يسبب الصلع.. دراسة صادمة عكس المتوقع .. دراسة تكشف تأثير سماع الموسيقى وشرب القهوة على المخ

 

ويعد المقدار الغذائي المسموح به للبالغين من فيتامين د يوميًا 600 وحدة دولية (IU)، ويمكن أن يصل إلى 800 وحدة دولية يوميًا للأشخاص الأكبر من 70 عامًا.

للحصول على الكمية الموصى بها من فيتامين د يمكن تناول الأسماك الدهنية، مثل: السلمون والسلمون المرقط والتونة، أو الأطعمة المدعمة، مثل: الحليب والزبادي.

 

علامات نقص فيتامين د عند الرجال 

 

ومن علامات نقص فيتامين د عند الرجال، الإصابة بما يلي :

 

_ الاكتئاب :

حسب إحدى الدراسات هناك دليل يُظهر وجود علاقة بين الحالة المزاجية ومستويات فيتامين د، حيث ارتبط نقص فيتامين د بالاكتئاب.

 

_  القلق :

وجدت إحدى المراجعات أن مستويات فيتامين د، كانت منخفضة لدى الأشخاص الذين يعانون من القلق، وكذلك لدى المصابين بالاكتئاب.

 

_ مشاكل العضلات :

ووجدت إحدى الدراسات أن 71% من الأشخاص الذين يعانون من آلام العضلات هم في الواقع لديهم نقص في الفيتامين د.

 

_ أمراض القلب :

وأفادت دراسة حديثة أن نقص فيتامين د يزيد من نسبة الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب وأمراض القلب الإقفارية. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيتامين د نقص فيتامين د علامات نقص فيتامين د الرجال امراض القلب القلق الإكتئاب من فیتامین د

إقرأ أيضاً:

فصيلة دم.. أصحابها أقل عرضة للنوبات القلبية

#سواليف

يمكن أن تكون #فصيلة_الدم المفتاح لتقييم #مخاطر_الإصابة ببعض الحالات الصحية، وخاصة #أمراض_القلب.

وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع CNET، يمكن أن تمنح الاختلافات غير المرئية في الدم بعض الأشخاص أفضلية في تجنب مشاكل القلب والأوعية الدموية، وربما تجعل آخرين أكثر عرضة لها.

فصيلة الدم

مقالات ذات صلة أمراض يشير إليها فقدان الوزن المفاجئ 2025/03/26

تمثل الأحرف A وB وO أشكالًا مختلفة من جين ABO، الذي يبرمج خلايا الدم بشكل مختلف لتشكيل فصائل الدم المختلفة. على سبيل المثال، إذا كان فصيلة دم الشخص AB، فإن جسمه مُبرمج لإنتاج مستضدات A وB على خلايا الدم الحمراء. أما الشخص ذو فصيلة الدم O فلا يُنتج أي مستضدات.

ويُصنف الدم على أنه “إيجابي” أو “سلبي” بناءً على وجود بروتينات على خلايا الدم الحمراء. إذا كان الدم يحتوي على بروتينات، فيكون الشخص مُوجب العامل الريصي Rh.

يُعتبر الأشخاص ذوو فصيلة الدم O-سلبي “متبرعين عالميين” لأن دمهم لا يحتوي على أي مستضدات أو بروتينات، مما يعني أن جسم أي شخص سيكون قادرًا على قبوله في حالات الطوارئ.

يقول دكتور دوغلاس غوغنهايم، اختصاصي أمراض الدم في كلية الطب بجامعة بنسلفانيا، إن الباحثين لا يعلمون بالضبط سبب وراء وجود فصائل دم مختلفة، ولكن ربما ترجع إلى عوامل مثل أصل أسلاف الشخص والالتهابات السابقة التي حفزت طفرات وقائية في الدم، والتي أدت في نهاية المطاف إلى هذا التنوع. على سبيل المثال، قد يُصاب أصحاب فصيلة الدم O بالكوليرا أكثر، بينما يمكن أن يكون أصحاب فصيلة الدم A أو B أكثر عرضة لمشاكل تخثر الدم. وبينما لا يستطيع الدم مواكبة التهديدات البيولوجية أو الفيروسية المختلفة المنتشرة في الوقت الفعلي، إلا أنه ربما يعكس ما حدث في الماضي.

فصائل دم أكثر عرضة لأمراض القلب

وفقًا لجمعية القلب الأميركية، فإن أصحاب فصيلة الدم A أو B أو AB أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو قصور في القلب من أصحاب فصيلة الدم O.

وعلى الرغم من أن الخطر المتزايد ضئيل، فإنه وفقًا لدراسة واسعة النطاق، كان أصحاب فصيلة الدم A أو B أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية بنسبة 8% و10% للإصابة بقصور في القلب، إلا أن الفرق في معدلات تخثر الدم أعلى بكثير. وكان الأشخاص، الذين شملتهم الدراسة نفسها، ممن يحملون فصيلة الدم A وB، أكثر عرضة بنسبة 51% للإصابة بتجلط الأوردة العميقة، وأكثر عرضة بنسبة 47% للإصابة بالانسداد الرئوي.

أسباب زيادة الخطر

ووفقًا لغوغنهايم، يمكن أن يكون أحد أسباب هذه الزيادة في الخطر مرتبطًا بالالتهاب الذي يحدث في أجسام الأشخاص ذوي فصائل الدم A أو B أو AB. تسبب البروتينات الموجودة في فصيلتي الدم A وB مزيدًا من “الانسداد” أو “السماكة” في الأوردة والشرايين، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالتخثر وأمراض القلب.

عواقب أخرى لفصيلة الدم

يتمتع الأشخاص ذوو فصيلة الدم O بخطر أقل قليلاً للإصابة بأمراض القلب وتجلط الدم، لكنهم ربما يكونون أكثر عرضة للنزيف أو اضطرابات النزيف.

وتوصلت أبحاث أخرى إلى أن الأشخاص ذوي فصيلة الدم AB قد يكونون أكثر عرضة لخطر ضعف الإدراك مقارنةً بالأشخاص ذوي فصيلة الدم O.

مقالات مشابهة

  • تخلص من الوزن الزائد في رمضان بهذه العشبة المذهلة
  • لازم تنام 5 ساعات ليلا لتجنب الجلطات.. جمال شعبان يحذر| فيديو
  • وزير التربية: إتخاذ إجراءات ضد الأساتذة الذين رفضوا صب علامات التلاميذ
  • اكتشاف جديد يفتح أبواباً لفهم أمراض القلب والفيروسات
  • فصيلة دم.. أصحابها أقل عرضة للنوبات القلبية
  • الخضيري يكشف فوائد تناول فيتامين D3 مع K2.. فيديو
  • التعرق أثناء الأكل.. علامات تنذر بوجود مشاكل خطيرة
  • احذروا هذه الأشياء لتجنب مشكلات القلب للأطفال.. جمال شعبان يوضح
  • الاستراتيجية الأكثر كفاءة لخفض الكوليسترول الضار
  • الرجال الذين يغفلون إجراء فحص البروستاتا تتزايد احتمالات وفاتهم بالسرطان