حيروت – خاص

 

نشر الصحفي اليمني عبدالرحمن الغابري صورا للرئيس الأمريكي الراحل جيمي كارتر أثناء زيارته لليمن …

 

يعيد حيروت الإخباري نشر ماكتبه الصحفي الغابري مع الصور التي نشرت أثناء زيارته لليمن .

 

النص :

 

مات الرئيس الأمريكي الاسبق جيمي كارتر

علمت عن موته امس عن عمر 100عام

 

جيمي كارتر حصل على جائزة نوبل للسلام

عن دوره في هندسة( كامب ديفيد الأول ) والاتفاق على السلام بين مصر وإسرائيل أثناء حكم الرئيس المصري انور السادات ورئيس الوزراء الاسرائيلي مناحيم بيجن

 

يمنياً حاول الرئيس كارتر ان يَحل أشكال الازمة التي نشبت بين شريكي الوحدة اليمنية عام 1993

كان حريصا على اخمادها ، كنت مرافقا له أثناء تحركاته بين صنعاء وعدن وحضرموت ومارب وكان منبهر ا ومندهشا جدا بتضاريس وتاريخ وعراقة اليمن

وهو القائل (من عجائب الدنيا اننا نمشي بالسيارة داخل متحف عظيم ) حين شاهد شبام حضرموت

وهو من طاف أسواق صنعاء القديمة واشترى من منتجاتها

 

وهو من حدّث الرئيس علي سالم البيض والرئيس علي عبد الله صالح بعبارات جادة وانا اسمع

 

(بلادكم بلاد عظيمة وسياحية طراز اول لا تحتاجون نفط بل تحتاجون سياحة وهي الأكثر نفعا وموارد ا من النفط اتركوا سياسة المماحكات )

أحسست شخصيا بصدقه حين قال في مأرب

(الحمد لله انني جئت إلى مكان الملكة اليمنية العظيمة التي قرأت عنها في المدرسة الابتدائية )

 

كان الرئيس كارتر متدينا ومنظما في ماكله ونومه

ومصورا جيدا يحرص على انتقاء الزوايا باحتراف

 

هذه صور لبعض من زيارته لليمن ككل

فلدي الكثير جدا من الصور

 

تعازينا لاسرته وللشعب الأمريكي

 

Negative 1993

.

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي يشهدان توقيع عدد من الاتفاقيات ويعقدان مؤتمرًا صحفيًا

يشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكروني توقيع عدد من الاتفاقيات ويعقدان مؤتمرًا صحفيًا، عقب التوقيع على بعض الاتفاقيات.
 

تتميز العلاقات المصرية الفرنسية بأنها علاقات عميقة وممتدة لآلاف السنين خاصة على المستوى الثقافي، فقد لعبت الثقافة الفرنسية دوراً بارزاً في تشكيل عقول العديد من الرموز المصرية البارزة في عهد محمد علي باشا، وتطورت هذه العلاقات على مدار الأعوام إلى أن شهدت انتعاشة كبيرة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي والذي قام بتبادل الزيارات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما الثقافية.

وتأكيدا على عمق العلاقات بين مصر وفرنسا على كافة المستويات وخاصة الثقافية والفكرية..شهد عام 2019 إعلان القيادة السياسية في الدولتين عاما للثقافة المصرية الفرنسية والذي جاء تتويجا للروابط بين البلدين، حيث تم تنظيم العديد من الفعاليات الفنية والفكرية التبادلية .

وفي عام 2019، قررت مصر وفرنسا بمناسبة مرور 150 عاما على افتتاح قناة السويس الاحتفال بالروابط التاريخية والثقافية التي تجمع بينهما من خلال تنظيم عام ثقافي فرنسي - مصري، وبرنامج ثقافي ثري ومتنوع في المدن المصرية والفرنسية.

وأكدت رئيس لجنة الثقافة والتعليم والاتصال بمجلس الشيوخ الفرنسي كاترين موران ديسيلي، خلال زيارتها لمصر لمناقشة تفاصيل إقامة عام مصر- فرنسا، تقدير بلادها لدور مصر المحوري في الثقافة الفرنسية وارتباط الفرنسيين بمصر وحضارتها وشعبها والتراث الثقافي والفلكلور المصري، مشيرة إلى العديد من أوجه التشابه الفكري بين الشعبين.

وبالفعل كان هذا العام الثقافي الفرنسي - المصري مناسبة من أجل إبراز جوانب التراث الفرنسي - المصري المتعددة وتعزيز الحوار الثقافي وتدعيم المبادلات بين الساحتين الفنيتين الفرنسية والمصرية وإلقاء الضوء على الإبداعات الشابة بالبلدين .

وشارك في هذه التظاهرة الثقافية التي تم إعدادها بالتنسيق بين المعهد الفرنسي بمصر والمركز الثقافي المصري بباريس، العديد من الشركاء من القطاعين العام والخاص في فرنسا كما في مصر.

وكان هذا الاحتفال بمناسبة مرور 150 عاماً على إنشاء قناة السويس التي بدأ حفرها في منتصف القرن التاسع عشر والذي كان حدثًا تاريخيًا أحدث تحولًا في العلاقات الاقتصادية والثقافية بين مصر وفرنسا، فقد كانت القناة حلقة وصل بين مصر وأوروبا، وسمحت بتبادل أكبر بين الثقافات، حيث انتعش الاقتصاد المصري بفضل الحركة التجارية البحرية، وكان لهذه النشاطات تأثيرات ثقافية أيضًا، كما ساهمت تجارة السلع الفرنسية مع مصر في زيادة التعرف على الثقافة الفرنسية وتوسيع نفوذها في مختلف أوجه الحياة في مصر.

وأثرت الثقافة الفرنسية بشكل عام منذ نشأة الدولة في مصر بالمفهوم الحديث، وقد ربطت مصر وفرنسا علاقات ثقافية وطيدة منذ عقود طويلة، وكانت البعثات المصرية إلى باريس هي التي ساهمت في التكوين الفكري لمفكرين بارزين ومحدثي النهضة كرفاعة الطهطاوى (1801 إلى 1873) وطه حسين (1889 إلى 1973).

وفي إطار حرص البلدين أيضاً على تعزيز الثقافة، قد ساهمت المدارس الفرنسية في مصر، منذ نشأتها، في لعب دور بارز في تعزيز الثقافة، ونشر التعليم باللغة الفرنسية، مع الحفاظ على الهوية الوطنية، والاهتمام بالقيم الثقافية والإنسانية التي تعكس التنوع والانفتاح، والتفاعل العميق بين الثقافتين، وتخرجت منها أجيال تمتلك رؤية عالمية، وتمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون التربوي، والتعليمي، والثقافي المثمر؛ مما ساهم في إيجاد بيئة تعليمية تثري الطلاب بتجارب حضارية متعددة.

وفي خطوة تعكس الاهتمام المصري الفرنسي بالتاريخ والثقافة، قام الرئيس عبد الفتاح السيسي برفقة الرئيس الفرنسي أمس بجولة في منطقة الحسين بالقاهرة، خلال زيارة ماكرون لمصر.

وتُعتبر منطقة الحسين من أهم المعالم السياحية والثقافية في العاصمة المصرية، حيث تضم العديد من المعالم التاريخية مثل جامع الحسين، الذي يعد من أقدم المساجد في القاهرة، إضافة إلى الأسواق التقليدية والمباني ذات الطراز المعماري الفريد.

تعد هذه الزيارة بمثابة فرصة للتعرف على الجانب الثقافي العميق لمصر، حيث يتجلى التاريخ الإسلامي والمصري القديم في كل زاوية من هذه المنطقة. وخلال الجولة، تفقد الرئيسان العديد من الأماكن البارزة في الحسين، واطلعا على الأجواء التي تعكس الحياة اليومية للمصريين في هذا الحي المفعم بالأنشطة التجارية والثقافية.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة يكشف سرا أخبره به الرئيس الفرنسي خلال زيارته لأول مرة
  • أدرعي ينشر صوراً لحيّ في الضاحية الجنوبية: هذا ما يُحاول حزب الله فعله
  • فرح الديباني تثير الجدل بعد ظهورها بجانب ماكرون أثناء زيارته لمصر
  • بالتزامن مع زيارته لمصر.. ماذا قال الرئيس الفرنسي عن الكاتدرائية المرقسية منذ 6 سنوات؟
  • كاتب صحفي: ترامب يود الوصول إلى صفقة جديدة قبل زيارته للشرق الأوسط
  • بعد مكالمة ترامب مع قادة مصر وفرنسا والأردن .. إلغاء مؤتمر صحفي للرئيس الأمريكي ونتنياهو
  • الرئيس السيسي يرحب بنظيره الفرنسي في زيارته رفيعة المستوى لمصر
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي للرئيس السيسي ونظيره الفرنسي
  • بعد قليل.. مؤتمر صحفي للرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الإتحادية
  • الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي يشهدان توقيع عدد من الاتفاقيات ويعقدان مؤتمرًا صحفيًا