بينهم 7 من الداخلية والدفاع ويمنيون.. تفاصيل القبض على شبكتين لتهريب المخدرات بالسعودية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
العاصمة السعودية الرياض (وكالات)
في عملية أمنية معقدة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تفكيك شبكتين إجراميتين كانتا تعملان على تهريب وترويج المخدرات في المملكة.
وقد استخدمت هذه الشبكات طرقاً مختلفة للتخفي والتضليل، مما يؤكد مدى احترافيتها.
اقرأ أيضاً صدمة للمدخنين: تعرف على المدة التي تنقص من عمرك عند تدخين سيجارة واحدة 30 ديسمبر، 2024 واشنطن تكشف عن محادثات سرية مع الحوثيين.. وإسرائيل تحاول إفشالها 30 ديسمبر، 2024
ـ أهمية هذه العملية تكمن في:
إحباط خطر كبير: تمكنت الأجهزة الأمنية من إحباط محاولات لترويج كميات كبيرة من المخدرات، مما حدا من انتشار هذه الآفة الخطيرة في المجتمع.
ضرب عصابات المنظمات الإجرامية: وجهت هذه العملية ضربة موجعة لعصابات التهريب المنظمة، مما ساهم في تقويض قدرتها على العمل.
تأكيد جدية الدولة في مكافحة المخدرات: تؤكد هذه العملية عزم الدولة على مواجهة تحدي المخدرات بكل حزم، وحماية المجتمع من آثاره المدمرة.
رسالة واضحة توجهها وزارة الداخلية للمجرمين، مفادها أن أي محاولة للعبث بأمن الوطن ومستقبل أبنائه ستواجه بالصرامة والعزم.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
رئيس "الشاباك" يقرّ بفشل الأجهزة الأمنية في "هجوم أكتوبر"
أقرّ رئيس المخابرات الداخلية الإسرائيلية "الشاباك" رونين بار بالفشل في كشف هجوم حماس على إسرائيل يوم السابع من أكتوبر 2023.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن بار قوله "لقد فشلت المؤسسة الأمنية للأسف مع هجوم 7 أكتوبر".
ووفق القناة الإسرائيلية فإن حديث بار جاء في اجتماع عقده منذ حوالي شهر ونصف مع مسؤولي المستوطنات في غلاف غزة، وظلّ سريا حتى يوم الجمعة.
وخلال الاجتماع الذي حضره رئيس المنطقة الجنوبية الحالي والقائد الميداني المسؤول عن عملاء التشغيل في قطاع غزة، كشف بار عن القيود التي كانت مفروضة على أنشطة "الشاباك" قبل الحرب الأخيرة في غزة، واعترف بالفشل المنهجي.
وقال بار خلال الاجتماع متحدثا عن أحد الأسباب الرئيسية للفشل في صدّ هجوم حماس: "حتى 7 أكتوبر، كانت حرية عمل الشاباك محدودة ولم يكن من الممكن إلا التورط في اغتيال مسؤولين كبار".
وأكد رئيس "الشاباك" على التغيير الكبير في أنشطة المنظمة منذ بداية الحرب قائلا: "الآن وقد وضعنا أقدامنا على الأرض، يمكننا إحباط العمليات على المستوى الميداني. العمل الاستخباراتي فعال الآن، ويعمل منسقونا داخل غزة".
وشنّت إسرائيل هجوما مدمرا في غزة بأكتوبر 2023 ردا على هجوم غير مسبوق شنّته حركة حماس على أراضيها في السابع من ذاك الشهر.
ودمّرت الحرب غالبية أراضي القطاع، ما دفع الأكثرية الساحقة لسكانه إلى النزوح، لكن وقف إطلاق النار الساري المفعول منذ الشهر الماضي أوقف النزاع وأتاح الإفراج عن رهائن محتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح معتقلين لدى إسرائيل.