ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھط¯ظٹظ† ظپط±ظ†ط³ط§ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط³طھظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظٹط§طھ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ظ‘ط©طŒ ظˆظ„ط§ ط³ظٹظ…ط§ ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ظƒظ…ط§ظ„ ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط®ط±ط¬ طط§ظ„ظٹظ‹ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط©. ظˆطھط¹ط±ط¨ ط¹ظ† ظ‚ظ„ظ‚ظ‡ط§ ط¥ط²ط§ط، ظˆط¶ط¹ ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط¶ظ‰ ظˆط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ظپظٹظ‡ط§.
ظˆطھط°ظƒظ‘ط± ظپط±ظ†ط³ط§ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط¨ظˆط§ط¬ط¨ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط§ظ…طھط«ط§ظ„ ظ„ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ†طµظ‘ ظپظٹ ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ط®طµظˆطµ ط¹ظ„ظ‰ طظ…ط§ظٹط© ط§ظ„ط¨ظ†ظ‰ ط§ظ„طھططھظٹط© ط§ظ„ط§ط³طھط´ظپط§ط¦ظٹط©.
ظˆطھط¯ط¹ظˆ ظپط±ظ†ط³ط§طŒ ظ†ط¸ط±ظ‹ط§ ط¥ظ„ظ‰ طط§ظ„ط© ط§ظ„ط·ظˆط§ط±ط¦ ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظ‚ط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ظ‘ط©طŒ طظٹط« ط£طµط¨ططھ طط§ظ„ط© ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظ…ظ†ط° ظˆظ‚طھ ط·ظˆظٹظ„ ط¬ط¯ظ‹ط§ ظ…ط±ظپظˆط¶ط©طŒ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط£ط·ط±ط§ظپ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظپط§ظˆط¶ ظپظٹ ط£ط³ط±ط¹ ظˆظ‚طھ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ†طظˆظچ ظپظˆط±ظٹ ظˆظ…ط³طھط¯ط§ظ… ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ…ط«ظ‘ظ„ ط§ظ„طظ„ ط§ظ„ظˆطظٹط¯ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط¥ط¯ط®ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ط¨ظƒط«ط§ظپط© ظ…ظ† ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط¨ط± ط§ظ„ظ…ط¤ط¯ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ظ‘ط©طŒ ظˆط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط³ط±ط§ط ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط±ظ‡ط§ط¦ظ† ظˆطظ…ط§ظٹط© ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ†.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظٹط ط ظ ظ ط طھط ط ظ ط ظٹ
إقرأ أيضاً:
شتائم ياسر العطا للإمارات هدف في شباك البرهان
شتائم ياسر العطا للامارات هدف في شباك البرهان
رشا عوض
خطاب القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول عبد الفتاح البرهان والخطاب الآخر الذي قدمه الفريق ياسر العطا بمناسبة عيد استقلال السودان يشتركان في الآتي:
* كل منهما خطاب حرب بامتياز
* كل منهما يصر على الحسم العسكري
* غياب أي اعتراف بأن في الجيش والدولة خللا يتطلب الاصلاح، بل الحديث وكأنما السلطة الانقلابية الحاكمة من بورسودان تمثل الشعب ولها شرعية فوق التساؤل فتصدر احكاما مطلقة بمن هو الوطني الشريف ومن هو العميل الخائن، باختصار العمى أو التعامي التام عن جذور الازمة التي انتجت الحرب.
أما الاختلاف الرئيس بينهما فهو لغة المناورة والمراوغة في خطاب البرهان الموجه للمجتمع الدولي والاقليمي، ولغة “ساحات الفداء” في خطاب ياسر العطا.
السؤال لماذا يوجه ياسر العطا خطابا بمناسبة الاستقلال؟ ما هي الصفة التي قدم بها هذا الخطاب؟ لماذا لم يكتفي بخطاب قائده البرهان؟
ياسر العطا قدم خطاب الكيزان بكامل الجلافة والعدوانية مضافا اليها “العوارة السياسية”!! ففي ذات الوقت الذي وجه فيه اساءات شديدة اللهجة إلى الشيخ محمد بن زايد ووصفه بشيطان العرب، قدم رؤية لاعادة الاعمار تعتمد بالكامل على ان يتولى من وصفه بشيطان العرب اعادة اعمار كل ما دمرته الحرب في السودان من ممتلكات عامة وخاصة!! ولم يخبرنا “خليفة الرائد يونس” ما هي السلطة والقوة العابرة للحدود التي يمتلكها هو والعصابة الكيزانية التي لقنته هذا “الكلام العبيط” لفرض حكمه على الامارات واجبارها على اعمار ما دمرته الحرب على ايقاع الشتائم لقائدها والتهديد له بالوصول اليه في عقر داره!! هل يمتلك مثلا حاملة طائرات مرابطة على مقربة من المياه الاقليمية للامارات في الخليج العربي!
الحقيقة المرة هي ان العطا الآن لا يستطيع الوصول إلى السوق العربي في الخرطوم ناهيك عن ان يهدد حكام الخليج العربي! فالكلام من الناحية العملية (هبوب ساي) ولكن ما هو الهدف منه؟
خطاب ياسر العطا يهدف ألى قطع الطريق على اي التقارب بين البرهان والامارات الذي تسعى اليه تركيا، ونجاح تركيا في الوساطة اصلا غير مضمون على خلفية حسابات دولية واقليمية اخرى، ولكن هيجان ياسر العطا هو دليل على مدى التصدع والشكوك المتبادلة في معسكر الحرب! الذي وصل درجة ان لا تكتفي القوات المسلحة بخطاب قائدها في المناسبات الوطنية! دائما هناك حاجة لخطاب موازي يمثل القائد الخفي او القادة الخفيين لهذه المؤسسة!! فنجد انفسنا امام خطابين احدهما يسجل اهدافا سياسية في مرمى الاخر او بالاحرى يعرقل وصول الاخر لهدفه!
كما قلت مرارا وتكرارا ، القوات المسلحة ببركات الكيزان تحولت الى حزب سياسي منقسم على نفسه ومتصارع على السلطة!
وهنا لا معنى على الاطلاق لعبارة جيش واحد شعب واحد!
قبل مطالبتنا بترديد هذا الشعار اقترح على الجيش ان يطبق شعار : جيش واحد بقائد واحد وخطاب واحد!
ما لا يدركه ياسر العطا ومن خلفه الكيزان ان العنتريات الخطابية ضد الدول واساءة رؤسائها ما عادت تخدع احدا ، فكلنا نذكر تهريج الرائد يونس في بدايات عهد الانقاذ المشؤوم والخسائر التي تكبدها السودان بسبب هذه الحماقات وفي خاتمة المطاف ركع نظام الكيزان للعرب والفرنجة صاغرا ! الجهة الوحيدة التي استعصم نظامهم بالاستعلاء عليها وقهرها هي هذا الشعب المنكوب بطفولتهم ثم بمراهقتهم السياسية والان هو منكوب بخريفهم وخرفهم السياسي!!
وبالمناسبة الامارات التي يشتمها الكيزان في العلن يتسلل بعضهم اليها من الابواب الخلفية عارضا صفقات اكبر من ” ميناء ابوعمامة” في اطار لعبة كراسي السلطة! وما هذه الحرب الا حرب سلطة ولا شيء غيرها!
سؤال: هل من خطاب ثالث بمناسبة عيد الاستقلال من شمس الدين الكباشي؟ وخطاب رابع من ابراهيم جابر؟ وما هو المنطق في حرمان هذين القائدين من الاستمتاع بتعذيب الشعب السوداني بمزيد من التهريج السياسي؟
الوسومالبرهان السودان حرب السودان ياسر العطا