بعائد 8.5%.. شهادات الادخار بالعملات الأجنبية في بنوك «الأهلي ومصر والتجاري الدولي»
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تقدم البنوك في مصر شهادات ادخارية بعملات أجنبية كـ"الدولار الأمريكي والاسترالي واليورو والجنيه الإسترليني، والدرهم الإماراتي والريال السعودي والقطري"، والتي تخدم الأفراد من المصريين سواء في الداخل أو الخارج بالإضافة إلى الأجانب.
تعرض "الأسبوع" في السطور التالية أبرز تفاصيل شهادات الادخار بالعملات الأجنبية في 3 بنوك مصرية
البنك التجاري الدولييطرح البنك التجاري الدولي شهادات ادخار بخمس عملات أجنبية، تعطي عائد شهري ثابت بنفس عملة الشهادة.
يقدم البنك التجاري الدولي شهادات ادخار بالدولار على آجال، 3 سنوات تحت سعر عائد شهري 4.75%، و5 سنوات بعائد شهري 4.50%، و7 سنوات بسعر عائد أيضاً شهري 3.50%
أما عن شهادات الادخار باليورو، فيطرح التجاري الدولي شهادات ادخار بآجال 3 سنوات، مع دوريتين لصرف العائد، شهري بسعر فائدة 0.50%، وربع سنوي بسعر فائدة 0.75%
وبعملات "الدرهم الإماراتي والريال السعودي والريال القطري"، يقدم البنك التجاري الدولي شهادات ادخار بآجال تمتد لـ 3 سنوات تحت سعر عائد 4.75% يصرف شهريا، يبدأ شراء تلك الشهادات بحد أدني يبلغ 5 آلاف وحدة.
البنك الأهلي المصرييتيح البنك الأهلي المصري لعملائه 5 شهادات ادخار بعملة "الدولار"، تعطي عوائد دورية ثابته بآجال 3 و5و7 سنوات.
ويطرح البنك الأهلي المصري شهادات ادخار "الأهلي فورا" بأجل 3 سنوات وبسعر شراء يبدأ من ألف دولار أمريكي، وتعطي عائد مدفوع مقدماً بسعر فائدة 8.5% سنوي بالجنيه بعد المعادلة.
أيضًا يطرح البنك الأهلي المصري، شهادات ادخار "الأهلي بلس" بسعر شراء يبدأ من الف دولار، تحت سعر عائد ربع سنوي ثابت 6.5% يصرف بنفس العملة.
ويعرض البنك الأهلي المصري شهادات ادخار "الذهبية الجديدة، بآجال 2 سنوات، بسعر شراء يبدأ من 500 دولار، وبعوائد ثابتة 5.30% سنوي، 5.25% نصف سنوي، 5.20% ربع سنوي، 5.15% شهري.
ويوفر البنك الأهلي أيضاً شهادات ادخار "أهل مصر الدولارية 5 سنوات"، بسعر شراء 500 دولار، وبعائد 5.15% سنوي، و5.10% نصف سنوي، 5.05% ربع سنوي، و5% شهري.
البنك الأهلي المصري يقدم شهادة ادخار أخري "أهل مصر" الدولارية بأجل 7 سنوات، بسعر شراء 1000 دولار أمريكي، وبسعر عائد 5.05% يصرف سنوي، 5% نصف سنوي، 4.95% ربع سنوي، 4.950% شهري.
وبعملة اليورو، يطرح البنك الأهلي شهادة ادخار "الذهبية الجديدة" بأجل 3 سنوات وبسعر شراء يبدأ من 500 يورو، وتعطي عائد ربع سنوي بفائدة 0.75%
شهادات الادخار بالدولار بنك مصريطرح بنك مصر شهادات ادخار بالدولار كالتالي
- شهادة ادخار القمة الدولارية بسعر شراء 1000 دولار وبأجل 3 سنوات، يدفع العائد عليها مقدماً بسعر 8% بالجنيه المصري بعد عادلة النسبة.
- شهادة ادخار إيليت الثلاثية بسعر شراء 1000 دولار، تعطي عائد ربع سنوي 6% بالدولار.
- شهادة الثبات الدولارية بأجل 3 سنوات، بسعر شراء يبدأ من 100 دولار، تعطي عائدا 5.15% شهري، 5.20% ربع سنوي، 5.255 نصف سنوي، 5.30% سنوي.
- شهادة ادخار الثبات بأجل 5 سنوات بسعر شراء يبدأ من 100 دولار، تعطي عائد شهري 5%، وربع سنوي 5.05%، نصف سنوي 5.10%، سنوي بفائدة 5.15%
- شهادة ادخار "الاختيار" بآجال 3 و5 سنوات، يصرف العائد عليها تراكميا بسعر 2.255
شهادات الادخار باليورو
يطرح بنك مصر شهادات ادخار بعملة اليورو
- شهادة الثبات باليورو بأجل 3 سنوات، يبدأ شراءها من 100 يورو، تعطي عائدا ثابت ربع سنوي بسعر فائدة 0.75%
- شهادة الثبات باليورو بأجل 5 سنوات، يبدأ شرائها من 100 يورو، بعائد ربع سنوي 0.85%
شهادات الادخار بالجنيه الإسترليني
- شهادات الادخار ذات العائد المتغير بأجل 3 سنوات، يبدأ شرائها من 300 جنيه إسترليني، بعائد متغير حالياً عند 2.25% يصرف نصف سنوي.
- شهادات الادخار "بلادي" بالجنيه الإسترليني، بسعر شراء 100 جنيه، بأجل 3 سنوات يعطي عائدا ثابت يصرف نصف سنوي تحت 0.75%، وبأجل سنة بسعر فائدة 0.50%، وبأجل 5 سنوات تحت سعر عائد 0.85%
شهادات الادخار بالدولار الأسترالي
- شهادات ادخار "بلادي" بالدولار الأسترالي، بسعر شراء 100 دولار، بأجل سنة واحدة، تعطي عائد نصف سنوي 1.25%
- شهادات ادخار "بلادي" بالدولار الأسترالي، بسعر شراء 100 دولار، بأجل 3 سنوات، تعطي عائد نصف سنوي 1.35%
- شهادات ادخار "بلادي" بالدولار الأسترالي، بسعر شراء 100 دولار، بأجل 5 سنوات، تعطي عائد نصف سنوي 1.45%
اقرأ أيضاًبعائد 27%.. بنكا «الأهلي ومصر» يستعدان لصرف أول استحقاق لشهادات الادخار الأسبوع المقبل
بسعر شراء يبدأ من 1000 جنيه.. تفاصيل أعلى شهادات الادخار ببنكي «الأهلي ومصر»
قبل استحقاق شهادات الادخار الأسبوع المقبل في «الأهلي ومصر».. 3 شهادات بأجل سنة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر البنك التجاري الدولي البنك الأهلي المصري شهادات الادخار شهادات الادخار في بنك مصر شهادات الادخار بالدولار شهادات الادخار في البنك الأهلي المصري
إقرأ أيضاً:
أراض اشترتها الولايات المتحدة عبر تاريخها.. ماذا عن غرينلاند؟
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية تقريرا استعرضت فيه أبرز الأراضي والأقاليم التي اشترتها الولايات المتحدة عبر تاريخها.
وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن الولايات المتحدة التي يرغب رئيسها الحالي في ضم جزيرة غرينلاند الدنماركية لها تاريخ طويل في عمليات شراء الأراضي.
وردا على تصريحات ترامب بشأن ضم جزيرة غرينلاند التابعة للدنمارك والتي تزيد مساحتها على مليوني كيلومتر مربع، قالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن في 28 من كانون الثاني/ يناير الجاري إنها حصلت على دعم في هذه القضية من نظرائها الأوروبيين.
وقال وزير الخارجية الدنماركي لارس لوكه راسموسن: "ترامب لن يحصل على غرينلاند"، مضيفا أن الشؤون الخارجية والأمنية والقضائية والنقدية للإقليم المتمتع بالحكم الذاتي، والذي يبلغ عدد سكانه 50 ألف نسمة، من اختصاص الدنمارك.
وقد أكد راسموسن في العديد من المناسبات، ومنها عندما طرح دونالد ترامب هذا الموضوع خلال ولايته الأولى، أن الاقليم ليس للبيع.
هل يمكن للولايات المتحدة الاستحواذ على الجزيرة؟
وفقا للقانون الدولي، يوجد فرضيتان ممكنتان للاستحواذ على بلد ما: إما بيع البلاد بالكامل، أو التنازل عن جزء من أراضيها. ولكن في جميع الأحوال، تقتضي العملية الحصول على موافقة الدولة المالكة للأرض.
وذكرت الصحيفة أن الولايات المتحدة مارست في تاريخها عمليات شراء مشابهة لأراض في محيطها الإقليمي، وأولها كانت منذ أكثر من مئتي عام.
شراء لويزيانا (1803)
تنازلت فرنسا للولايات المتحدة في 1803 عن إقليم لويزيانا، وهو إقليم شاسع أصبح يشكل عبئًا عليها خلال الأزمة المالية التي كانت تمر بها ورأت أنه لا يعود عليها بالنفع.
مثّل الاتفاق واحدًا من أكبر الصفقات الإقليمية التي أبرمتها الولايات المتحدة، وكانت تضم آنذاك 17 ولاية فقط.
أتاحت هذه الصفقة للولايات المتحدة مضاعفة مساحتها، حيث حصلت على 2،145،000 كيلومتر مربع من الأراضي، تمتد من كندا إلى ولاية لويزيانا الحالية، مقابل حوالي 15 مليون دولار. في المقابل، ساعدت هذه الصفقة نابليون على تمويل حملاته العسكرية في أوروبا.
ضم فلوريدا (1819)
في 1819، حددت معاهدة آدامز أونيس، المعروفة باسم "معاهدة الصداقة والاستعمار والحدود بين الولايات المتحدة الأمريكية وصاحب الجلالة الكاثوليكي"، حدودًا جديدة مع المكسيك، التي كانت آنذاك مستعمرة إسبانية.
أبرم الوزير الإسباني لويس أونيس ووزير الخارجية الأمريكي جون كوينسي آدامز اتفاقًا تنازلت بموجبه إسبانيا عن فلوريدا الشرقية لصالح الولايات المتحدة دون أي مطالبات إقليمية.
لم تحصل إسبانيا على أي مقابل مالي، لكن الولايات المتحدة تعهدت بتحمل الأضرار التي سببها تمرد المواطنين الأمريكيين ضد التاج الإسباني.
حدود جديدة مع المكسيك (1848)
في سنة 1848، خسرت المكسيك الحرب ضد الولايات المتحدة، واضطرت بموجب معاهدة "غوادالوبي هيدالغو" إلى التنازل عن إقليم شاسع يمتد من نيو مكسيكو إلى كاليفورنيا مرورًا بـ يوتا، مقابل الحصول على تعويضات بسيطة.
كانت هذه الأراضي تزخر على المعادن، وهو ما أطلق فصلا جديدا مما يُعرف بـ"حمى الذهب" الأمريكية.
انتهى هذا الغزو العسكري في 1853 من خلال شراء الولايات المتحدة قطعة أرض تبلغ مساحتها 76،800 كيلومتر مربع على طول الحدود مع المكسيك مقابل 10 ملايين دولار، وتُعرف تلك المنطقة اليوم باسم غادسدن.
شراء ألاسكا (1867)
بعد حرب القرم والهزائم التي تكبدتها روسيا في مواجهة إنجلترا وفرنسا وتركيا، والتي خلقت نوعا من العجز في الدفاع عن ألاسكا، قرر القيصر بيع هذا الإقليم الشاسع الذي يمتد على 1،600،000 كيلومتر مربع، للولايات المتحدة في آذار/ مارس 1867، مقابل مبلغ قدره 7.2 مليون دولار.
في ذلك الوقت، لم يكن قرار شراء ألاسكا يكتسي أهمية كبيرة، لكن المعطيات تغيرت إثر اكتشاف رواسب الذهب بعد مرور حوالي ثلاثين عامًا.
وخلال الحرب الباردة، أصبحت ألاسكا نقطة حاسمة في استراتيجية الولايات المتحدة الدفاعية في القطب الشمالي.
20 مليون دولار مقابل الفلبين وبورتوريكو وكوبا وغوام (1898)
في 1898، انتهى النزاع الذي استمر لمدة خمس سنوات بين الإمبراطورية الإسبانية والولايات المتحدة، بتوقيع معاهدة باريس.
أكدت المعاهدة تنازل إسبانيا عن بورتو ريكو وجزيرة غوام وكوبا والفلبين لصالح الولايات المتحدة، مقابل تعويض قدره 20 مليون دولار.
توتويلا وأونو (1900)
في سنة 1900، ضمت الولايات المتحدة جزيرتي توتويلا وأونو، حيث تم بيع الجزيرتين إلى ساموا الأمريكية التي ضمتها الولايات المتحدة في السنة السابقة.
شراء جزر العذراء (1917)
في سنة 1917، استغلت الولايات المتحدة نهاية الحرب العالمية الأولى لشراء جزر العذراء في البحر الكاريبي من الدنمارك مقابل 25 مليون دولار.