صدى البلد:
2025-04-27@21:40:30 GMT

عمرو دياب يثير أزمة فى لبنان .. اعرف التفاصيل

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

أصدرت سلطات الأمن فى بيروت بيانا خاصا بالحفل الذى يقيمه الفنان عمرو دياب اليوم والذى يعود به الى الغناء فى لبنان بعد غياب 12 عاما.  

وذكرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلى فى بيانها  أنه من المتوقع أن يحضر حفل المطرب عمرو دياب نحو 15 ألف شخص، وذلك فى حديقة "الرئيس الشهيد رفيق الحريرى".

وتابعت المديرية : "بناءً على ذلك، ستتبع المديرية العامة لقوى الأمن الداخلى إجراءات مرورية خاصة من الساعة الثالثة عصراً وحتى انتهاء الحدث، وتشمل الإجراءات قطع حركة المرور في تقاطع الزيتونة باي أمام (Yacht club)، وإغلاق التحويلات على الطريق الساحلي في التقاطعات التالية: البورش، ميدغلف، البيال، اللنبي، فوش، وسيُسمح بالالتفاف في تقاطع القاعدة البحرية".

وطلبت المديرية من المواطنين الالتزام بالتوجيهات والإرشادات التي يقدمها رجال قوى الأمن الداخلي المعنيين بهذه المهمة، من أجل تسهيل حركة المرور وتجنب الازدحام.

اختفاء عادل إمام وتحريض على اقتحام فيلته.. مادلين طبر في مرمى النار غير مبرر.. مادلين طبر ترد بقوة على الهجوم بسبب تصريحاتها المثيرة عن عادل إمام بعد شريرة ومش طيقاها.. قصة صلح دينا وفيدرا بعد خلاف بسبب زوجهما إيرادات الأفلام.. أكرم حسنى يتفوق على الجميع ومحمد هنيدى نمبر 4 عمرو دياب 

وأكد الهضبة خلال حفله في بورتو قائلا : " وحشتني الحفلات في بورتو" وبهذا الحفل تظهر بورتو جولف في أرقي صورها كواحدة من أجمل المنتجعات السياحية في العلمين.

وانطلقت الحفل بمجموعة متميزة من أغاني الفنان عمرو دياب، حيث أطل عليهم بأغنية يا أنا يا لأ التي بدأ بها مجموعة أغانيه ومنها، ده لو اتساب، بحبه، وياه، قمرين، نور العين، العالم الله، راجع، انتي لسه، أيام وبنعيشها، كان طيب، يتعلموا، هتدلع، كما قدم أغنياته الجديدة يا ليل، والله أبدا، بناء على طلب الجمهور.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان عمرو دياب عمرو دياب حفل عمرو دياب اغاني عمرو دياب لبنان عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي يحذر من أزمة اجتماعية عالمية

حذر تقرير أممي حديث، من أزمة اجتماعية متفاقمة بسبب انعدام الأمن الاقتصادي، ومستويات التفاوت المذهلة، وتراجع الثقة الاجتماعية.

التغيير: وكالات

لا يزال الكثيرون في أنحاء العالم على حافة الفقر على الرغم من المكاسب الكبيرة التي تحققت في هذا المجال، فيما يشعر حوالي 60% من الناس بالقلق من فقدان وظائفهم، وفق تقرير صادر عن الأمم المتحدة حذر من أزمة اجتماعية متفاقمة بسبب انعدام الأمن الاقتصادي، ومستويات التفاوت المذهلة، وتراجع الثقة الاجتماعية.

التقرير الصادر عن لجنة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية يدعو إلى اتخاذ إجراءات سياسية فورية وحاسمة لمعالجة هذه الاتجاهات المقلقة.

وقال التقرير الاجتماعي العالمي لعام 2025 إن أكثر من 2.8 مليار شخص – أي أكثر من ثلث سكان العالم – يعيشون في ظل الفقر إذ يتراوح دخلهم بين 2.15 و6.85 دولار في اليوم. ويمكن لأي انتكاسة طفيفة أن تدفع الناس إلى الفقر المدقع.

قلق عالمي بسبب فقدان الوظائف

ويفاقم عدم الاستقرار في التوظيف على نطاق واسع حالة عدم اليقين الاقتصادي، إذ يشعر حوالي 60 في المائة من الناس على مستوى العالم بالقلق من فقدان وظائفهم وعدم قدرتهم على العثور على وظائف جديدة.

وفي الوقت نفسه، يعيش 65 في المائة من سكان العالم في بلدان تشهد زيادة في تفاوت الدخل. ولا يزال جزء كبير من إجمالي تفاوت الدخل يعزى إلى التفاوت على أساس خصائص مثل العرق والطائفة ومكان الميلاد والخلفية الأسرية.

وبدون اتخاذ إجراءات عاجلة، سيظل هدف “عدم ترك أحد خلف الركب” – الذي حددته أهـداف التنمية المستدامة – بعيد المنال بحلول عام 2030 ما لم يتسارع التقدم.

نصف سكان العالم لا يثقون بحكوماتهم

ويؤدي تزايد انعدام الأمن والتفاوت إلى تقويض التماسك الاجتماعي وإجهاد أسس التضامن والتعددية. ولا يثق أكثر من نصف سكان العالم بحكوماتهم إلا قليلا أو لا يثقون بها على الإطلاق.

ومن المثير للقلق أن مستويات الثقة تتراجع من جيل إلى جيل، مما يشير إلى انهيار منهجي للتماسك الاجتماعي. ويؤدي الانتشار السريع للمعلومات المضللة والمغلوطة إلى تفاقم هذه الاتجاهات المقلقة.

في حين أن الأزمات الأخيرة سلطت الضوء على انعدام الأمن والثقة بشكل حاد، يؤكد التقرير أن هذه التحديات الاجتماعية عميقة ومتراكمة على مدى عقود.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: “يتفشى التفاوت وانعدام الأمن وانعدام الثقة بشكل عميق في جميع أنحاء العالم. ويكافح عدد لا يحصى من الناس لتغطية نفقاتهم في حين تتركز الثروة والسلطة في القمة. وتستمر الصدمات الاقتصادية والصراعات والكوارث المناخية في محو المكاسب التنموية التي تحققت بشق الأنفس. وبالنسبة للكثيرين، تتسم الحياة بعدم اليقين وانعدام الأمن، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تأجيج الإحباط وتعميق الانقسامات. وأهداف التنمية المستدامة بعيدة للغاية عن المنال”.

ويتطلب التغلب على هذه التحديات – وتسريع التقدم نحو أهداف التنمية المستدامة – تحولات أساسية في السياسات والمؤسسات والأعراف والعقليات.

وعن ذلك قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية لي جونهوا: “يدعو التقرير إلى تقييم نُهج السياسات. ويتطلب الحفاظ على التقدم نحو أهداف التنمية المستدامة كسر الحلقة المفرغة المتمثلة في انعدام الأمن وتدني الثقة وتقلص الحيز السياسي. ويجب على الحكومات والمجتمع الدولي أن يقيّموا بشكل نقدي أوجه قصور السياسات الاقتصادية والاجتماعية – أو حتى تفاقمها لانعدام الأمن”.

قطر تستضيف القمة العالمية للتنمية الاجتماعية

يشار إلى أن مؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية، سيعقد في العاصمة القطرية الدوحة، في الفترة من 4 إلى 6 نوفمبر 2025.

وذكر التقرير أن المؤتمر سيوفر منصة حاسمة للحكومات لتقييم التقدم المحرز واتخاذ إجراءات ملموسة للتصدي لهذه التحديات الاجتماعية الحرجة.

الوسومأنطونيو غوتيريش الأمم المتحدة الأمين العام للأمم المتحدة قطر لجنة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية لي جونهوا مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • دفاع عمرو دياب يتقدم بمذكرة طعن في “واقعة الشاب المصفوع”
  • القضاء يواجه إدارة ترامب.. ترحيل طفلة إلى هندوراس يثير أزمة قانونية
  • بعد إحالتها لـ الحكومة.. التفاصيل الكاملة بشأن دراسة الأمن الغذائي المعروضة أمام البرلمان
  • محلل سياسي يكشف تداعيات واقعة الهرمل في لبنان| التفاصيل الكاملة
  • المالية: دعم وتسهيلات ضريبية وحوافز غير مسبوقة للممولين| اعرف التفاصيل
  • أزمة.. إستقالات من الوطني الحر بسبب ترشيح
  • تحديث One UI 7.0 يثير غضب مستخدمي Galaxy S24 بسبب خطأ مؤثر
  • بسبب الإنتخابات.. هذا ما أعلنته قوى الأمن
  • جامعة بنها تعلن فرص لطلاب الدراسات العليا للدراسة في تركيا.. اعرف التفاصيل
  • تقرير أممي يحذر من أزمة اجتماعية عالمية