وفد خليجي رفيع المستوى يزور دمشق للقاء القيادة
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الكويتية، الاثنين، أن الوزير عبد الله علي اليحيا والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي وصلا إلى سوريا على رأس وفد رفيع المستوى للقاء القيادة الجديدة في دمشق.
اقرأ ايضاًووصل وزير الخارجية الكويتي، رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبدالله اليحيا، يرافقه الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي على رأس وفد رفيع المستوى في إطار التوصيات الخليجية.
وذكرت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" عن الخارجية الكويتية قولها إن هذه الزيارة "تأتي في إطار التوصيات الصادرة عن المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية تعبيرا عن تمسك دول مجلس التعاون بالمبادئ الأساسية التي تضمن سيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها ورسالة مساندة لإرادة الشعب السوري الشقيق".
ومنذ الـ 8 من كانون الأول/ ديسمبر الجاري اليوم الذي سقط فيه نظام الأسد، وفرض سيطرة الفصائل على دمشق ومع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، انتهى 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
اقرأ ايضاًومنذ ذلك اليوم، تشهد دمشق زيارات يومية لمسؤولين إقليميين ودوليين، يعقدون اجتماعات مع الإدارة الجديدة التي تشكلت عقب الإطاحة بنظام الأسد.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لمجلس التعاون رفیع المستوى
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في اجتماع لجنة وكلاء الاستثمار بمجلس التعاون الخليجي
شاركت وزارة الاستثمار، ممثلةً بمحمد عبدالرحمن الهاوي - وكيل الوزارة، في الاجتماع الثالث للجنة وكلاء الاستثمار بمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي استضافته دولة الكويت بمشاركة وكلاء وزارات الاستثمار في دول مجلس التعاون الخليجي.
وناقش الاجتماع سبل مواءمة الاستراتيجيات الاستثمارية لدول المجلس، وتعزيز جاذبية المنطقة لدى مجتمع الاستثمار العالمي، وتعريفه بفرصها الاستثمارية المتنامية والطموحات المشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي، فيما يخص تعزيز اتساق وتوائم الأطر التنظيمية والتشريعية للاستثمار، من أجل ترسيخ مكانة المنطقة وجهة استثمارية رائدة تنافس أهم مراكز الاستثمار العالمية.
تشجيع الاستثمار المشترك
وقال محمد عبدالرحمن الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار: «تلتزم دولة الإمارات بتعزيز أواصر التعاون مع بقية دول منطقة مجلس التعاون الخليجي، لتشجيع الاستثمار المشترك وتوسيع آفاقه، ودفع عجلة النمو المستدام، وحفز تنافسية المنطقة وجهة عالمية رائدة للاستثمار. ومع استمرار دول مجلس التعاون الخليجي في توسيع قدرتها الجماعية على جذب الاستثمارات الدولية، فإن تعميق التكامل الاقتصادي بين دول المجلس يُعد عنصراً أساسياً في بناء منظومة استثمارية مرنة وقادرة على مواكبة المستقبل في المنطقة».
(وام)